• Kurdî
الإثنين, مايو 12, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

تركيا والتسابق مع الزمن

06/12/2020
in آراء
A A
تركيا والتسابق مع الزمن
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 3
قهرمان مامد (كاتب)-

تهديد، وعيدٌ، أحلامٌ، فِتنٌ، تدخلات، احتلالات، وأكثر من ذلك هو نهج الدولة التركية الحالية في تعاملاتها مع الوضع الدولي والإقليمي والمحلي.
تركيا تُسابق الزمن في القضايا الدولية، تتدخل في كل الصراعات الإقليمية والبعيدة منها جغرافياً وسياسياً، وتعتبر نفسها الوريث الشرعي والابن البار للدولة العثمانية الضالة؛ فتدّعي بأن لها الحق بالتدخل، والتأثير على مكونات المعادلة السياسية في أي دولة من دول الشرق الأوسط.
يا تُرى ما هو هدف الزمرة الحاكمة في تركيا من كل هذا الكم من التدخلات الإقليمية والدولية؟ هل يا ترى تعلم بأنها تتجه نحو الانهيار والهاوية، فتسابق الزمن، وتأمل أن تُوقف الوقت والزمن، مطبقةً بذلك نظرية آنشتاين للنسبية، وتُسقط هذه النظرية على مساراتها السياسية والاقتصادية في واقعها الحالي المرهون بالانهيار؟
نعم الانهيار الداخلي والخارجي، كثيراً ما نسمع منذ سنوات تصريحات أردوغان عن الاتفاقيات الدولية التي حصلت منذ قرن؛ كاتفاقات لوزان وسيفر وسايكس بيكو وغيرها من الاتفاقيات الدولية التي وقعت عليها الدول العظمى حينها، فتصريحات أردوغان المغايرة للتاريخ والواقع تدخل في خانة الظلم والغبن الذي وقع على تركيا، وكأن تركيا دولة مظلومة وأصيلة في منطقة الشرق الأوسط فقامت الدول الكبرى بتقليص حجمها ونفوذها الذي كانت تتمتع به، وقَوْقَعَتْهَا في شكلها الحالي!
تركيا وعلى مرِّ القرون كانت دائماً حالة طارئة وجِدت واستمرت بحكم تقاطع المصالح والصراع بين الإمبراطوريات في القرون الوسطى والحديثة، منذ قرون وتركيا تمارس الإبادة والقتل والصهر بحق شعوب منطقة الشرق الأوسط وأجزاء من أوروبا الشرقية والقوقاز. إن الاستراتيجية المتعششة في أذهان القوى الحاكمة المتعاقبة على الدولة التركية هي الاستمرار في نهج آبائهم وأجدادهم في الحكم بخلق الأزمات والصراعات والاحتلالات والتهديدات في الشرق الأوسط، “السلام يعني الموت بالنسبة للزمر الحاكمة في تركيا”.
إن مدى وصول تركيا إلى هذا الحد من الانهيار الاقتصادي والسياسي من خلال التراكمات الإرثية التاريخية والواقع الراهن يُجبر تركيا على الدخول في سباق محموم مع الزمن، لاكتساب ديمومة حياتها الدموية قدر الإمكان وأن تحصل من خلال التغيُّرات الجيوبولتيكية والاقتصادية على موقع لها في تغيير المعادلة العالمية والشرق أوسطية، لذلك تخلق الأزمات في المنطقة وذلك بدعم من بعض القوى العالمية التي تسخّرها في فتح جبهات عديدة في الشرق الأوسط، أملها من تلك القوى أن تحفظ لها كيانها الطارئ في المعادلة الدولية الجديدة وتحولها من دولة مارقة طارئة إلى دولة ثابتة دائمة.
لذلك نرى الزمرة الموجودة في الحكم بتركيا كالعدالة والتنمية مع القومية الفاشية التركية تحاول جاهدةً الهروب إلى الأمام في كل سياساتها مع الدول الإقليمية والأوربية، وتتجمل في الداخل التركي وتعد الشارع بالأوهام الواهية والتخيُّلات الخرافية في وضع الحلول للاقتصاد المنهار، والشرخ الذي يزداد في السياسة الداخلية والخارجية لتركيا من خلال تهديداتها وتدخلاتها السياسية والعسكرية في دول المنطقة، وتشكيل الأحلاف الراديكالية المؤدلجة وفق تطلعات وتصورات تركيا الاستعمارية.
التدخل في البحر الأبيض المتوسط بعد ظهور مكامن كبيرة من الغاز فيها والتي شاءت الأقدار الكونية والطبيعية بأنها لم تظهر في المناطق البحرية التركية، فادَّعَت تركيا بحجج جغرافية غير منطقية كالجرف القاري وأنها صاحبة أطول شريط ساحلي في بحري الأبيض المتوسط وإيجة، وعادت إلى الروح الاستعمارية. فادعت أحقيتها في الحصول على الغاز في البحر المتوسط وأنشأت جسراً وهمياً مع دويلة الوفاق الليبية لقطع الطريق أمام مصر واليونان وأوروبا وباقي الدول، في الحصول على حقوقهم الشرعية في التقسيمات الدولية البحرية المستندة إلى القانون 121 من اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار بين الدول، مغمضة عينيها عن مدى تفاقم الأزمة الاقتصادية في الداخل التركي وارتفاع مستوى البطالة وتدهور الليرة التركية وارتفاع نسبة المديونية الخارجية بمئات مليارات الدولارات.
في الخلاصة تركيا والزمرة الحاكمة المتسلطة على رقاب الشعوب في المنطقة تُدرك ما هو عمق جوهر الكارثة الحقيقية التي تنتظر تركيا، وعدّاد الموت يقترب أكثر بعد كل هذا الكم من الأزمات السياسية والاقتصادية والمجتمعية التي وصلت إليها، والتي ستصبح في المستقبل القريب أزمة وجودية بالنسبة لتركيا إذا ما استمرت على هذا المنوال في تطبيق أبشع صور الدكتاتورية والفاشية والعنصرية بحق شعوب المنطقة والعالم
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

انتقادات وتساؤلات واسعة حول زيارة السوداني لتركيا
أخبار عالمية

انتقادات وتساؤلات واسعة حول زيارة السوداني لتركيا

12/05/2025
منظمة الصحة العالمية تدعو لدعم السوريين صحياً
أخبار عالمية

منظمة الصحة العالمية تدعو لدعم السوريين صحياً

12/05/2025
استمرار الانتهاكات في عفرين مع غياب المحاسبة
أخبار محلية

استمرار الانتهاكات في عفرين مع غياب المحاسبة

12/05/2025
وفد فرنسي يزور إقليم شمال وشرق سوريا
أخبار محلية

وفد فرنسي يزور إقليم شمال وشرق سوريا

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة