• Kurdî
الخميس, مايو 15, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

كنان أدناوي موسيقي سوري يُسافر بحضارة بلاده على أنغامِ الوتر

14/10/2020
in الثقافة
A A
كنان أدناوي موسيقي سوري يُسافر بحضارة بلاده على أنغامِ الوتر
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
كان لآلة العود حضور بارز في الحضارة الإنسانية منذ الأزل، فوجدت في المعابد والقصور وكانت أبعد من آلة موسيقية تُثير في النفس مزاجاً طيباً، بل كانت ملاذاً للحكماء والفلاسفة الذين كانوا يضعون أفكارهم على مقاساتها الموسيقية. وفي عصرنا الحالي، يحاول بعض العازفين المحترفين إخراجها من حالة الجمود التي عانت منها طويلاً بتبني نظريات عالمية جديدة في طرق التأليف أو العزف عليها، منهم عازف العود السوري الشاب كنان أدناوي.
يتبنّى الفنان كنان أدناوي، عازف العود السوري، رؤية بعيدة عن النظرة التقليدية التطريبية التي ترتسم في أذهان الناس عندما تحضر آلة العود، فهو من الموسيقيين الذين يرون أن لها عالماً آخر يتميّز بملامح روحية وصوفية عميقة تجعل من هذه الآلة وسيلة للسفر بعيداَ في هياكل التاريخ ومفردات المكان، والتي تستطيع بالتوظيف الصحيح أن تقدم منطوقات حضارية موسيقية غاية في القدم والأهمية.
ولآلة العود عند عدد من العازفين المحترفين العرب مكانة خاصة، وتأصيل ذلك يأتي من خلال العديد من الإشارات التي تؤكّد أهميتها ومكانتها عند العرب القدماء. وما يميّز الخطاب الموسيقي الذي يقدّمه كنان أدناوي أنه في سبيل الوصول إلى تحقيق هذه العلاقة الجدلية الهامة، فإنه يجمع بين الموسيقى الكلاسيكية الشرقية العربية وأنماط التقنية الموسيقية العالية والعصرية التي امتلكها من خلال دراسته إياها في الولايات المتحدة.
وهو يعتمد على الطريقة التي تُخرِج من العازف كامل طاقته الإبداعية، والتي تأتي بعد معرفة العازف لآلته بشكل كامل ومعرفة قدراتها ومكامن القوة التي فيها. وهذا ما يعني بالضرورة انطلاق العازف في فضاءات جديدة غير نمطية واستكشاف عوالم فنية جديدة في آلة العود.
والطريقة التي يعمل عليها لا تقبل التأطير في مجال واحد وشكل متفرّد بل تسعى لمواكبة أحدث أساليب العزف الموجودة في كل العالم، وتسخير ذلك في تطوير أشكال العزف في الموسيقى العربية. ولذلك فهو يؤكّد دائماً على أن العازفين العرب في الوقت الحالي صاروا أكثر حرفيّة في أدائهم وصاروا مواكبين لطرق جديدة في العزف.
عزف غير تقليدي على آلة العود
تعتمد فكرة كنان أدناوي في سبيل التقريب بين النظريات الحديثة في العزف المعتمدة على التكنيك العالي وبين الموسيقى التراثية العربية، على الاستفادة من المخزون الكبير الذي يحفظه الناس في وجدانهم الجمعي. فمع احتفاظ الناس في ذاكرتهم بالعشرات من التواشيح والأهازيج والقصائد والقدود وأشكال الموسيقى المختلفة من سماعي وبَشرف ولونغا وغيرها، فإنها تشكّل جسر تواصل بين الناس وهذه الطرق الجديدة في العزف.
وبحكم أن الناس يعرفونها فسيكونون متآنسين معها حتى من خلال عزفها بطرق جديدة، ولكي لا تحمل هذه التجربة الأولى من نوعها حالات فشل في داخلها، وجب أن يأتلف الناس مع الشكل الجديد لهذه الذاكرة مع استمرار الوقت وتكريس التجربة والتي ستغدو بعدها عادية ومقبولة، وهو ما يراهن عليه أدناوي في رؤيته لتطوير العزف على الآلات الموسيقية العربية.
ولذلك كثيراً ما تظهر في أعماله إلى جانب المؤلفات الحديثة التي يقدّمها مثل: “
وعود” و”مدى” و”تحية” و”سماعي كرد” و”الطريق إلى دمشق”، مقطوعات تراثية أصيلة مثل: “هالأسمر اللون” و”البنت الشلبية” و”لما بدا يتثنى”.
ويقول أدناوي “لعلّ اهتمام العازفين المعاصرين بآلة العود يعود إلى تجذّرها في تراثنا العربي. فهي موغلة في القِدم، ويرجع زمن وجودها إلى 2500 عام قبل الميلاد، حيث وجدت في بلاد ما بين النهرين في بابل وآشور، ووصلت الشام حوالي 1800 قبل الميلاد ومنها انتقلت إلى مصر في القرن السادس عشر قبل الميلاد. ثم انتقلت عبر رحلة طويلة ومتشعبة إلى الفرس والترك وغيرهما حتى وصلت أوروبا”.
ويسترسل العازف السوري “آلة العود كانت ملازمة للحكماء والفلاسفة، وعلى مقاساتها المساحية والموسيقية كانت توضع نظريات الفلسفة. كما كان لها حضور قوي في المجالس الدينية. وفي العصور اللاحقة تحوّلت إلى آلة للطرب والغناء خاصة في القصور، إلى أن جاء زرياب ودفع بها بقفزة تطويرية نحو الأعلى وزاد الوتر الخامس عليها، لتتحوّل تدريجياً إلى آلة مصاحبة للغناء لا تظهر وحدها”.
وفي الأثناء جاء فريق من العازفين الذين وجدوا فيها مساحات للتأمل، وابتعدوا فيها عن الغناء، وصارت صاحبة حضور متفرّد. فظهر في العراق الشريف محيي الدين وجميل بشير ومنير بشير، ثم تبعهم جيل آخر كان منهم العازف الشهر نصير شمة الذي أسّس بيت العود العربي في القاهرة، وشربل روحانا من لبنان وحديثاً كنان أدناوي من سوريا.
وكنان أدناوي، ابن عائلة فنية تعزف الموسيقى وتحترفها، كان أول من علمه العزف شقيقه الأكبر، ثم تابع مسالك الاحتراف ليتخرّج من المعهد العالي للموسيقى بدمشق ثم تابع دراسته الموسيقية العليا في الولايات المتحدة مختصاً في مجال الارتجال المعاصر. حاز على عدد من الجوائز العالمية في بيروت وتونس، كما شارك في حفلات عديدة في سوريا والولايات المتحدة وغيرهما.
وكالات
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 
الأخبار

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 

14/05/2025
انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة