• Kurdî
الجمعة, مايو 16, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

مهنة متوارثة تخفّف العبء عن المواطن في ظل الأزمة الاقتصادية

15/07/2020
in المجتمع
A A
مهنة متوارثة تخفّف العبء عن المواطن في ظل الأزمة الاقتصادية
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
خففت مهنة الإسكافي المتوارثة عبر الأجيال من الأعباء المادية المُلقاة على كاهل المواطن في ظل الأزمة الاقتصادية التي تمر بها مناطق شمال وشرق سوريا، فيما عبّر الإسكافي جوان قرموطي عن سعادته لإعادته القطعة القديمة إلى شبه جديدة.
تعدّ مهنة الإسكافي من المهن القديمة، فقد عُرفت عند الفراعنة القدماء في مصر، إذ كان يجلس الإسكافي داخل ساتر متواضع من القماش القديم أو الخيش في الشارع أمام المارة ويضع أمامه ما يشبه المسند ليضع عليه الحذاء المراد تفصيله أو إصلاحه، وعلى الرغم من قلة عائد هذه المهنة إلا إنها لا زالت تتوارث وتتطور بين الأجيال، حيث أقبل العديد من الشبان على مزاولتها.
واليوم تحتل مهنة الإسكافي مكانةً كبيرة، إذ أصبحت تساهم في إصلاح الثقوب والثغرات الناجمة عن الأزمة الاقتصادية التي تشهدها مناطق شمال وشرق سوريا نتيجة هبوط قيمة الليرة السورية مقابل العملة الأجنبية، وخاصةً بعد دخول قانون قيصر حيز التنفيذ في 17 حزيران الماضي، الأمر الذي أدى إلى تدهور مستوى معيشة الأهالي، حيث لم يعد بمقدور العديد منهم شراء الحذاء الجديد، لذلك يتوجهون إلى الإسكافي الذي يسعى بدوره إلى تحويل القطع القديمة إلى شبه جديدة.
 يزاول مهنته منذ 20 عاماً
تنتشر في سوق مدينة قامشلو العديد من المحال الخاصة بمهنة الإسكافي، وفي زاوية كائنة وسط سوق المدينة يمارس الإسكافي جوان قرموطي مهنته في محل صغير مُزيّن بألوان عديدة من الخيوط، ومزود بأدوات وآلات وماكينات خياطة خاصة بتصليح الأحذية والحقائب وبأسعار مقبولة، ويتوجه إليه العديد من أهالي المدينة.
وفي تفاصيل رحلة عمله وكسبه الخبرة في هذه المهنة التي يراها مساعدة لذوي الدخل المحدود، أوضح جوان قرموطي أنه يمارس هذا العمل منذ 20 عاماً، إذ بدأ بمزاولته منذ أن كان عمره 15 عامًا، وقال لوكالة هاوار: “اكتسبت الخبرة في العمل من شخص كان يتقن هذه المهنة، وتدربت على يديه أكثر من عام كامل، إلى أن أتقنت العمل، وفتحت محلّاً خاصاً بي لأمارس هذه المهنة في السوق”.
وبيّن قرموطي أن شغفه وحبه لمهنته يزداد بازدياد صعوبة العمل، وذكر بأنه في الوقت الراهن يصلح كافة أنواع الحقائب السفرية واليدوية والأحذية، بالإضافة إلى أحذية ذوي الاحتياجات الخاصة الصناعية، والكثير من الأشياء التي تحتاج إلى الدقة والإتقان.
وحول الأدوات التي كان قرموطي يستخدمها قديماً لإنجاز عمله، ومراحل تطور هذه الأدوات مع مراحل تطور عمله أردف: “كنت استخدم الأدوات البدائية، التي تعتمد على التصليح والخياطة باليد، كأنواع معينة من الإبر والمطرقة والسندان، وقطع صغيرة من الجلود والأقمشة الأخرى بالإضافة إلى المسامير والغراء، وبعد تطور عملي بدأت باستخدام ماكينات الخياطة والآلات الخاصة بالمهنة”، وأشار إلى أنه توجد أنواع أحدث من الآلات الموجودة في محله، ولكن إمكاناته المادية في الوقت الراهن لا تسمح له بشرائها.
والجدير بالذكر أن أول آلة خاصة بمهنة الإسكافي صُنعت في منطقة هايكو بمقاطعة هيتان في الصين.
عمل يتطلب الحيطة والحذر
وأوضح قرموطي بأن مهنة الإسكافي لها دور كبير في تخفيف الأعباء المادية عن كاهل المواطنين، وخاصة في ظل الأزمة الاقتصادية التي أثرت بشكل سلبي في ذوي الدخل المحدود، الذين لا يستطيعون شراء أحذية ومستلزمات جديدة بأسعار باهظة، حيث يلجئون إلى محله. قرموطي يحاول إصلاح القطعة القديمة، وتحويلها إلى شبه جديدة، بمبلغ مالي مقبول وقدره 500- 1000 ل.س.
ونوه قرموطي إلى أن طبيعة عمله تحتاج إلى الحيطة والحذر كونه يستخدم بعض الأدوات الحادة أثناء العمل.
وعبّر في نهاية حديثه عن سعادته بعد إنجازه لعمله، وإعادة القطعة القديمة إلى شبه جديدة وبأسعار تناسب الجميع.
“لم يعد بمقدوري شراء أحذية جديدة لأسرتي”
غربي عبد الله، كان في المحل المذكور لإصلاح حذائه الممزق، أوضح لوكالة هاوار: “جئت هنا بسبب الغلاء الفاحش في أسعار كافة المواد، وقال: “لم يعد بمقدوري شراء أحذية جديدة غالية الثمن لأسرتي، لذلك ألجأ إلى الإسكافي الذي بدوره يصلح الحذاء القديم لنتمكن من استخدامه لفترة أطول”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

النسخة الالكترونية 2109 صحيفة روناهي
PDF نسخة

النسخة الالكترونية 2109 صحيفة روناهي

15/05/2025
الرقة.. الانتهاء من حملة توعية بيئية بمشاركة مجتمعية واسعة
الإقتصاد والبيئة

الرقة.. الانتهاء من حملة توعية بيئية بمشاركة مجتمعية واسعة

15/05/2025
رفع العقوبات.. فرصة لإعادة بناء الاقتصاد السوري وتحسين معيشة المواطنين
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات.. فرصة لإعادة بناء الاقتصاد السوري وتحسين معيشة المواطنين

15/05/2025
نيروز مسلم: المخاطر لا تزال محدقة بمستقبل المرأة في سوريا الجديدة
المرأة

نيروز مسلم: المخاطر لا تزال محدقة بمستقبل المرأة في سوريا الجديدة

15/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة