يوضح الكاتب للقارئ أن أردوغان نجح في بداياته واستطاع أن يأخذ بتركيا إلى الصعود للتقدم بتحقيق العديد من الإنجازات، ولكن سرعان ما تحول الأمر وتبدل الصعود إلى هبوط، وتحول التقدم إلى تردٍّ في كل شيء، والسلام الذي يتمتع به المواطن التركي إلى اللااستقرار في كل شيء، وحروب داخلية وخارجية قادها أردوغان ليضمن بقاءه في السلطة أقحم فيها تركيا رغم أنها كانت في غنىً عنها، كان آخرها حروبه العلنية والسرية في كل من سوريا وليبيا وعموم المنطقة.
السابق بوست
القادم بوست