• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

متعة بصرية وفن بلا أدوات.. كيف نُقِل التاريخ سابقاً

31/05/2020
in الثقافة
A A
متعة بصرية وفن بلا أدوات.. كيف نُقِل التاريخ سابقاً
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0

وكالات –


 منذ آلاف السنين وقبل أن تظهر القراءة والكتابة أو حتى تتكون اللغات حاول الإنسان البدائي تدوين تاريخه بطريقة بسيطة نرى من خلالها نحن اليوم في القرن الحادي والعشرين كيف كان يعيش، وما هي طبيعة حياته.
لقد كان إنسان العصر الحجري مثله مثل إنسان العصر الحديث في حاجة للجمال أو المتعة البصرية، وأراد أن يزين مسكنه فنقش ورسم على جدران الكهوف صوراً تروي طبيعة الشعائر الدينية وطقوس الصيد وأشكال الفرائس مثل الظباء والغزلان وحتى الحيوانات المفترسة، وقد كانت تلك هي أكثر التمثيلات شيوعاً.
لقد كان إنسان العصر الحجري منذ أربعين ألف سنة أو يزيد يميل لاستخدام خطوط بسيطة لرسم عناصر القصة التي يريد أن يسجلها على جدران الكهوف، فالسمة الأساسية لفن ما قبل التاريخ هي عفوية تصوير العناصر المرصودة.
ووفقاً لماكنتوش، فإن البشر في تلك الفترة وللمرة الأولى ابتدأوا في إنتاج أعمال فنية دائمة للتعبير عن ذواتهم وحياتهم بلا أي غرض آخر يخدم رغبتهم في البقاء.
لقد كانت بورتريهات البشر لأنفسهم في تلك الفترة نادرة، وعادة ما كانت ذات طبيعة رمزية، لذلك كانت نسخ كفوف الأيدي نفسها شائعة جداً، وكانت الألوان المستخدمة في تلك الفترة عبارة عن أصباغ حمراء وصفراء من المنغنيز أو الكربون الأسود، وقد تم تطبيقها باستخدام أصابع اليد.
سمات فنية مشتركة
ظهرت نفس “لغة الصورة” -على حد تعبير ماكنتوش- مرة أخرى منذ أواخر القرن التاسع عشر وحتى أواخر العشرين، فقد كان جزء ضخم من التشكيل في الفن الحديث عبارة عن صور تعبيرية عفوية وألوان حارة تميل إلى البساطة المفرطة تحاول التعبير عن المشاعر والعواطف بأسلوب ذاتي دون التقيد بأي واقعية، ويظهر ذلك جليا في إنتاج حركات فنية مثل التعبيرية والتعبيرية التجريدية والتكعيبية.
“في لحظات حرجة من تاريخ الفن الحديث عاد الرسامون إلى استخدام تقنيات فنية تعود لمرحلة ما قبل التاريخ لدفع الفن نحو الأمام، إلى مناطق جديدة ومثيرة” هذا ما قاله عالم الآثار جورج ناش الذي يرى أن الخلفيات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والطقوسية التي دفعت الفنانين إلى النحت والرسم في العصر الحديثة تتشابه مع تلك التي دفعت البشر للنقش والرسم على الصخور فيما قبل التاريخ.
فكلا الفريقان أراد أن يعبر عما يعتمل في صدره، وأن يقول عن طريق الرسم “أنا كنت هنا، لقد شهدت على هذا وذاك”.
ومنذ مطلع القرن العشرين بدأت حركات الفن الحديث تميل نحو التعبير الحر في اللوحات، وقد ظهرت حركات فنية متتالية تعد انعكاساً واضحاً لحالة من التيه عاش فيها الإنسان الحديث، فعالم الحداثة حتى وإن شهد تراجع الميتافيزيقيا لحساب نظريات علمية حديثة فقد انقضى ممهداً الطريق لظهور ما بعد الحداثة.
ولعل أبرز ما يجمع بين فني ما قبل التاريخ وما بعد الحداثة هو حالة التيه التي عاش فيها إنسان كلا العصرين من حيث البحث عن معنى للعالم والمحاولات المستميتة في الوصول لإله في خضم معارك يومية حامية الوطيس من أجل البقاء.
فإذا كان إنسان ما قبل التاريخ يصارع من أجل البقاء على قيد الحياة في ظروف طبيعية وبيئية شديدة القسوة فإن الإنسان الحديث يصارع بدوره في خضم حروب عالمية محاولاً الوقوف على معنى يبرر الوجود ذاته.
رسومات مُقتبسة
وعلى سبيل المثال، اعتمد بابلو بيكاسو -وهو من أشهر رواد الفن الحديث- في العديد من رسوماته التعبيرية عن مصارعة الثيران على أسلوب فن الكهوف، وكان يرى أن هذا الأسلوب المجازي أكثر قدرة وبلاغة في التعبير عن التعقيدات الرمزية لأي عمل فني.
كما اعتمد الفنان المكسيكي روفينة تامايو في لوحة “الجرو الغاضب” 1983 مزيجاً من التقنيات التصويرية بأسلوب تعبيري تجريدي (روحي) لسرد قصة مهاجمة كلب تماماً مثل لوحات الكهف في شوفيه في فرنسا.
ووفقاً لغوغل للفن والثقافة، مال التكعيبيون لرسم الأشخاص والأشياء في هيئة أشكال هندسية، معتقدين أن هذا يعبر بشكل روحي عميق عن طبيعة النفس البشرية، وكانوا متأثرين في ذلك بالفنون الإفريقية ما قبل التاريخ والتي كان معظمها عبارة عن أشكال بسيطة على سطح ثنائي الأبعاد.
وفي بعض الأحيان يكون تأثير رسوم الكهوف على الفن المعاصر واضحاً جداً بحيث يكون من الصعب التمييز بينهما، حسب غوغل للفن والثقافة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

بشائر حول وحدة الصف الكردي في سوريا
آراء

بشائر حول وحدة الصف الكردي في سوريا

10/05/2025
ثماني سنوات من الإنجازات والتحديات نحو بناء مستقبل مدينة الطبقة
المجتمع

ثماني سنوات من الإنجازات والتحديات نحو بناء مستقبل مدينة الطبقة

10/05/2025
الدرباسية… لمكافحة الحشرات الضارة رش المبيد الضبابي
الإقتصاد والبيئة

الدرباسية… لمكافحة الحشرات الضارة رش المبيد الضبابي

10/05/2025
أهم الإجراءات الاحترازية لتجنب حدوث الحرائق في المحاصيل الزراعية
الإقتصاد والبيئة

أهم الإجراءات الاحترازية لتجنب حدوث الحرائق في المحاصيل الزراعية

10/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة