• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

ثماني سنوات من الإنجازات والتحديات نحو بناء مستقبل مدينة الطبقة

10/05/2025
in المجتمع
A A
ثماني سنوات من الإنجازات والتحديات نحو بناء مستقبل مدينة الطبقة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 9

الطبقة/ عبد المجيد بدرـ يصادف العاشر من أيار الذكرى الثامنة لتحرير مدينة الطبقة من مرتزقة “داعش”، اليوم الذي شكّل نقطة تحوّل في تاريخ المدينة الواقعة على نهر الفرات، فبدأت مرحلة إعادة البناء بقيادة الإدارة الذاتية الديمقراطية، وبمشاركة فعلية من أبناء وبنات الطبقة.

 خلال ثماني سنوات، تحولت الطبقة من مدينة منكوبة إلى نموذج تنموي في إقليم شمال وشرق سوريا، بفضل العمل المؤسساتي، الذي شمل قطاعات الصحة، والتعليم، والخدمات والزراعة والثقافة، إلى جانب تحقيق مكاسب ملموسة في تمكين المرأة، وإعادة النسيج المجتمعي.

وبدأت حملة تحرير الطبقة في عملية “غضب الفرات” التي أطلقتها قوات سوريا الديمقراطية في تشرين الثاني 2016، تلبية لنداء الأهالي ووجهاء العشائر، وفي العاشر من شهر أيار 2017، أعلن تحرير المدينة بالكامل بعد معارك عنيفة ضد مرتزقة داعش، الذين احتلوا المدينة منذ 2014.

إعادة هيكلة القطاع الصحي بعد التحرير

ومنذ تحرير مدينة الطبقة في أيار 2017، انطلقت جهود الإدارة الذاتية لإعادة إنعاش القطاع الصحي، بعد أن شهد تدهوراً شبه كامل في ظل سيطرة “داعش”، بدأت هذه الجهود بإعادة تفعيل مراكز الرعاية الصحية الأولية، وتأمين منظومة إسعاف متكاملة، وتنفيذ حملات تلقيح دورية للأمهات والأطفال، إلى جانب تسيير عيادات متنقلة نحو المناطق الريفية والمخيمات العشوائية.

وكان تأهيل المشفى الوطني في الطبقة خطوة محورية في النهوض الصحي، حيث أعيد افتتاحه مع أقسام الجراحة العامة والنسائية، ثم جرى توسيع خدماته بإضافة العناية المركزة وقسم الأطفال، وفي عام 2019 تم تركيب محطة أوكسجين خاصة به.

ومع تفشي جائحة “كورونا”، أنشأت الإدارة الذاتية مراكز عزل صحية، ونقطتين طبيتين في معبري الطبقة والبو عاصي، كما فعّلت برامج الإنذار المبكر والوبائيات، ونفذت أعمال ترميم شملت مراكز الرعاية في الريف والمدينة، منها “مزرعة الصفصافة، الجرنية، وشمس الدين، والحمام، وتل عثمان”.

مشاريع استراتيجية خلال السنوات الأخيرة

ومن أهم المشاريع الاستراتيجية التي أنجزت في الطبقة خلال السنوات الأخيرة بعد تحريرها:

ـ افتتاح مشفى التوليد عام 2024، بعد تجهيزه بالمعدات والتقنيات الطبية الحديثة.

ـ إنشاء مراكز رعاية جديدة في الحي الأول وجعبر.

ـ استحداث نقاط طبية في مخيمي طويحينة والمحمودلي.

ـ بناء محرقة نفايات طبية للمشفى الوطني والمخيمات.

ـ تأهيل كوادر طبية محلية ورفدها بالتدريب والتقنيات اللازمة.

ـ إطلاق مشروع إلكتروني لتوثيق مواقع النقاط الطبية والعيادات ومراكز الرعاية الأولية، يشمل القطاعين العام والخاص.

الصناعة والتجارة

كما حققت مقاطعة الطبقة خلال السنوات السبعة الماضية تطوراً تدريجياً في القطاعين الزراعي والصناعي، إلى جانب تنظيم العمل التجاري وفق قوانين الإدارة الذاتية في شمال وشرق سوريا. وفي إطار توفير مادة الخبز للمواطنين، فعّلت مديرية الأفران 52 فرنًا في المدينة وريفها والخط الغربي، بكمية طحين يومية بلغت 700.189 طناً، كما بلغ عدد المندوبين 385 مندوباً، وتم بالتنسيق مع إدارة التعاونيات والمجلس المدني تفعيل براكيات خاصة بمادة الخبز في أحياء الطبقة لتسهيل حصول المواطنين على مستحقاتهم.

وشهدت مديرية الصناعة تطوراً في منح التراخيص، حيث رُخّصت 375 منشأة صناعية و265 حرفة صناعية، ما ساهم في تأمين فرص عمل جديدة ودعم الإنتاج المحلي.

تنظيم القطاع التجاري وتفعيل السجل التجاري

وبلغ عدد الرخص التجارية الممنوحة من مديرية التجارة خلال ثماني سنوات 1032 رخصة، وتم في عام 2024 تفعيل مديرية السجل التجاري وفق قانون التجارة رقم ستة لعام 2022، وبدأت بمنح السجلات التجارية. وحتى الآن، تم إصدار 44 سجلاً تجارياً، فيما لا يزال 14 قيداً الإنجاز تشمل أنشطة متنوعة مثل الغاز المنزلي، وشركات الصرافة، وبيع الذهب، والمواد الغذائية، والمواشي. كما تم تزويد التجار المرخصين بمادتي السكر المدعوم والإسمنت، في آلية لدعم السوق المحلي وتنظيم حركة البيع.

وفي تصريح خاص لصحيفتنا “روناهي”، قال الرئيس المشترك لهيئة الاقتصاد والزراعة في مقاطعة الطبقة “محمد المطر“: “إن ما تحقق من تطور في قطاعات الأفران والصناعة والتجارة هو نتاج لتخطيط مدروس قائم على مبدأ التنمية المتوازنة، ونعمل حالياً على استكمال منظومة السجل التجاري، وتوسيع منح التراخيص بما يخدم الاكتفاء الذاتي، ويعزز الإنتاج المحلي”.

وأضاف: “أبوابنا مفتوحة أمام المبادرات الاقتصادية، ولدينا رؤية واضحة لتطوير مشاريع تعاونية وزراعية قادرة على تأمين الأمن الغذائي واستقرار السوق”.

الواقع الخدمي

وأنجزت بلديات الطبقة خلال ثماني سنوات مشاريع خدمية واسعة شملت تعبيد الطرق، وتأهيل شبكات المياه والصرف الصحي، وإنشاء حدائق وأسواق، ما ساهم في تحسين البنية التحتية ورفع نسبة تغطية مياه الشرب إلى 97%.

ومنذ تحرير مدينة الطبقة وريفها، شكّلت أعمال البلديات حجر الأساس في إعادة الحياة إلى المناطق المتضررة، فبدأت الجهود بإزالة الأنقاض والسواتر، ثم توسعت لتشمل إنشاء بلديات فرعية ومكاتب خدمية، والعمل على ترميم شامل للبنى التحتية.

وفي قطاع الطرق، تم تنفيذ مشروع المجبول الأسفلتي الذي غطى 50 شارعًا في الطبقة ومحيطها، إلى جانب ردميات بطول 200 كم، وقشط 30 كم من الطرق. كما جرى استبدال 25 كم من شبكات الصرف الصحي وتأهيل محطة معالجة في المنصورة.

وفي مجال المياه، استُبدلت خطوط بطول 40 كم، وأُنجزت شبكات بطول 100 كم، وتم إنشاء محطات جديدة في هنيدة وسويدية والجرافات، مع تأهيل 19 محطة ضخ، ما رفع نسبة تغطية مياه الشرب إلى 97%.

الجسور والعبارات نالت حصة وافية، إذ تم تأهيل 43 منشأة، من بينها جسور رئيسية كجسر الجرنية والسلماني وعبارات استراتيجية في الريف الشرقي والغربي.

أما الحدائق، فقد شهدت تشجير 200 حديقة وتأهيل عدد منها بشكل كامل، مثل “حديقة النور”، و”الرابع من نيسان”. كما بُنيت أسواق تجارية في المنصورة والطبقة، وتم تأهيل سوقي الخضار والقماش.

وعلى صعيد الصناعة، أُنشئت معامل للإنترلوك والخراطيم والثلج، وتم تأهيل مجبل الإسفلت في أبو قبيع. كما زوّدت البلديات بـ124 آلية هندسية وخدمية، وشهدت الأفران العامة تأهيلاً شاملاً، منها فرن الإسكندرية وفرن الصفصافة. كما أعيد تأهيل قسم الإطفاء المدمر في الطبقة، وتم افتتاح نقاط إطفاء جديدة في نواحٍ عدة لتوسيع نطاق الاستجابة السريعة.

وأشار بدوره، الرئيس المشترك لاتحاد البلديات في مقاطعة الطبقة “علي الطه“، إلى أنه: “منذ التحرير، بدأنا بإعادة بناء المدينة وريفها من خلال مشاريع رئيسية تشمل تعبيد الطرق، وتأهيل شبكات المياه والصرف الصحي، وإنشاء أسواق وحدائق. وقد تمكنا من رفع نسبة تغطية مياه الشرب إلى 97%، بالإضافة إلى تأهيل أكثر من 200 كم من الطرق وتحسين 43 جسرًا وعبارة.”

ونوه إلى أن: “أكبر التحديات كانت في البداية تتمثل في البنية التحتية المدمرة، إضافة إلى نقص المعدات. ومع ذلك، بفضل الدعم من الإدارة الذاتية، استطعنا تجاوز هذه العقبات وتنفيذ المشاريع الأساسية”.

وعن الخطط المستقبلية أوضح: “نركز على تطوير قطاع الإنارة وتوسيع شبكة الطرق. بالإضافة إلى ذلك، نعمل على تعزيز البنية التحتية للصناعة والزراعة لتوفير المزيد من الفرص الاقتصادية لسكان المنطقة”.

القطاع التعليمي

ومنذ تحرير مدينة الطبقة عام 2017، شهد قطاع التعليم تطوراً ملحوظاً بفضل الجهود المستمرة لإعادة بناء النظام التعليمي في المنطقة. في بداية العام 2017، كان عدد الطلاب في مدارس المقاطعة يقارب 40 ألف طالب وطالبة، بينما بلغ عدد المدارس 200 مدرسة. ومع مرور الوقت، ارتفع هذا العدد فوصل عام 2020 إلى أكثر من 50 ألف طالب وطالبة، بينما زاد عدد المدارس إلى أكثر من 215 مدرسة. كما تم تعزيز الكوادر التعليمية فوصل عدد المعلمين عام 2020 إلى نحو 1,618 معلماً ومعلمة. وعام 2022، تخطى عدد الطلاب 55 ألف؛ ما يعكس زيادة كبيرة في الإقبال على التعليم في المقاطعة.

وتم اعتماد منهاج الإدارة الذاتية في مدارس المقاطعة؛ ما ساهم في توحيد المنظومة التعليمية وتقديم برامج تعليمية تواكب تطورات العصر. تم أيضاً العمل على بناء وترميم العديد من الغرف الصفية في المناطق التي كانت بحاجة إلى ذلك، حيث تم بناء 26 غرفة صفية في مناطق مثل المنصورة والجرنية والطبقة. كما تم ترميم عدد من المدارس المتضررة من الأضرار السابقة، مثل مدارس نور جيان، ومحمد فارس، وتل عثمان، وحويجة حلاوة، وإعدادية الصفصاف. بالإضافة إلى ذلك، تم ترميم الحمامات في المجمعات المدرسية لتحسين البيئة التعليمية.

بالإضافة لافتتاح عدد من المدارس الجديدة عام 2022 و2023 مثل مدارس السخنة، والإسكندرية، وملحق المويلح؛ ما ساعد في استيعاب الأعداد المتزايدة من الطلاب. وفي عام 2024، تم تغيير اسم “لجنة التربية” إلى “هيئة التربية والتعليم” بناءً على التعميم الصادر بتاريخ 17/2/2024. كما تم استحداث مؤسسة اللغة الكردية ومعهد إعداد المعلمين لتعزيز جودة التعليم وتدريب المعلمين. في العام نفسه، تم تقديم الشهادات الثانوية (في فرعيها الأدبي والعلمي) وشهادات التعليم الأساسي وفق منهاج الإدارة الذاتية؛ ما يعكس تطور النظام التعليمي في المنطقة.

كما تم استحداث مكاتب في هيئة التربية والتعليم مثل مكتب الصحة لتلبية احتياجات الطلاب والمعلمين الصحية. في عام 2024، بلغ عدد الطلاب في مقاطعة الطبقة أكثر من 58 ألف طالب وطالبة، ما يعكس النجاح في استقطاب الطلاب وزيادة الوعي بأهمية التعليم. ورغم التحديات التي لا تزال قائمة، يبقى قطاع التعليم في الطبقة في طليعة القطاعات التي تحظى باهتمام كبير.

الثقافة والآثار

وعلى مدار السنوات الثمانية الماضية، كانت لجنة الثقافة والفن في مقاطعة الطبقة حافلة بالأنشطة والفعاليات التي أسهمت بشكل كبير في تعزيز الثقافة والفن في المنطقة. من خلال مهرجانات ومعارض وأنشطة ثقافية متنوعة، نجحت اللجنة في تقديم دعم فني متواصل للمجتمع المحلي، مع التركيز على التنوع الثقافي وترسيخ الهوية المحلية للشعوب المختلفة.

وفي عام 2020، كانت البداية قوية حيث تم تنظيم العديد من الفعاليات الفنية والثقافية، التي استهدفت فئات المجتمع. أبرز هذه الفعاليات كان مهرجان السلام الأول للطفولة الذي جمع 150 طفلاً من مختلف أنحاء الطبقة، إضافة إلى عروض مسرحية موجهة للأطفال، والعديد من الأنشطة المتعلقة بالمرأة بمناسبة يوم المرأة العالمي. كما شهد العام افتتاح مركز الثقافة والفن في منطقة الجرنية، الذي أصبح نقطة ارتكاز للأنشطة الثقافية في المنطقة. ومع بداية عام 2021، توسعت الأنشطة لتشمل مهرجانات جديدة مثل مهرجان الأصالة والتراث، الذي ساهم في إحياء الفلكلور المحلي. كما تم تسجيل أغان جديدة، أبرزها أغنية “أمن البلد” التي تعاونت فيها اللجنة مع قوى الأمن الداخلي، إلى جانب حملة توعية لمواجهة جائحة كورونا من خلال مكبرات الصوت والبروشورات التوعوية.

وفي عام 2022، شهدت الطبقة استمراراً للفعاليات الثقافية مع مشاركة كبيرة في مهرجانات فنون متعددة مثل مهرجانات تل براك وتل السمن. كما استمر العمل في صيانة المواقع الأثرية مثل قلعة جعبر، ما يعكس اهتمام اللجنة بالحفاظ على التراث المحلي.

أما في عام 2023، فكان عامًا حافلاً بالتعاون بين الطبقة والمناطق المجاورة مثل منبج والرقة ودير الزور. حيث نظمت اللجنة مهرجانات فنية وحفلات موسيقية على مستوى عالٍ، كما تم إحياء ذكرى 19 تموز بعروض موسيقية ومسرحية.

وفي 2024، استمرت اللجنة في تقديم الفعاليات الثقافية والفنية، كان أبرزها عروض مسرحية، بالإضافة إلى المشاركة في مهرجانات محلية ودولية، بما يعكس نجاح اللجنة في تعزيز المشهد الثقافي في الطبقة.

ومن خلال هذه السنوات، كان للمرأة دور بارز في الأنشطة الثقافية والفنية، حيث تم تخصيص فعاليات عديدة للاحتفال بيوم المرأة العالمي، كما شاركت النساء في المهرجانات الفنية وورش العمل الموسيقية. هذا التفاعل يعكس التزام لجنة الثقافة والفن بتمكين المرأة في المجال الثقافي والفني.

وبدوره تحدث لصحيفتنا “روناهي”، الرئيس المشترك لهيئة الثقافة والفن في مقاطعة الطبقة “علي علايا” عن دور الهيئة في تعزيز الهوية الثقافية والفنية منذ تحرير المنطقة، وأكد أن أبرز إنجازات اللجنة كان تنظيم مهرجان السلام للطفولة في 2020، وإحياء الفلكلور المحلي بمهرجان الأصالة والتراث، وصيانة المواقع الأثرية مثل “قلعة جعبر”.

وأشار إلى: “أن المرأة كانت حاضرة بشكل كبير في جميع الفعاليات، سواء كفنانة أو منظمّة”، مشددًا على دورها المحوري في الأنشطة الثقافية. كما أضاف أن “المشهد الثقافي في الطبقة شهد تطورًا كبيرًا، مع تنظيم مهرجانات كبيرة وتشجيع التعاون مع المناطق المجاورة”.

واختتم الرئيس المشترك لهيئة الثقافة والفن في مقاطعة الطبقة “علي علايا” حديثه، موضحاً، أن الهيئة تخطط للمزيد من الفعاليات التي تشمل الشباب، مع التركيز على تطوير مهاراتهم في المسرح والموسيقا، وتوسيع التعاون الثقافي مستقبلاً.

ShareTweetShareSendSend
Please login to join discussion

آخر المستجدات

بشائر حول وحدة الصف الكردي في سوريا
آراء

بشائر حول وحدة الصف الكردي في سوريا

10/05/2025
ثماني سنوات من الإنجازات والتحديات نحو بناء مستقبل مدينة الطبقة
المجتمع

ثماني سنوات من الإنجازات والتحديات نحو بناء مستقبل مدينة الطبقة

10/05/2025
الدرباسية… لمكافحة الحشرات الضارة رش المبيد الضبابي
الإقتصاد والبيئة

الدرباسية… لمكافحة الحشرات الضارة رش المبيد الضبابي

10/05/2025
أهم الإجراءات الاحترازية لتجنب حدوث الحرائق في المحاصيل الزراعية
الإقتصاد والبيئة

أهم الإجراءات الاحترازية لتجنب حدوث الحرائق في المحاصيل الزراعية

10/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة