• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

عدم تسجيل أي حالة بوباء كورونا لحد الآن.. وتدابير مُكثّفة بمنبج

20/03/2020
in المجتمع
A A
عدم تسجيل أي حالة بوباء كورونا لحد الآن.. وتدابير مُكثّفة بمنبج
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2

تقرير/ آزاد كردي – 


روناهي/ منبج- حالة من الرعب تعيشها أغلب دول العالم ولا سيما دول أوروبا الغربية بعد انتشار وباء كورونا على نطاق واسع وسط ذهول وعجز العديد من القادة والسياسيين، بينما اتخذت بعض المناطق والدول التي لم ينتشر بها هذا الوباء حزمة من الإجراءات؛ للحيلولة دون انتشاره فيها، ومن بينها؛ مناطق الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا.

كانت الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا؛ أصدرت مؤخراً جملة من القرارات ذات الشأن بوباء كورونا، أهمها؛ أن قررت منع التجمعات وإغلاق المعابر الحدودية وتعطيل المدارس والمعاهد والجامعات، كما وفرضت حظر للتجوال في كافة مناطق الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا، بما فيها الحركة والانتقال ما بين الإدارات الذاتية والمدنية وإغلاق كافة المطاعم والمقاهي والتجمعات التجارية والحدائق العامة، وذلك كإجراء احترازي لدرء خطر فايروس كورونا. ولمعرفة المزيد، التقت صحيفتنا “روناهي”؛ بأحد الأطباء القائمين على حملة الوقاية من فيروس كورونا بمدينة منبج وريفها؛ أحمد محمد.

جاهزية تامة للجنة الصحة

أشار الطبيب أحمد محمد في مستهل حديثه بأنه بعد وصول فيروس كورونا لدرجة الوباء وانتشاره سريعاً في مناطق جديدة من العالم، خاصةً في المجتمعات الأوربية المتقدمة؛ بادرت لجنة الصحة بمدينة منبج وريفها إلى رفع الجاهزية التامة لكافة الفرق الطبية والمراكز الصحية بالمدينة.

مبيناً بأنه تم تشكل فريق طبي شامل مؤلف من أطباء وممرضين لحملة مكافحة فيروس كورونا مهمتهم الإشراف الفعلي على قياس درجة أداء الفرق الطبية العاملة على الأرض بشكل دقيق ومطابقتهم في عملهم للشروط، والتعليمات المنصوص عليها في الكشف على فيروس كورونا، فضلاً عن متابعة التقارير الطبية الواردة من الفرق الجوالة المنتشرة في أنحاء الريف والمدينة، وعلى مدار الساعة، وتزويدها بعد متابعتها لخلية الأزمة المشكلة حديثاً من قبل الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا حسب قوله.

ويذكر بأن لجنة الصحة بمدينة منبج وريفها، قد رفعت درجة التأهب والاستنفار للحالة القصوى لكافة العناصر الطبية؛ من إداريين وأطباء وممرضين وفنيين؛ بهدف تأطير سلامة الأفراد والمجتمع من هذا الوباء الخطير.

تدابير صارمة للحد من انتشار الوباء

وحول أبرز الإجراءات التي اتخذتها لجنة الصحة بمدينة منبج وريفها؛ للحيلولة دون انتشار هذا الوباء بالمدينة، أردف محمد قائلاً: “بالطبع نحن أمام تحدٍّ خطير، ويجب عدم الاستهانة بأي من الإجراءات أو التعليمات الصادرة من الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا؛ لأنها تهدف في الأساس لضمان سلامة المواطنين”.

وقد اتخذت لجنة الصحة بمدينة منبج وريفها؛ حزمة من التدابير والإجراءات للوقاية من فيروس كورونا؛ كتعقيم الإدارات والمؤسسات واللجان والخطوط وغرف الحرس، ومازال التعقيم مستمراً على نحو أفضل ومتسارع ريثما يتم الانتهاء منها جميعاً كمرحلة أولى، على أن يستكمل تعقيم الأماكن العامة والمدارس والمساجد في المرحلة المقبلة، وتجدر الإشارة أن الكادر الطبي لهذه الحملة أطباء وممرضون مدربين على جميع أساليب التعقيم، كما أنهم قبل ذلك خضعوا لدورة تدريبية بإشراف أطباء مختصين ذوي خبرة ممتازة.

كما وتقوم لجنة الصحة بمدينة منبج وريفها؛ بجولات ميدانية باستمرار على كافة النقاط الطبية الموجودة على المعابر وجولات أخرى على مراكز الحجر الصحي بشكل دوري؛ للاطلاع على كيفية آلية العمل لدى الكادر الطبي المشرف، والمجهز بأحدث الأجهزة المتطورة؛ من أجهزة حرارية، ووسائل تعقيم حديثة تطبق على جميع الوافدين تجاه المدينة، فضلاً عن تعقيم كافة المركبات.

عدم التنقل.. خطوة لمنع انتقال العدوى

في حديثه عن إنشاء نقاط طبية في المعابر، أضاف محمد قائلاً: “في واقع الأمر وصل فيروس كورونا إلى الذروة بأن أخذ يشكل خطراً ويهدد مجتمعات بعينها لا أفراداً، وكان من الضروري فرض سبل الوقاية منه، بفرض تعليمات صارمة من الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا؛ حيال حرية الحركة ضمن المنطقة الواحدة أو من المناطق الأخرى المجاورة”.

وبناءً على ما سبق، تم إنشاء نقاط طبية على المعابر الحدودية بالتنسيق مع إدارة المعابر من شأنها اتخاذ تدابير صحية واحترازية، حيث يتم التعامل بحذر مع الحالات التي يشتبه بتعرضها لوباء كورونا، وإجراء كافة الفحوصات والتحاليل الطبية اللازمة لذلك، كنوع من الإجراءات والاحتياطات الوقائية اللازمة لمواجهة الفيروس القاتل، فإذا ثبت لهذه النقاط الطبية أن أحد الوافدين حاملاً لهذا الفيروس، يتم منعه على الحال من دخول مدينة منبج وريفها؛ بالتعاون والتنسيق مع الجهات الأمنية المختصة؛ حرصاً على صحة وسلامة المجتمع عموماً.

محاضرات توعوية صحيّة على هامش العمل الأساسي

محمد، أكد أن لجنة الصحة زادت من وتائر أنشطتها المتعلقة بهذا الوباء قائلاً: “لا تدخر لجنة الصحة بمدينة منبج وريفها جهداً من أجل النهوض بالمجتمع بشكل سوي، ونقله إلى مجتمع واعٍ عارف بمخاطر هذا المرض وطرق الوقاية من أعراضه المتداخلة مع أمراض أخرى، وتعامل المواطنين تجاه هذا الأمر من خلال حجرهم لأنفسهم ذاتياً، فإن وصلنا إلى هذه المرحلة، فأننا بالتأكيد أمام مجتمع سليم ومعافى”.

هذا وتستمر الأنشطة الصحية بفاعلية كبيرة بمدينة منبج، منها؛ إقامة محاضرات توعوية صحية لكافة الكوادر الطبية، بما فيهم الأطباء والممرضين القائمين على هذه الحملة. فضلاً عن محاضرات توعوية تقوم بها لجنة الصحة بين الفينة والأخرى على الكوادر الطبية الأخرى؛ كما هو الحال في المشافي الخاصة. ويأتي ذلك من إيمانها؛ بضرورة توخي الحذر مع الأعراض التي يشتبه بتعرضها لهذا الفيروس الخطير، والتعامل معه بحذر ودقة شديدتين. كما ستقوم لجنة الصحة بمدينة منبج بتنظيم محاضرات توعوية تثقيفية على مستوى الإدارة المدنية بمدينة منبج ولجانها ومؤسساتها للوقاية من هذا الوباء المعدي بشكل مبكر.

80 عضواً وعضوة في حالة التأهب لدرء الخطر

واختتم الطبيب أحمد محمد بالقول: “أشكر جميع الفرق الطبية؛ بدءاً من حارس المشفى وانتهاء بالأطباء القائمين على حملة مكافحة فيروس كورونا؛ لأنهم شركاء ومعنيون في نجاح لجنة الصحة بتصديها لهذا الوباء، كما أشكر الفريق الطبي القائم على حملة كورونا والبالغ عددهم 80 عضواً وعضوة ولا سيما الإداريين المشرفين على تحمل مسؤوليتهم تجاه مجتمعهم أخلاقياً،  كما لا أريد أن أنسى أحداً مهما كان، وهو يؤدي رسالته الإنسانية بكل أمانة وصدق، فكلهم ساهموا في عدم تسجيل أي حالة اشتباه بهذا الفيروس أو حتى الإصابة به أيضاً لحد الآن”.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة