لقد كانت بورتريهات البشر لأنفسهم في تلك الفترة نادرة، وعادة ما كانت ذات طبيعة رمزية، لذلك كانت نسخ كفوف الأيدي نفسها شائعة جداً، وكانت الألوان المستخدمة في تلك الفترة عبارة عن أصباغ حمراء وصفراء من المنغنيز أو الكربون الأسود، وقد تم تطبيقها باستخدام أصابع اليد.
وفي بعض الأحيان يكون تأثير رسوم الكهوف على الفن المعاصر واضحاً جداً بحيث يكون من الصعب التمييز بينهما، حسب غوغل للفن والثقافة.
القادم بوست