• Kurdî
الإثنين, مايو 12, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

شنكال…إنها الأمن القومي الكردستاني أيّها الأغبياء

01/02/2021
in آراء
A A
شنكال…إنها الأمن القومي الكردستاني أيّها الأغبياء
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
محمد أرسلان (إعلامي وكاتب) –

جاءت زيارة وزير الدفاع التركي المحتل لأجزاء من باشور كردستان وإلى بغداد ومن بعدها هولير، في وقت تنتظر معظم دول العالم عملية تسلم بايدن لرئاسة البيت الأبيض خلفاً لترامب الذي كان عرَّاب الاحتلال التركي لمناطق ومدن كردية في شمال سوريا والعراق. وكلنا تابعنا هذه الزيارة وما سيتمخض عنها من نتائج سيكون بكل تأكيد لها انعكاس على الوضع الكردستاني عامةً والعراق وسوريا على وجه الخصوص، لن يهدأ بال تركيا في أي وقت من الأوقات وهي ترى أمامها تتشكل وضعية خاصة للكُرد أينما كانوا.
بكل تأكيد أنه يمكن تفهّم عقلية الإدارة والقيادة التركية المحتلة على أساس أنها قائمة بالأساس على إنكار الشعوب والمجتمعات منذ تأسسها عام 1923 وحتى يومنا الراهن، حيث تشكلت على دماء المجازر الجماعية والإبادات العرقية التي تمت بحق الأرمن والسريان والكرد وحتى العرب لم يسلموا من تلك المجازر، وعلى طول تاريخ الجمهورية التركية كانت دائماً في حالة عداء للكرد في أي وقت فكروا بحقوقهم الإنسانية فقط، فما بالك بالحقوق الثقافية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية، كل ذلك يمكن قبوله على أساس أن الدولة التركية أعلنت عدائها للكرد ليس الآن بل يقولونها بكل صراحة وعلانية منذ عقود من الزمن، وكانت المجازر بحق الكرد في “كلي زيلان” و”ديرسم” هي رسالتهم للكرد.
الآن ونحن في القرن الحادي والعشرين لم تختلف العقلية التركية مطلقاً ولا زالت مستمرة بعدائها للكرد أينما كانوا وليس في جزء من أجزاء كردستان فقط، فإن كانت علاقاتهم لا بأس بها مع جزء، بكل تأكيد هذا لا يعني أن الأتراك قبلوا بهذا الجزء بشكله الكردي، لكن للسياسة حساباتها وإنها تتحيّن الوقت للانقضاض على هذا الجزء بالتحديد.
وهذا ما رأيناه أثناء الاستفتاء قبل عامين من الآن وكيف أن ليس فقط تركيا، بل العراق ذي الدستور الاتحادي وكذلك إيران قد كشروا عن أنيابهم وتوعدوا الكرد في باشور كردستان بالويل إن لم يتراجعوا عن أحلامهم تلك، ربما تلك الأيام تناساها أشقاءنا الكرد في باشور كردستان ولا يتذكرونها وكأن موقف تركيا ذاك الوقت كان بحق إقليم كتالونيا الإسبانية، إنها ذاكرة السمك التي لا ترى أبعد من عينها ولا تتذكر ما عاشته قبل برهة من الزمن.
مع الأسف خرجت بعض الأبواق بُعيد زيارة خلوصي آكار لبغداد وهولير وكأن هذه الزيارة كانت فقط لتحجيم نفوذ العمال الكردستاني في شنكال، وذهبت هذه الأبواق بالنعيق السياسي والإعلامي حول جدوى وجود العمال الكردستاني في شنكال وأنها ليست مكانه وليس ملعبه وليذهب للشمال ويحرر ما يريد من وطنه هناك. أبواق لا تعي ماذا تقول ولا تفكر بصدى أصواتها، سوى أنها تقول ما يجب أن تقوله بغض الطرف عن الجهة التي تأمرهم إن كانت كردية أو حتى تركية، البوق لا يهم من ينفخ فيه وبه، لأنه يقوم فقط بما هو مطلوب منه وهو إصدار الأصوات النكرة التي لا علاقة لها بالوطنية ولا بالكردياتية، أين كانت هذه الأبواق حينما هجم داعش على شنكال ووقتها لم نسمع لهذه الأصوات النشاز أي صوت يقول لقوات العمال الكردستاني، ماذا تفعلون في شنكال ولماذا تتصدون لداعش.
الآن وبعد أن استعاد أهالي شنكال بعضاً من إراداتهم وخرجوا من الصدمة التي تلقوها، نرى هذه الفئة خرجت لتطبل لمجيء المحتل وتردد صدى صوته عن خروج العمال الكردستاني من شنكال، وبالنسبة لهم لا يدركون إلى الآن معنى شنكال تاريخياً ولا فلسفياً ولا حتى وجودياً.
إنها شنكال بالنسبة للكرد الوطنيين تعتبر الأمن القومي الكردستاني بكل ما للكملة من معنى، وأية قوة أو طرف يدعو لتسليم هذه المنطقة لأية جهة كانت لا يفقه من الأمن القومي الكردستاني أي شيء، والأمر الملفت للانتباه بأن هذه الأبواق تزعق وتقول إنه من حق تركيا أن تتخوف من العمال الكردستاني في شنكال، وكل قلوبهم على الأمن القومي التركي، لكنهم بنفس الوقت لا يوجد عندهم ولا في قاموسهم أي شيء اسمه الأمن القومي الكردستاني.
لماذا نحن الكرد لهذه الدرجة ساذجين نفكر بأمن العدو وسلامته أكثر ما نفكر بأمن وطننا وشعبنا ومجتمعاتنا التي لاقت الكثير من هؤلاء المحتلين لكردستان، ذهب ورحل صدام كشخص لكن عقليته ومنطقه لا زالت تعيش في عقول كل من يتربع على كرسي السلطة في بغداد بغض النظر عن انتمائه المذهبي.
نعم، شنكال تعتبر حجر الزاوية في الأمن القومي الكردستاني كما هي كركوك وعفرين وغيرها من المدن الكردية المحتلة من قبل الفاشية التركيّة، فمن لا يعطي أهمية لأمنه القومي لن يكون في النهاية إلا أداة بيد القوى المحتلة لكردستان، ولكل الأبواق نقول قبل أن تنفخوا وتتقيؤوا بما في داخلكم من هراء، فكروا ولو قليلاً بالأمن القومي الكردستاني بعيداً عن العقلية الضيقة والسطحية للمنطق العائلي والعشائري والمالي والدولاري الذي أعمى بصر وبصيرة من يدّعون الكردياتية.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة