• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

رسالة للأسد من ابن “مفقود” في عرينه..

06/09/2020
in آراء
A A
رسالة للأسد من ابن “مفقود” في عرينه..
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
بشار غازي جرار –

بشار جرار يوجه من واشنطن رسالة مفتوحة إلى سيادة رئيس الجمهورية العربية السورية:
لا صفة رسمية لدي، فأنا في أتم حريتي التي حدّت من حركتها قيود العمل في القطاعين العام والخاص في ثلاث قارات. لكن ما أنا بصدده لا قيمة له، ما لم يأخذ بيد مقالتي هذه فيغرد بها وإن كان خارج السرب ويرسلها مع باقة ود واحترام كبيرة للقصر الرئاسي عبر البريد الخاص للأخ الدكتور بشار حافظ الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية. وأقول “أخ” لأننا في نهاية المطاف، أخوة تراب إن باعدت بيننا أخوة الدم كأحفاد خليل الرحمان، إبراهيم.
بداية أترحّم على من كان يعدّ لأن يكون في موقع “أبو حافظ” اليوم. أترحّم على باسل الأسد الذي ما زلت أذكر دموع أسرتي على فقده الصاعق هناك في عمّان التي عرفت في باسل بطلا من أبطال الفروسية التي كنا كأردنيين نعشقها لأسباب كثيرة من أهمها عشقنا لفارستنا الهاشمية الغالية سمو الأميرة هيا بنت الحسين.
حتى الآن قد يبدو مدخل مقالتي مجاملة دبلوماسية أو خطب ودّ، لكنها في حقيقة الأمر توطئة لرابط حقيقي بين أبي وأبيك رحمهما الله مع حفظ الألقاب وفارق المقامات. أبي رحمه الله كان في مطلع العقد الثامن من القرن الماضي ممن ظنناهم غائبين، ليتبين فيما بعد أنه كان من المفقودين، لنعرف بعد شهر من العذاب أنه كان من المخطوفين. وإثر تدخل وساطات “ثقيلة” تمكنت عشيرتي وليس أي جهة أو مؤسسة أخرى، تمكنت من الوصول إلى الرئيس الوالد شخصيا، فأمر – رحمه الله –  بالإفراج عنه فورا، كون الاعتقال كان مجرد “اجتهاد” خاطئ لرجل أمن متحفز لم يحسن الظن بزائر من الأردن لم يعر أذنا صاغية للمحذرين من زيارة سوريا إبان توتر العلاقة بين القطرين الشقيقين.
رغم التعذيب النفسي والجسدي الذي لقيه أبي رحمه الله على مدى شهر وما شهدناه من عذاب القلق والخوف من هول ما سمعناه من روايات اختفاء معارضي “النظام” بمن فيهم المشتبه بهم، رغم كل ذلك لم تتغير مكانة سوريا الوطن في قلوبنا وكنا من المدافعين عن حق الدولة السورية في سحق الإرهاب. أبي الذي لم يتعاف من شهر واحد من عذاب معتقل المزة بإدارة الفريق علي دوبا قائد الاستخبارات العسكرية السورية حينئذ، رحل عن دنيانا وفيه آثار ما وقع بحقه من ضرر نفسي وجسدي. لكن والدي -الأب- بكى بحرقة على باسل، ووبّخ بحزم من شمت بالموت وأساء لأدب الحزن والعزاء.
أذكر مواجهة بيني وبين أخ لبناني هنا في أميركا، عانى من الفقد إبان الاحتلال السوري للبنان وهو احتلال بصرف النظر عن الشرعية الزائفة التي استند إليها عربيا وحتى لبنانيا وسوريا، في تلك المواجهة سألني كيف تدافع عن نظام قام بخطف واعتقال وتعذيب والدك؟ أجبته علمني أبي أن الوطن أكبر وأغلى وأبقى..
من أجل حافظ الابن وباسل الأخ، أناشد بصدق وحرارة سيادة الرئيس بشار الأسد الاستجابة لنداء الواجب والضمير قبل أن يكون نداء المبعوث الأميركي الخاص بسوريا (المستقيل) جيمس جيفري بالإفراج عما يقدر بمئة ألف مفقود- معتقل في سوريا. كأميركي جمهوري أثق تماما بأن أبواب الخير كلها ستفتح فيما لو التقطت الدولة العميقة في سوريا هذه الإشارة. وكوني من اليمين المحافظ في الحزب الجمهوري الأميركي انتخب دونالد ترامب وسيعيد انتخابه في الثالث من نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، أكاد أجزم بأن مبادرة كهذه للم شمل الأسر مع المفقودين-المعتقلين، سيتبعها لم شمل النازحين ومن ثم المهجرين المهاجرين.
لم شمل على هذا العمق الإنساني كفيل بدحر اللئام من الإرهابيين والطامعين في الجوار التركي والإيراني وهما وجهان لعملة صدئة واحدة. ولم شمل على هذا المستوى من المرونة سيكسب معارك الرئيس السوري لمحاربة الفساد زخما قويا فلا يخفى على سيادته حجم الفساد المتعلق بتحرير المعتقلين ومعرفة مصير المفقودين. ثمة من دفع عشرات آلاف الدولارات فقط ليعثر على قطع بالية من أثر ملابس مفقود. والتسعيرة تستعر إن كان الدليل على بقاء المعتقل على قيد الحياة، وتصل إلى أرقام فلكية لتأمين تهريبه أو الإفراج عنه.
بحق رأس الحسين الشريفة، بحق رأس يوحنا المعمدان الطاهرة، بحق رأس بولص الرسول المقدسة، وجميعهم لرسالاتهم رباط مقدس في سوريا ودمشق، بحق رؤوسهم المقطوعة بأيدي الطغاة البغاة، أناشد القابضين على جمر حب سوريانا، الرحمة بمن لوعتهم سنوات الفقد. شهر واحد ما زال يبكينا حتى في منامنا، أي والله يبكينا وما زال يدمينا..
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية
المرأة

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية

13/05/2025
اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات
المرأة

اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات

13/05/2025
السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً
أخبار عالمية

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً

13/05/2025
واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق
أخبار عالمية

واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق

13/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة