سياسية - اجتماعية - ثقافية - عامة، تأسست عام 2011

أختنق من إصبعي مثال سليمان

“من وحي قصة حقيقية”
اثنان… أحدهما احتل الجنان، والآخر كان السجّان…
في غفلةٍ بريئة دون تنبيهٍ مسبق ولا توقيت موعدٍ مؤكد، فتحت الباب للأول… امتطى صهوة آمالي، مارسنا الجدل بكل طقوسه، عانقنا أحلامنا ورغباتنا بوافر الأمل، انتشينا الحب على أرصفة الروح، امتهنّا الرقص دون موسيقا، وحدها الطواحين ورنة خلخالي ثملتنا لحدِّ الفضيحة… جلدونا بالوعيد دون برهان وأسقطونا في حقلٍ مليءٍ بالأحداق… هنا انتهت حكاية..!
الثاني طرق باب بيتنا ودخل دون هوادة، تبسّم في رجولةٍ ناقصة.. سُوّي الأمر بينه وبين والدي حتى قبل أن أرتبك في تقديم القهوة…
وهنا بدأت حكاية …
لم أكن سعيدة وهم يحتفلون بطعنتي الأخيرة، زينوا إصبعي بزردٍ كاد يخنقني… لست بخيرٍ يا أمي، أحترق يا أمي، أختنق.. هل تسمعين صوت دمعي؟؟ هل تلمسين أنين روحي؟؟
أمي التي تملك ألف مفتاحٍ لفك طلاسم غضب أبي وسط أي عاصفة، حتى هي خذلتني.. والسجال بات عقيماً…
ثمّ..
هدأت يا أمي، عبرت الموت دون صراخٍ ولا ارتجاف.. لم أعد ألوح لرغباتي الماكرة.. هكذا أوقعتموني قبّرة تكره البكاء.. أضحك.. أبكي.. أمشي.. أسقط.. لا، فالضحك نسيت طعمه، فقط كنت أضيء وجهي بالدموع لأنتقل إلى عزلتي دون أن أشبهني، هو فقط كان طقسي الأزلي للبؤس، لصوتي المجروح كلّ ليلة في مناجاة الله… في معركتي القائمة على جبين النهار، آمنت بصمتي.. بقدرتي في مداواة روحي المقطعة إلى أشلاء..
حينها/ اختنقت من إصبعي/ حتى نعوتي أطلقتها بلا اسمٍ بلا معنى بلا شيءٍ منكم يذكر.. والرثاء ما كان يليق بي، حياته كانت صمتي الموجع والتنهيدة أمنعها، ومنعتها، وفي يوم حدادي عليه صرخت عالياً حتى حدود السّماء، وسنواتي التي مضت بصفعةٍ رحيمة منكما.. لأنجب فيها تسعاً وتسعين ولداً عاقاً في رحمي ليكون النورس الرقم المئة…
هي فقط حساباتكم..! فقط اختزلتم من عمري السعادة..! وماذا بعد..؟!
استعجلتم جداً.. ركلتموني خارج انتباهكم، حلّقت بمفردي كأي لقلقٍ يقف على ساقٍ واحدة ينظر إلى ما تحت قدميه لا يطال نجوماً ويخشي النزول إلى الروابي… لا جسور للخيال أمدّها والموج يرميني لضفة التيه، أرهن دميتي على طفولةٍ سيئة كسردي هذا… أأنتظر خاتمتي؟؟ أم أعلن الانتحار؟؟
هل سيشق الحب طريقه في دروب لعنتي من جديد؟ لا أعتقد ذلك سيحدث، فأنا ما عدّت أرغب بالحب ولا بجحورٍ خائرة القوى..
سأكون بخير كما تدعي البائسات في هذه البلاد… سأعبر الهاوية في هدوءٍ تام، لن أدع فكرة الوحدة تقلقني، سأنجو بسفينتي بصمتٍ جسور..
وكل ما ذكرته يا أمي هراء، أنا البائسة المتعبة من هذه الترهات، أختنق وَجْداً يا أمي والألم يلف خصري… متى سأعلن صرختي.. حريتي.. بينما اليوم يطرق بابي سجانٌ آخر..
kitty core gangbang LetMeJerk tracer 3d porn jessica collins hot LetMeJerk katie cummings joi simply mindy walkthrough LetMeJerk german streets porn pornvideoshub LetMeJerk backroom casting couch lilly deutsche granny sau LetMeJerk latex lucy anal yudi pineda nackt LetMeJerk xshare con nicki minaj hentai LetMeJerk android 21 r34 hentaihaen LetMeJerk emily ratajkowski sex scene milapro1 LetMeJerk emy coligado nude isabella stuffer31 LetMeJerk widowmaker cosplay porn uncharted elena porn LetMeJerk sadkitcat nudes gay torrent ru LetMeJerk titless teen arlena afrodita LetMeJerk kether donohue nude sissy incest LetMeJerk jiggly girls league of legends leeanna vamp nude LetMeJerk fire emblem lucina nackt jessica nigri ass LetMeJerk sasha grey biqle