• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

 عشرات العوائل يفتقرون إلى خيم تأويهم بمخيم واشو كاني!!!

16/03/2020
in المجتمع
A A
 عشرات العوائل يفتقرون إلى خيم تأويهم بمخيم واشو كاني!!!
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
تقرير/ نشتيمان ماردنلي – 

روناهي/ قامشلو- بالرغم من الظروف الإنسانية الصعبة والخدمات المعيشية التي لا تكاد تكفي الحياة البسيطة للإنسان, تتواجد العزائم التي لا تنكسر ضمن مخيم واشو كاني آملين بالعودة إلى ديارهم، جاعلين ذلك هدفهم الأساسي.
يواجه المهجرون قسراً من سري كانيه/ رأس العين المقيمين في مخيم واشو كاني أوضاعاً صعبة للغاية بالرغم من رغبة ومحاولة إدارة المخيم توفير كافة مستلزماتهم وبقدر المستطاع, إلا أنه بسبب قلة الإمكانات وضعف الدعم من المنظمات الإنسانية لهم حال بينهم وبين ذلك إلى الآن.
إضاءات على حياة المخيمات من الداخل
في وقت يتم تسليط الضوء كثيراً على حياة المهجرين قسراً من بيوتهم والهواجس والمعاناة التي يمرون بها في مخيمات اللجوء, وكيف أن قوة إرادتهم وإيمانهم يعاونهم في التغلب على هذه الظروف المعيشية التي فُرضت عليهم بلا حول ولا قوة, من خلال استطلاع أجرته صحيفتنا في مخيم واشو كاني رصدنا حال الأم وضحة الناصر التي هُجّرت قسراً من بيتها في منطقة ليلان التابعة لمدينة سري كانيه/ رأس العين جراء الاحتلال التركي ومرتزقته ممن يسمون أنفسهم بالجيش الوطني السوري، فبالرغم من كبر سنها الذي يناهز 67 عاماً، وخطوط المعاناة المرسومة على ملامح وجهها إلا إن الأمل كان لا يزال موجوداً في كلماتها, حيث حدثتنا في  البداية عن معاناتها ليلة تهجيرهم قائلةً: “خرجنا من بيتنا تحت وابل من القصف الهمجي الذي نُفذ من قبل الاحتلال التركي ومرتزقته, حيث تعرضت ليلان للسرقة والنهب والقصف وخرجنا تاركين ورائنا كل ما نملك, لم نعلم وجهتنا وأين سينتهي بنا المطاف، وعلى عاتقي أطفال صغار بعد أن تفرقت العائلة وتشتت, كنا نقضي بضعة أيام هنا وبعضها هناك دون ملجأ يأوينا, تعرضت حينها لنكسة مرضية، وتم نقلي إلى مشفى مدينة تل تمر وبعد استقرار وضعي الصحي انتقلنا إلى مخيم واشو وكاني, مع أفراد عائلتي الذين هم سبعة, خمسة منهم أطفال”.
تتواجد العائلات بلا خيم تأويهم, العشرات من العوائل يفتقرون إلى خيمة يحتمون تحتها، هذه الأم التي لا تزال تطالب بخيمة مثلها مثل سائر المهجرين في المخيم, من خلال مطالبتها من الإدارة أكثر من مرة إلا إن مطلبها لم يتحقق بعد بسبب ضعف الإمكانات والتقاعس المخزي من قبل المنظمات التي تدّعي الإنسانية حتى إعدادنا التقرير التالي.
وهذا ما أوضحتها الأم وضحه بقولها: “إن تأمين المساعدات يقع على عاتق الإداريين في المخيم، ولكن يقع أيضاً على المنظمات الدولية التي هي في سهو تام عن أوضاعنا المعيشية المعدومة, نعاني هنا أنا والعشرات من العوائل عدم وجود خيم تأوي عائلاتنا, أننا نقضي كل ليلة أو ليلتين بضيافة أحد العائلات في خيمهم الخاصة بهم, لكن العائلة ليست بالصغيرة وأغلبهم أطفال وهذا الوضع يعتبر مأساوياً, ومن بين آلاف المستلزمات أصبح جل أمنياتنا خيمة, لكننا على أمل دائم بالعودة ولن نتخلى عن هذا الأمل لأنه نجاتنا الوحيد”!
“نحاول بشتى السُبل توفير جميع الخدمات للنازحين”
في السياق ذاته وبخصوص الخدمات التي بدت ضئيلة وكما وصفتها الأم وضحى، التقينا مع العضو الإداري لقسم العلاقات في مخيم واشو كاني رياض مرعي، والذي نسب تأخير وتفاقم هذه الأزمة إلى طبيعة الأرض الوعرة والظروف الجوية التي لم تكن مساعدة في تجهيز وترميم القطاع الجديد المخصص للعوائل التي بقت من دون  خيم إلى الآن والذي يسع 150 خيمة, حيث قال: “واجهنا ضغطاً كبيراً في تأمين المستلزمات الأساسية للأهالي المهجرين ومن بين ذلك تأمين الخيم لجميع العائلات, حيث تم توزيع1350  خيمة واحتوت خيم الاستقبال 200 عائلة, وبسبب ذلك كان يتم نقل بعض العائلات إلى مخيم نوروز، حيث الخدمات كانت متوفرة أكثر”.
في ظل غياب المنظمات الدولية عن مخيم واشو كاني, الإدارة الذاتية بذلت مجهود كبير لبناء المخيم رغم الصعوبات التي فرضت عليها، وقلة إمكاناتها، فهي تعمل على حل مشكلات العائلات الأخرى وهي قيد التنفيذ، وسيتم خلال فترة قصيرة حلها مع تحسن الأوضاع الجوية التي تساعد على التجهيز للقطاع الجديد، هذا ما أكده العضو الإداري لقسم العلاقات في مخيم واشو كاني رياض مرعي، وتابع بقوله: “أننا نحاول بشتى السبل أن نوفر جميع الخدمات للنازحين في مخيم واشو كاني ليحتضنهم المخيم ولتوفير جميع سبل الراحة حسب الإمكانات المتاحة”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة