• Kurdî
الأربعاء, مايو 14, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

من عفرين وترهونة… سلامٌ لـ بيروت

09/08/2020
in آراء
A A
من عفرين وترهونة… سلامٌ لـ بيروت
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
محمد أرسلان –
كثرٌ هم الشعراء الذين خطّو الشعر والأغاني لبيروت كما كتبوا عن عفرين وترهونة وكانت أغانٍ تطربنا ونحن نرتشف قهوة الصباح، ويأخذنا جبران خليل جبران مع أنغام أعطني الناي وغن فالغناء سر الخلود، وأنين الناي يبقى بعد أن يفنى الوجود. هكذا كانت حياتنا رغم كل الأحزان والمآسي التي نعيشها إلا أنه استطعنا أن نحول تلك الأحزان إلى أغانٍ وألحانٍ لأنها هي الباقية وهي سر الخلود بالنسبة للإنسان.
الحضارة بدأت بالفن والغناء التي كانت الخطوة الأولى نحو بناء الإنسان والتطور نحو كافة العلوم بمختلف نواحيها، بينما كان الخراب والدمار والقتل مرحلة عابرة ومحطة لبناء الأفضل والتخلص من الأورام التي كانت السبب في ذلك مثل الفساد والقتل والتهجير والنحر والحرق والتفجير، والتي كانت دائمًا عنوانًا لكل من يسعى لإيقاف الإنسان عن التطور وتحطيم إرادة المجتمعات.
أرادوا النيل من الشعوب المقاومة والمحبة للحياة، التي لا تعرف معنى الموت والاستسلام والخنوع، يحاولون النيل من هذه المجتمعات لأنها كانت دائمًا مصدرًا للأمل ومقاومة الاستبداديين والسلطويين الذين يرون وجودهم لا يتحقق إلا بتدمير المدن وتهجير أهلها وزرع الحزن بدلًا عن الفرح، والبكاء بدلًا المقاومة.
كانت عفرين بداية الاحتلال التركي للشمال السوري ولحقتها سري كانيه (رأس العين) وكري سبي (تل أبيض) ولا زال أردوغان ومرتزقته يحاولون كسر إرادة الشعب في عفرين، ورغم كل ما يقومون به إلا أن الشعب ما زال مقاومًا ويداوي جراح أحزانه بالمقاومة والغناء، كذلك كانت ترهونة التي احتلها أردوغان ومرتزقته وهجروا أهلها وأرادوها مدينة أشباح وإرهابيين، لكن ترهونة ما زالت صامدة رغم احتلالها تلملم جراحها لتبدأ طرد المرتزقة الذين يريدون بيعها في أسواق نخاسة أردوغان.
اليوم أيضًا انضمت بيروت لشقيقاتها عفرين وترهونة ليغنوا معًا أغاني سر الوجود مع ناي جبران خليل جبران الذي أدرك أنه بالغناء وحده يكمن الوجود والحياة وليس بالنحيب والبكاء، وليست المرة الأولى التي يتم فيها تدمير بيروت، بل حاول مفسدوها وطوائفيوها وحزبويوها أن يمزقوا جسد بيروت في الكثير من المرات، وفق مصالح طائفيتهم وحزبويتهم العفنة التي لم تتجاوز أنوفهم، إلا أنها بيروت التاريخ والحضارة والتي كانت وما زالت بوابة الشرق على المتوسط.
لا فرق هنا بين من استباح عفرين وترهونة ويستبيح اليوم بيروت، جميعهم يمتلكون نفس العقلية في الهيمنة وإلغاء الآخر والقضاء عليه، إما أنا أو “نحرق البلد”، قالها شبيحة الأسد الابن في سوريا وطبقوها على أرض الواقع وحولوا الشام الحضارة إلى خراب تنعق عليها غربان الإرهاب والشبيحة والمرتزقة.
فمن استباح عفرين هو نفسه الذي استباح ترهونة وكذلك بيروت وغيرها الكثير من المدن في مشرقنا المتوسط من الموصل وكركوك وكوباني وشنكال، إذ لا فرق البتة بين أردوغان ومرتزقته السنّة بمختلف مسمياتهم وبين إيران ومرتزقتهم الشيعة بمختلف مسمياتهم أيضًا، ربما من دمَّر بيروت يكون إسرائيل أو أمريكا أو روسيا أو إيران أو تركيا، لا فرق بينهم جميعًا لأنهم لا يختلفون عن بعضهم بشيء سوى بالأسلوب بينما النتيجة التي يتوصلون إليها واحدة في تدمير المدن وتهجير المجتمعات.
وكما قالها أشقائنا اللبنانيون “كلن يعني كلن” متهمون بتدمير بيروت وعفرين وترهونة وربما قادم الأيام حبلى بمدن مدمرة أخرى، ومع ذلك تبقى الأغاني والألحان هي عنوان مقاومة الشعوب وليس كما يتمنى سماسرة الحروب أن نبكي ونحزن كي يشفقوا علينا، بل سنزيد صوتنا علوًا ونغني أن “المقاومة حياة والغناء خلود”.
وستعود فيروز تغني من قلبي سلام لبيروت مع قهوة الصباح التي باتت هوية كل عاشق للحياة ولبيروت، وسيعود نزار قباني يكتب لحبيبته بلقيس “قومي من تحت الردم كزهرة لوز في نيسان، قومي من حزنك… إن الثورة تولد من رحم الأحزان”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية
المرأة

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية

13/05/2025
اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات
المرأة

اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات

13/05/2025
السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً
أخبار عالمية

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً

13/05/2025
واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق
أخبار عالمية

واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق

13/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة