• Kurdî
الأربعاء, مايو 14, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

صفحات منسية محمد زيتون

05/10/2020
in الثقافة
A A
صفحات منسية محمد زيتون
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
إعداد/ مريم الخوري –

بين أوراق الماضي وسجل التاريخ قد يقضي القارئ ردحاً من الزمان يُقَلِّبُ الصفحات ويتنقَّل بين الكتب، إذ إن قراءة التاريخ ودراسته ركن متين من أركان فهم الحاضر والتخطيط للمستقبل. فالتاريخ هو حياة الأشخاص والأمم، ومعبّد الطريق أمام الإنسان وجماعته، عند السير نحو المستقبل. وقد قيل قديماً “إن من يدرس التاريخ يضيف أعماراً إلى عمره”. ففيه خبر الماضين الأولين ومنه تُستخلَص العبر. وإننا حين نقلب بعض وريقات من أخبار من سبقونا نجدها مَلْأَى بصور لامعة وصفحات مشرقة لفنانين أو رياضيين وأدباء وعلماء ومدرسين؛ أُغفل ذكرُهم ونُسيت أسماؤهم وأُهمل فضلُهم، سواء أكان ذلك عن قصد ممن تولى إدارة المناهج لطلبة المدارس والجامعات أو عن سوء تقدير أو عن جهل؛ كل هذا في ميزان العلم والحضارة تدمير وتخريب للأمم والشعوب.
ومن المعروف أن كل شعب أو أمة تسعى جاهدة لإبراز مآثر أعلامها وعلمائها ومفكريها ليبرز فضلها بين الأمم ويسمو شأنها بين الشعوب ولتضيء به دروب السائرين من أبنائها؛ فيكونوا خير خلف لخير سلف. وكذلك نحاول من خلال هذه الأسطر القلائل أن ننفض الغبار عن بعض الأخبار عسى أن ننجح في إنصاف من رحلوا بأجسادهم وبقوا في وجدان البشرية ومجد التاريخ بإنجازاتهم وأفضالهم وعلومهم.
في هذه الحلقة اليوم نسلط الضوء معاً على “تمساح النيل”، “الطوربيد البشري”.
أكثر من نصف قرن مضى على رحيل السباح السوري العالمي “محمد زيتون” الذي خسرته سوريا كما خسرته الرياضة وخسره عشاقه في 21 أيلول 1964 إثر حادث أليم تعرض له أثناء ذهابه لخوض غمار سباق النيل، وكان حينها المرشح الوحيد لنيل ذهبية السباق.
ولد أسطورة السباحة السورية “محمد زيتون” عام 1941 وركب البحر قبل أن يركب الآليات، واجتاز المسافة بين أرواد وطرطوس تحت الأمطار وفي ظل الأعاصير، اجتازها سباحة وهو طفل في العاشرة من عمره وسط ذهول كل من شاهده، مُبشِّراً منذ تلك اللحظة بولادة سباح سوري من الطراز الرفيع.
يقال أن “زيتون”، وهو بطل العالم أربع مرات (هواة ومحترفين)، كان يسبح يومياً – صيفاً شتاءً – دون انقطاع، وقد شوهد عشرات المرات وهو يتمرن على السباحة عبر ربط الفلوكة (قارب صغير) بخصره وسحبها سباحة إلى الشاطئ، لكن هذه التمارين كانت غير منظمة ولم يكن يشارك في سباقات رسمية، كان يشارك بالسباقات الشعبية فقط ويتفوق على الجميع.
قرار “زيتون” المشاركة في السباقات جاء بعد مرافقته من على ظهر القارب للسباح “منير ديب العلي” في سباق الجمهورية العربية المتحدة، حيث أن حبه للسباحة دفعه للقفز في الماء والسباحة إلى جانبه وشد أزره وسط إعجاب شديد من خبراء السباحة آنذاك بسرعته وأسلوبه في السباحة، ومن هنا كانت البداية.
من المواقف الغريبة التي مرت في حياة هذا السباح السوري الأسطوري، أنه وخلال أحد السباقات كُسرت يده فأكمل بيد واحدة لمسافة 10 كم وحل في المركز الثالث، لكن لجنة التحكيم – تقديراً لما قام به – منحته المركز الأول مكرر.
كل هذا كان يوحي بأن هذا الشاب السوري الذي يعمل في البناء والحدادة، سيكون له مستقبلاً زاهراً على صعيد السباحة، وهو الذي لم يخيب الآمال منذ مشاركته العالمية الأولى في بطولة العالم “كابري نابولي” عام 1959 حين نال الميدالية الذهبية على مستوى الهواة.
وعاد أصغر سباح في بطولة العالم عام 1960 من جديد ليتوج باللقب على مستويي الهواة والمحترفين ويجبر الجميع على الوقوف والتصفيق لهذه الموهبة السورية المبدعة.
“الطوربيد البشري السوري يفوز من جديد في بطولة العالم للسباحة ويحقق رقماً قياسياً خيالياً” هكذا كان تعليق المذيع على راديو لندن وهو يشاهد السباح السوري وهو يصل إلى خط النهاية في بطولة العالم كابري نابولي 1961، وهي الذهبية العالمية الثالثة للبطل الشاب وقد نالها في العشرين من عمره.
تقول الأرقام والإحصائيات في أرشيف الطوربيد البشري أنه لم يخسر سباقاً قط، وقد كان لافتاً مفاجأته للجميع عام 1964 عندما عاد للمشاركة في بطولة العالم بعد انقطاعه عنها لعامين، وكيف تمكن من سحق الجميع ونيل الميدالية الذهبية بجدارة مطلقة.
آخر سباق شارك فيه “زيتون” كان سباق النيل الدولي وقد حصد نتيجة الفوز به مبلغاً من المال اشترى به السيارة التي لطالما حلم بها والتي كانت في النهاية سبباً لموته عندما تعرض لحادث مروري فيها أدى لوفاته على الفور في مصر يوم 21/9/ 1964 عن ثلاثة وعشرين عاماً حقق خلالها هذا الأسطورة ما قد يعجز الكثيرون عنه. دفن “زيتون” في مسقط رأسه مدينة جبلة على الساحل السوري.
ذلك هو السباح الذي نعجز أن نوفيه حقه بمثل هذه الكلمات، لقد كان بحق ابن البحر وحوته الذي لطالما ابتلع الخصوم وتتوج بالذهب.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 
الأخبار

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 

14/05/2025
انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة