• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

العم موسى عنتر… في ذكراه الثامنة والعشرين  

20/09/2020
in الثقافة
A A
العم موسى عنتر… في ذكراه الثامنة والعشرين  
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 3
تقرير/ دجوار أحمد آغا    –

روناهي/ قامشلو: يُعتبر العم الشهيد موسى عنتر شيخ الصحفيين الكردستانيين  بامتياز, فهو كان من أوائل المثقفين والأدباء والصحفيين الكرد الذين تنبهوا الى أهمية معرفة الذات الكردية والافتخار والاعتزاز بها, مقابل التَّزمُّت والتعصب الشوفيني الأعمى الذي كانت – وما زالت – قائمة عليه القوى والأحزاب السياسية التركية التي على رأس السلطة, أو تلك التي في المعارضة, بشقيها اليميني واليساري “الرسمي طبعاً” على حد سواء
ولد العم الشهيد موسى عنتر في أحد كهوف قرية زفنكي القابعة في الهضاب المتناثرة بين نصيبين وميردين “ماردين” بباكور كردستان سنة 1920م, وليس كما كتب البعض أنه ولد في أستليليه, قضى طفولته يتيماً بعد وفاة والده, تربى وترعرع  في كنف والدته فصلة التي كانت ذات شخصية قوية وحكيمة, درس المراحل الأولى من دراسته في مدارس ميردين “ماردين”, ومن ثم أكمل دارسته الإعدادية في أضنة، التي سجن فيها للمرة الأولى حيث يقول في مذكراته “الجزء الأول” حول هذا الحدث ما يلي:
 “في نفس السنة انطلقت الانتفاضة في ديرسم (1937) كُتبت عن هذه الانتفاضة عدة كتب وخاصة في خارج البلد، ولا شك أن ما كُتب عنها في تركيا كان يجافي الحقائق. في سياق متصل بهذا الحدث، وبينما كنت طالباً في المرحلة الإعدادية في أضنة، وقع لي حادث كان السبب في سجني للمرة الأولى.
كان سيد رضا قائد انتفاضة ديرسم، وكانت زوجته السيدة (بَسي) تقود إحدى وحدات حرب الأنصار، وكانت جرائد إسطنبول تهاجمها وتنتقص منها كل يوم. أحزنتني تلك الهجمات كثيراً، فأظهرت الاستياء من تلك الهجمات. فشعر زملائي بذلك، وكانوا بعضهم يلقبني بـ (حفيد بسي) جاداً, وبعضهم يطلق علي اللقب من باب المزاح. حتى أنهم في أحد الأيام ونحن في الفصل الدراسي كتبوا على قصاصة ورق “حفيد بسي” وألصقوها على ظهري، وبعد أن غادر المدرس الفصل, بدؤوا يضحكون ويسخرون مني. ثم في واحدة من الليالي، انطلق تسعة أوعشرة من زملائي يصيحون معاً بصوت عال مرددين عبارات مسيئة لبسي. فذهبت إلى حيث يقف المدرس ورفعت صوتي بعبارات مسيئة لزبيدة (زبيدة هي أم أتاتورك)، ثم توقف الهزل، لكن كنعان الذي كان ابن مفوض مركز شرطة (كوروكوبرو) كان قد ذهب من فوره وقص ما جرى على والده. فجاءت دورية من الشرطة إلى المدرسة وألقت القبض علي واقتادتني إلى مركز الشرطة. بقيت محتجزاً هناك 15 يوماً، كانت تلك أول مرة أسجن فيها”.
يتابع العم موسى مسترسلاً في ذكر هذه الواقعة التي جرت معه في ريعان الصبا قائلاً: “بعد فترة علمت أن مدير مدرستنا كان قد ذهب إلى الوالي وقال له: “حضرة الوالي، لأن الأولاد كانوا يعرفون أن موسى كردي، قالوا إن (بسي) جدته وأهانوه. فما كان منه إلا أن عد زملاءه أتراكاً وزبيدة أم أتاتورك جدة لهم، ورد عليهم بالمثل، ولم يكن أتاتورك هو المقصود بتلك الإهانات. بل رد على زملائه بالمثل“. ولما كان اثنان من أبناء الوالي، توفيق وهادي، طالبين معنا في نفس المدرسة لم يشأ الوالي أن يكسر بخاطر مديرنا فأطلق سراحي. في تلك الأيام كانت لدى الشرطة صلاحية سجن أي شخص ستة أشهر قبل مثوله أمام القاضي”.
لم ينتهِ الأمر عند هذا الحد, يُكمل عنتر حديثه قائلاً: “جاء مدير مدرستنا بنفسه إلى مديرية الشرطة وأخرجني منها. في طريق العودة، نصحني نصيحتين. إحداهما هي عدم التحدث عن هذا الحادث لأي شخص، والثانية هي أن أعمل جاهداً على تعويض ما فاتني من دروس.
عندما عدت إلى المدرسة وجدت أن تسعة من زملائي المتورطين في الحادث قد تم إبعادهم عن المدرسة. كنت أظن أن الحادث قد مر وانقضى، بعد أن مر عليه شهران، لكني استدعيت يوماً إلى مكتب المدير. عندما دخلت الغرفة وجدت رجلاً غريباً هناك، كان المدعي العام في أضنة. استل ورقة وتلا ما فيها، وجعلني أضع توقيعي عليها. كانوا قد سألوا أتاتورك هل يسجل علي دعوى أم لا، فأجاب لا لن أسجل عليه دعوى. قال لي المدعي العام: “انظر يا بني، لقد عفا عنك أتاتورك، فلا تكرر مثل هذه الغلطة مرة أخرى”. شكرت المدعي العام بفتور، وقبلت يد مدير المدرسة وغادرت الغرفة”.
انتقل العم موسى عنتر لإكمال دراسته الجامعية إلى إسطنبول حيث درس الحقوق. هناك في الجامعة تعرف على هالة ابنة الشاعر عبد الرحيم رحيمي (هكاري) التي أصبحت فيما بعد زوجته؛ وأنجبت له ثلاثة أبناء: عنتر ودجلة وصبية أسماها رهشان (رشي). أثناء تواجده للدراسة في إسطنبول, برزت وبشكل واضح, ميوله القومية الكردية, حيث كان له حضور متميز وتأثير قوي على الطلبة الكرد الذين يأتون للدراسة في إسطنبول. أسس مع مجموعة من الطلبة الكرد جمعية هيفي الثقافية, ثم أصدر جريدة دجلة. كان العم موسى شديد التعلق بقضية شعبة ووطنه، كردستان، بغض النظر عن الأجزاء التي قسمتها الدول المحتلة لكردستان، ويحب تقديم الدعم والمساعدة للطلبة الكرد. فنرى على سبيل المثال لا الحصر, أنه يُساعد عبد الرحمن قاسملو رغم أنه من كرد روجهلات وليس من باكور “الشمال”. يقول بهذا الصدد قاسملو بأنه: “تعرف خلال وجوده في إسطنبول على الكاتب والصحفي موسى عنتر وبعض الطلاب الكُـرد الوطنيين وأنه انتقل فيما بعد إلى أوروبا بمساعدة موسى عنتر لإكمال دراسته”. كما يذكر القائد عبد الله أوجلان بأنه في إسطنبول تعرف على موسى عنتر. حيث يقول: “تعرفت في إستانبول على شخصيات مثل موسى عنتر وحكمت قفلجملي من السياسيين، فقد كان موسى عنتر بمثابة الروح لـ “DDKO”، حيث ينقل تجاربه إلى الشباب ويقول: “لا تقعوا في الألاعيب“.
اعتقل العم موسى عنتر مرات كثيرة حتى أنه يقول بأن السجن أصبح بيته الثاني, لكثرة فترات اعتقاله والتي كانت تتفاوت مدتها حسب التهم الموجهة إليه. لدى اعتقاله ومجموعة من المثقفين والأدباء والمتنورين الكرد عام 1959م فيما عُرف في الإعلام التركي وقتها بقضية ال 49, علماً أنهم في الأساس كانوا 50 شخصاً تم اعتقالهم, ولكن بسبب استشهاد أحد رفاقهم تحت التعذيب في بدايات الاعتقال, لذى بقوا 49 معتقلاً. في السجن؛ ألف كتابه الأول وهو عبارة عن مسرحية تحت عنوان “الجرح الأسود” سنة 1959م بالإضافة إلى قاموس كردي يتألف من 6 آلاف كلمة سنة 1967م, ومذكراتي: الجزء الأول 1991م، ومذكراتي: الجزء الثاني 1992م.
 إلى جانب ذلك؛ لديه العديد من المقالات الساخرة التي نشرها في الصحف والمجلات التي كانت تنشر وتتوزع في كردستان وتركيا. كان يتم اعتقاله أغلب الأحيان نتيجة رأيه الجريء والصريح حول دعمه لقضية شعبه الكردي وانتقاداته اللاذعة للساسة الترك على الدوام.
تم اغتيال العم موسى عنتر في 20 أيلول عام 1992م في محلة “سيران تبه” بديار بكر من جانب قتلة مأجورين من طرف الميت التركي (جهاز المخابرات) وقُيدت الواقعة تحت مسمى “فاعل مجهول”، ولم تُفتح أية قضية تحقيق في عملية اغتياله حتى الآن, كما لم تسمح السلطات الفاشية التركية بإقامة جنازة لائقة له وطلبوا من أهله دفنه بدون ضجة في مسقط رأسه في قرية زفنكي. فيما بعد وبعد أن تغيرت الأوضاع نوعاً ما, تم الإتيان بجثمانه ودفنه بشكل لائق بمشاركة الآلاف من محبيه تحت شجرة جنار بباحة منزله في أستليليه حسب وصيته, هذه الشجرة التي كان قد زرعها بنفسه سنة 1951م, والتي لازالت تلقي بظلالها على مثواه الأخير, وعلى الواقع الكردي في مختلف أجزاء الوطن المقسم.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية
المرأة

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية

13/05/2025
اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات
المرأة

اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات

13/05/2025
السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً
أخبار عالمية

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً

13/05/2025
واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق
أخبار عالمية

واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق

13/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة