• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

حسو إبراهيم: “الشنكاليون يرفضون اتفاقية (الفرمان تحت اسم القانون)”

03/02/2021
in السياسة
A A
حسو إبراهيم: “الشنكاليون يرفضون اتفاقية (الفرمان تحت اسم القانون)”
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
قامشلو/ رفيق إبراهيم ـ

أوضح حسو إبراهيم نائب الرئاسة المشتركة لمجلس الإدارة الذاتية في شنكال بأن زيارة وزير الدفاع التركي لهولير وبغداد تهدف لتنفيذ مخططاتهم المشتركة ضد الشعب الإيزيدي والإدارة الذاتية والنيل من مكتسباتها، وأشار إلى أن هذه الاتفاقية تشكل خطراً كبيراً وتهديداً مباشراً ليكون فرماناً آخر على الشنكاليين، وهم بذلك يحاولون كسر إرادتهم وإفراغ شنكال من أهلها.
حول تلك المواضيع أجرت صحيفتنا لقاءً خاصاً معه فتحدث وقال: “الاتفاقية التي وقّعت بين الحكومة العراقية وبين الحزب الديمقراطي الكردستاني، كانت بتخطيط وموافقة تركية وهي غير بعيدة عن تلك المؤامرة التي حيكت ضد شنكال والشعب الإيزيدي، حيث لم يأخذوا رفض أهالي شنكال لمثل هذه الاتفاقيات بعين الاعتبار، والشعب في شنكال يرفض أية اتفاقيات لم يكن لهم ممثلين فيها، وهذه الاتفاقية تشكل خطراً وتهديداً مباشراً على الشعب الإيزيدي وإدارتهم الذاتية الديمقراطية، ومن جانبنا سميت الاتفاقية (بالفرمان تحت اسم القانون)، وتحت هذا الاسم يريدون العودة لاحتلال شنكال في تكرار لما جرى من عام 2014 بحق شعبنا، وهم يحاولون بذلك كسر إرادتنا الحرة وإفراغ شنكال من أهلها الأصليين”.
وبخصوص زيارة وزير الدفاع التركي لبغداد وهولير تحدث إبراهيم بالقول: هذه الزيارة تأتي في إطار المطالب التركية بضرب مشروع الإدارة الذاتية في شنكال وتهجير أهلها، وتنفيذ بنود الاتفاقية الموقّعة بين الأطراف الثلاثة، تركيا والعراق والحزب الديمقراطي، لكن شعبنا في شنكال وقف في وجه تلك المخططات بكل حزم ومقاومة وأفشلها، لذلك يبدو أن هناك مؤامرة جديدة هدفها النيل من شنكال وإدارتها الذاتية، وزير الدفاع التركي حاول تثبيت تنفيذ الاتفاق السابق عبر حزب الديمقراطي الكردستاني وهو الجهة المنفذة حسب الشروط التي أُمليت عليها من تركيا، والزيارة تشكل خطراً كبيراً على شنكال، وعلينا الوقوف في وجه مخططاتهم العدوانية التي تستهدف إبادة الشعب الإيزيدي واحتلال أرضه.
وبشأن التهديدات التركية باجتياح شنكال واحتلالها تحدث إبراهيم بقوله: “أردوغان ودولته المحتلة التركية تهديداتهم لا تتوقف بمناسبة ومن غير مناسبة، وهذا ليس بغريب علينا لأن العدو يبقى عدواً مهما غيّر من جلده، وهي تشكل خطراً على الكرد بشكل عام وبخاصةً على المجتمع الإيزيدي، والأتراك لم يتوقفوا عن ارتكاب المجازر منذ العهد العثماني وصولاً للعهد الأردوغاني، بحق الكرد والإيزيديين وبخاصةً أن هناك مشاريع ديمقراطية تهدف لتخليص شعوب المنطقة من العبودية والاحتلال، لذلك يحاولون إفشال تلك المشاريع لأنها ستؤدي إلى نهاية غطرستهم”.
وحول الرد المناسب على تلك الاتفاقية تحدث إبراهيم بالقول: “نحن باقون على أرضنا وسندافع عنها بكل طاقاتنا وسنقاوم حتى النهاية، هذه أرضنا وأرض آباءنا وأجدادنا، لن نتخلى عنها مهما كانت التضحيات، لقد كانت هناك الكثير من الفرمانات بحقنا ومع ذلك لم نترك أرضنا وترابنا، وليكن في علم العدو أن الأرض التي ارتوت بدماء الشهداء ستبقى شوكة في حلوقهم، شنكال بالنسبة لنا مقدسة ونحن جميعاً عقدنا العزم للدفاع عنها ضد أية هجمة تستهدفها، والمقاومة ستستمر ولن تخيفنا تهديداتهم لطالما نحن أصحاب حق، ونحن متأكدون بأن النصر سيكون لنا ما دمنا نسعى لتحقيق حقوقنا”.
بخصوص الدور الذي يلعبه الحزب الديمقراطي الكردستاني في كل ما يجري تحدث إبراهيم فقال: “الحزب الديمقراطي يُكِن العداء للشعب في شنكال منذ عام 2003 حيث تم ملاحقة الكثير من الناشطين، ولم يقدم للشنكاليين أي دعم يذكر، وصولاً لعام 2014 وكيف ترك شنكال تواجه الإبادة التي تعرضت لها من قبل مرتزقة داعش، ونحن كإيزيديين نحمّل الديمقراطي الكردستاني كل تبعات هجوم داعش على مناطقنا، والآن يريد تسلمينا للمحتل التركي، وهذا ليست المرة الأولى التي يتخلى عنا ففي عام 1975 سلّم مناطقنا للحكومة العراقية البعثية الشوفينية، الحزب الديمقراطي أداة بيد الدولة التركية المحتلة تضربنا بها متى ما سنحت الفرصة لذلك”.
واختتم نائب الرئاسة المشتركة لمجلس الإدارة الذاتية في شنكال حسو إبراهيم قائلاً: “ندعو جميع الحكومات والشعوب التي تنادي بحقوق الإنسان وتدافع عنها، بأن تقوم بمسؤولياتها الإنسانية تجاه الشعب الإيزيدي الذي يتعرض للفرمان تلو الآخر لا لشيء إنما لأنه يريد أن يعيش بأمان على أرضه التاريخية، كما أدعو شعبنا في شنكال بالمقاومة والنضال في سبيل الحصول على حقوقه الكاملة، والوقوف في وجه جميع المخططات التي تستهدف وجودنا”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية
المرأة

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية

13/05/2025
اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات
المرأة

اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات

13/05/2025
السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً
أخبار عالمية

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً

13/05/2025
واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق
أخبار عالمية

واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق

13/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة