• Kurdî
الجمعة, مايو 16, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

المهاتما غاندي … قائد ثورة اللاعُنف

01/02/2021
in الثقافة, الرئيسي
A A
المهاتما غاندي … قائد ثورة اللاعُنف
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
دجوار أحمد آغا-

الاسم الكامل: موهانداس كرمشاند غاندي، الشهير بلقب المهاتما غاندي أو بابو كما كان يحلو لمناصريه ومؤيديه أن ينادوه, ولِدَ سنة 1870 لعائلة ميسورة الحال في ولاية غوجارات الهندية, بدأ المراحل الأولى من دراسته في الهند, أكمل بعدها دراسة القانون في لندن بإنكلترا، كان غاندي يرى أن النضال السلمي هو السبيل الوحيد لإرغام بريطانيا على الخروج من الهند,  فقد كان يعلم أن أي حركة مسلحة في مواجهة القوة العسكرية البريطانية سوف تفشل.
جنوب إفريقيا …والتحوّل الثوري
عاد غاندي بعد إكمال دراسته إلى الهند عام 1890، إثر حصوله على الإجازة في القانون, لكنه لم يمارس مهنة المحاماة فيها لا بل غادرها بعد حوالي السنتين إلى جنوب إفريقيا التي كانت هي الأخرى مستعمرة بريطانية ليستقر فيها، وتعتبر الفترة التي قضاها بجنوب إفريقيا ما بين (1893 – 1915) من أهم مراحل تطوره الفكري والسياسي، حيث أتاحت له فرصة لتعميق معارفه وثقافاته والاطلاع على ديانات وعقائد مختلفة، واختبر أسلوباً في العمل السياسي أثبت فعاليته ضد الاستعمار البريطاني، أثّرت فيه مشاهد التمييز العنصري التي كان يتّبِعها البيض ضد الأفارقة أصحاب البلاد الأصليين أو ضد الفئات الملونة الأخرى المُقيمة هناك.
العودة إلى الهند
بعد عودته من جنوب إفريقيا سنة 1915 وخلال بضع سنوات من العمل الوطني في الهند أصبح الزعيم الأكثر شعبيّة، حيث ركز نضاله على التحرر الوطني من جهة والتحرر الاجتماعي الطبقي من جهة أخرى.
تميزت مواقف غاندي من الاحتلال البريطاني لشبه القارة الهندية في عمومها بالصلابة المبدئية التي لا تلغي أحياناً المرونة التكتيكية، وتسبب تنقله بين المواقف القومية المتصلبة والتسويات المرحلية المهادنة أمراً حرجاً مع خصومه ومؤيديه وصلت أحياناً إلى حد التخوين والطعن في مصداقية نضاله الوطني من قبل المعارضين لأسلوبه، في عام 1922 قاد حركة عصيان مدني صعدت من الغضب الشعبي ضد الاحتلال البريطاني حيث وصلت في بعض الأحيان إلى الصدام المباشر، مما دفعه إلى إيقاف هذه الحركة، ورغم ذلك حكمت عليه السلطات البريطانية بالسجن ست سنوات لكن أفرجت عنه في عام 1924.
مسيرة الملح
تحدى غاندي القوانين البريطانية التي كانت تحصر استخراج الملح بالسلطات البريطانية مما أوقع هذه السلطات في مأزق، وقاد مسيرة شعبية توجه بها إلى البحر لاستخراج الملح من هناك، وفي عام 1931 أنهى هذا العصيان بعد توصل الطرفين إلى حل وسط يسمح للشعب الهندي باستخراج الملح من البحر.
الاستقالة من حزب المؤتمر
قرر غاندي عام 1934 الاستقالة من حزب المؤتمر والتفرغ للمشكلات الاقتصادية التي كان يعاني منها الريف الهندي، وفي عام 1940 عاد إلى نظام حملات العصيان مرة أخرى، حيث قاد حملة عصيان جديدة احتجاجاً على إعلان بريطانيا الهند دولة محاربة لجيوش المحور دون أن تنال استقلالها، استمر العصيان حتى عام 1941. قَبِلَ غاندي في عام 1943 ولأول مرة، دخول الهند في الحرب إلى جانب الحلفاء على أمل نيل استقلالها وخاطب الإنجليز بجملته الشهيرة “اتركوا الهند وأنتم أسياد“، لكن السلطات البريطانية قابلت ذلك بحملة اعتقالات واسعة شملت غاندي نفسه ولم تُفرِج عنه إلا عام 1944.
حزنهُ على تقسيم الهند
مع بداية عام 1945 اقتربت الهند من الاستقلال، وتزايدت المخاوف من الدعوات الانفصالية الهادفة إلى تقسيمها إلى دولتين بين المسلمين والهندوس، حاول غاندي إقناع محمد علي جناح الذي كان على رأس الداعين إلى هذا الانفصال بالعدول عن توجهاته لكنه فشل، وبالفعل في 16 آب 1947، تم تقسيم البلاد إلى الهند وباكستان, سادت الاضطرابات وجرت حوادث دامية في سائر أرجاء البلاد, ففي كلكتا وحدها على سبيل المثال سقط أكثر من خمسة آلاف قتيل، تألم غاندي لهذه الأحداث كثيراً واعتبرها كارثة وطنية، كما زاد من ألمه تصاعد حدة التوتر بين الهند وباكستان بشأن كشمير وسقوط الضحايا من الجانبين.
اغتيالُه
لم تجد دعوة غاندي للأكثرية الهندوسية باحترام حقوق الأقلية المسلمة في الهند آذاناً صاغية بل اعتبرها البعض من الهندوس المتعصبين خيانة وهو ما دفع بأحدهم ويدعى ناثورم جوتسى بإطلاق ثلاث رصاصات قاتلة على المهاتما غاندي في الثلاثين من كانون الثاني 1948، حيث قال غاندي قبل وفاته جملته الشهيرة: “سيتجاهلونك ثم يحاربونك ثم يحاولون قتلك ثم يفاوضونك ثم يتراجعون، وفي النهاية ستنتصر“.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

النسخة الالكترونية 2109 صحيفة روناهي
PDF نسخة

النسخة الالكترونية 2109 صحيفة روناهي

15/05/2025
الرقة.. الانتهاء من حملة توعية بيئية بمشاركة مجتمعية واسعة
الإقتصاد والبيئة

الرقة.. الانتهاء من حملة توعية بيئية بمشاركة مجتمعية واسعة

15/05/2025
رفع العقوبات.. فرصة لإعادة بناء الاقتصاد السوري وتحسين معيشة المواطنين
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات.. فرصة لإعادة بناء الاقتصاد السوري وتحسين معيشة المواطنين

15/05/2025
نيروز مسلم: المخاطر لا تزال محدقة بمستقبل المرأة في سوريا الجديدة
المرأة

نيروز مسلم: المخاطر لا تزال محدقة بمستقبل المرأة في سوريا الجديدة

15/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة