• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

كيف نستنهض الجسد الكردي بدلاً من وأده؟

15/05/2020
in آراء
A A
كيف نستنهض الجسد الكردي بدلاً من وأده؟
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
أنور مسلم –

الحاجة إلى توحيد الخطاب الكردي – الكردي من جهة وتوحيد خطاب شعوب ومكونات المنطقة من جهة ثانية، واقتران الأقوال بالأفعال ضرورة مرحلية هامة لإنجاح أي لقاء أو تفاهمات أو مفاوضات، كما نحتاج إلى المزيد من النضال والجهد والعمل المتواصل واستثمار كافة المنابر الإعلامية والدبلوماسية لخدمتها. هذا ما يقال ضمن الأوساط الشعبية دائما بخصوص اللقاءات الأخيرة بين الأحزاب الكردية، حيث بات المجتمع يحث على هذه الرؤية الموضوعية وينتظر استنهاض الجسد الكردي وليس وأده، فالسنوات الماضية حاضرة في ذاكرتنا وتذكرنا بأن أعداء الشعوب لا يريدون لها الاستقرار والسلام بل العكس تماماً يريدون للشعوب الهجرة والدمار والتشرد.
لقد كان لمؤتمر حزبنا الأخير حزب الاتحاد الديمقراطي، موقف واضح من كل هذه الأمور وعلى كافة الأصعدة، فدعا المؤتمر إلى توحيد الخطاب الكردي والعمل من أجله دون قيد أو شرط، وكذلك الأمر بالنسبة لرؤيتنا حول سوريا المستقبل، فلابد وأن ترتق رؤيتنا إلى تطلعات شعوب المنطقة وفق ديمقراطية تعددية لا مركزية تحفظ حقوق كل الشعوب والمكونات السورية ضمن دستور سوري جامع يحفظ الحقوق الكاملة للجميع.
ونحن في العقد الثالث من القرن الواحد والعشرون لدينا الكثير من التجارب التاريخية وكان آخرها عفرين وسري كانيه (رأس العين) وكري سبي (تل أبيض) أمثلة حية في ذاكرتنا ولن ننسى ما حدث، لذا تأتي أهمية حالة الوعي الجمعي بالوحدة أو توحيد الخطاب والموقف بين معظم الحركات والأحزاب، ولابد من الأطراف المعنية وبعد اللقاءات الأخيرة التي تمت خطو خطوات تخدم المصلحة العامة للجماهير الكردية المتعطشة منذ عقود من الزمن، وتجاوز العقلية الحزبية والمحاصصة، فما يجمعنا هي أكثر بكثير مما نختلف عليه وهذا مؤشر إيجابي على إمكانية تجاوز الخلافات بما يخدم مصلحة شعبنا المضطهد منذ زمن طويل والمحروم من كل الحقوق (الوجود والاعتراف به)، ويتعرض للإنكار والإبادة الثقافية كما تتعرض مناطقنا للتغيير الديمغرافي بإخراج السكان الأصلين واستبدالهم بالغرباء، وأيضاً الشعب الكردي معرض للإبادة وهذا ما يعمل عليه أعداء الكرد.
وعليه فكل المبادرات الداخلية والخارجية محل ترحيب واحترام من أجل توحيد المواقف، وبالنسبة لقوات سوريا الديمقراطية (قسد) في شمال وشرق سوريا فكل ما تحقق من إنجازات تحت راية هذه القوات هي مكاسب تحسب لجميع السوريين ومن دون استثناء، وهذه  المؤسسة استطاعت هزيمة مرتزقة داعش والقضاء عليه عسكريا، وذلك بالتعاون كردستانياً ودولياً وكان مبادرتها الأخيرة في تقريب وجهات النظر حول توحيد المواقف بين الأحزاب الكردية أيضا، إثباتاً لرؤية هذه القوات وتزيد من رصيدها الوطني والكردستاني، ومشاركة كل الأطياف في الإدارة الذاتية بالرغم من اختلاف الفكري فهي تغني الإدارة الذاتية وتصحح الأخطاء إن وجدت  وتطور مؤسساتها وعملها بما يخدم شعوب شمال وشرق سوريا.
لكن وبكل أسف لم تتعظ الحكومة السورية من السنوات التسعة الماضية، ومازالت لديها هاجس الخوف من الديمقراطية والتعددية، ومن الاعتراف بالأخطاء، وتتأمل العودة إلى ما قبل الأحداث، فمن خلال التجارب يتضح أن الدول أو المجتمعات التي اتخذت نظام التعددية ومشاركة كل المكونات في صياغة دستورها هي دول مستقرة وديمقراطية، فالأوضاع في سوريا لن تستقر إلا بطرح حل شامل وعام لكل سوريا يشترك فيه كل المكونات السورية من أجل صياغة دستور سوري جديد، وان يتم التخلي عن الذهنية الإنكارية والعسكرية والإقصاء من قبل دمشق، وأن ينظر إلى القضايا الوطنية بنظرة الوطن للجميع وليس باتهام وتخوين الكل بمختلف الاتهامات الكيدية والبعيدة عن الواقع والحقيقة التاريخية.
بالعودة إلى توحيد موقف الأحزاب الكردية فأن العمق الكردستاني في أجزاءه، مدعو أيضا لدعم توحيد الموقف وإنجاح هذه اللقاءات والتفاهمات التي تخدم مصالح الشعب، وأخيراً نحن ننظر إلى الأمور من منطلق البحث عن الحلول وليس وضع العصي في العجلة، وعليه فالقرار 2254 الدولي يجب تطبيقه وإنهاء معاناة الشعب السوري عامة من خلال دمقرطة سوريا لتكون وطناً للجميع.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

الدوري التصنيفي للشباب يُختتم والآساييش يحسم قمة مباريات تجمّع الجزيرة
الرياضة

الدوري التصنيفي للشباب يُختتم والآساييش يحسم قمة مباريات تجمّع الجزيرة

10/05/2025
بعد فقدان الأمل بالجهات المعنية.. تأهيل ملعب عامودا بمبادرة شخصية
الرياضة

بعد فقدان الأمل بالجهات المعنية.. تأهيل ملعب عامودا بمبادرة شخصية

10/05/2025
النسخة الالكترونية 2103 صحيفة روناهي
PDF نسخة

النسخة الالكترونية 2103 صحيفة روناهي

10/05/2025
تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق
الإقتصاد والبيئة

تجاوزت الـ 324 تريليون دولار…الديون العالمية تسجل مستوى غير مسبوق

08/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة