• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الأطفال في زمن كورونا

09/04/2020
in المجتمع
A A
الأطفال في زمن كورونا
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
إعداد/ عادل عزيز – 

روناهي/ قامشلو- مع انتشار فيروس كورونا ووصوله إلى معظم دول العالم، كان إغلاق حضانات ورياض الأطفال والمدارس والجامعات من أبرز القرارات الوقائية التي اتخذتها الحكومات حول العالم لدرء خطر هذا الوباء، وهو ما حرم 850 مليون طالب من الوصول إلى مؤسساتهم التعليمية، حسب أحدث إحصائية لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “يونسكو”.
قرارات بدأت تطبيقها حديثاً ويتوقع أن تستمر حتى أسابيع وربما أشهر مقبلة، شكلت تحدياً استثنائياً للعائلات حول العالم التي بدأت تطرح تساؤلات واسعة حول كيفية التعامل مع الأطفال طوال فترة “الحجر المنزلي” التي على الرغم من أنها ما زالت في بدايتها إلا أن مشاكلها وتحدياتها ظهرت سريعاً وبقوة، لا سيما فيما يتعلق بالجوانب العلمية والتربوية والصحية للتعامل مع الأطفال.
إقناع الأطفال بالبقاء في المنزل
من أصعب التحديات التي تواجهها العائلات في هذه المرحلة الحرجة التي يمر بها العالم هو إقناع الأطفال بالبقاء في المنزل والتوقف فجأةً عن الذهاب إلى المدرسة أو المراكز التجارية والسينما والملاهي وحتى الحدائق التي كانوا يلهون فيها يومياً، باختصار إقناع طفل صغير بالتخلي عن كل وسائل الترفيه والتسلية الخارجية التي كان يمارسها يومياً منذ سنوات، والبقاء في منزل صغير لا تتجاوز مساحته عشرات الأمتار في أحسن الأحوال.
مساعدة الأطفال بالبقاء هادئين
ويلجأ الأطفال إلى والديهم لفهم ما يجري حول فيروس كورونا COVID-19، لذا من المهم أن يجيب الأهل على الأسئلة لمساعدة أطفالهم على البقاء هادئين وطمأنتهم، فالمناقشات الصريحة توفر عدداً من فرص التعلم وتزيد من إمكانيات المرونة، وتساعد الأطفال على الشعور بالأمان، الأمر الذي سيؤثر بشكل إيجابي على صحتهم البدنية والنفسية.
مشاركة الطفل بما يحتاجه
ويوصي الأهل باتباع النهج التالي خاصةً مع الأطفال الأصغر سناً وهي طمأنة الطفل، والحرص على طمأنة الطفل حول قدرة الأسر على حمايته بكل السبل المتوفرة، وإشعار الطفل بالاطمئنان بشأن سلامته، ومناقشة الأشخاص الكبار الموكلون بالحفاظ على سلامته، ولا بأس إخبار الطفل أننا لا نملك كل الإجابات، وأن المعلومات تتطور وسنتشارك معه بما يحتاج إلى معرفته عندما تتوفر معلومات مهمة جديدة وضرورية لمشاركتها.
التخفيف من الشعور بالقلق
كما يجب حث الطفل أن يعرف أنه من الطبيعي أن يشعر بعدم الارتياح أو القلق في هذا الوقت وأن تكون لديه مشاعر مختلطة كالخوف والقلق والغضب وحتى السعادة لعدم الاضطرار إلى الذهاب إلى المدرسة، وأن البالغين أنفسهم لديهم نفس الإحساس، فهو سوف يشعر بهذا على كل حال، وشرح كيف يمكنه التخفيف من الشعور بالقلق، من خلال تحدث والديه معه حول هذا الأمر، ومتابعة أحواله بشكل متكرر هو الحل المناسب، كما يجب على الأهالي بناء حوار مع أطفالهم والتوضيح لهم بأن بقاءهم في البيت بمثابة المسكن والسكينة والحضن الآمن ضد فيروس كورونا، وتعزيز علاقة الأطفال بمفهوم قيمة البيت، وأهميته في اللجوء إليه وقت الأزمات والطوارئ.
تعزيز شعور الطفل بالثقة
إلى جانب ذلك لا بد من تعزيز شعور الطفل بالثقة من خلال ممارسة الأنشطة اليومية التي يمكنه المساعدة فيها والتي تشعره بالثقة، أي الأعمال الصغيرة أو المشاريع التي يمكنه العمل عليها، أو المساعدة في الطبخ أو تعلم مهارة جديدة، والممارسات الصحية الجيدة والمناقشة مع الطفل حول سبب أهميتها، وجعل أوقات غسل اليدين بانتظام لتكون جزءاً مهماً من الجدول اليومي، والتدرب مع الطفل على كيفية السعال أو العطس في المرفق، وطريقة غسل اليدين بالطريقة الصحيحة، وعدم لمس الوجه.
مساعدة الطفل للحد من الهلع
وبشأن مساعدة الطفل للحد من سلوكيات الهلع والتعصب التي قد تنشأ خلال هذا الوقت، وتعزيز رعاية الآخرين بالطرق المناسبة، فيجب اغتنام الفرصة للتحدث عن كيفية مساعدة الآخرين والتصرف بلطف، خاصةً في حالة معرفة من هم في الحجر الصحي في البيوت، حيث يمكن مثلاً إرسال وجبة طعام لهم بواسطة خدمة توصيل الوجبات، أو إرسال رسائل تشجيع لهم والبقاء على تواصل معهم.
هذا بالإضافة إلى أن المكوث في البيت يعد فرصة لدى الأهل لإمضاء المزيد من الوقت مع أولادهم، وهو الأمر الذي يوفر لهم فرصة أكبر لمشاركة الكثير من الأنشطة والأفكار التي ربما لم تكن متوفرة في السابق، وهذا من شأنه أن يعزز دور العائلة، ويعيد لها اعتبارها القديم في التربية وتنشئة الأجيال، ولا شك أن محصلة ذلك ستكون مفيدة للمجتمع ككل.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة