• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

بعد الكثير من التحديات.. كفيف يُصبح مُتمرس في عالم الموسيقا

15/03/2020
in المجتمع
A A
بعد الكثير من التحديات.. كفيف يُصبح مُتمرس في عالم الموسيقا
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 2
يرتدي نظارته السوداء ليغطي عينيه اللتين لم تشاهدا النور منذ ولادته، ويعزف على آلة العود كمتمرس في عالم الموسيقا، لا يرى الأشياء والأشخاص حوله، إلا أنه درس وتخرج من الجامعة، حفظ القرآن وتعلم الموسيقا التي يدرّسها الآن.
إنه خليل المعراوي، أو كما يُعرف بين أهله ومحبيه بـ”أبو القاسم”، (50 عاماً)، من سكان مدينة منبج، التي ولِد ونشأ فيها، وهو متزوج ولديه ثلاثة أولاد، أكبرهم سناً قاسم الذي يعيل العائلة حالياً.
“حقق الكثير ممّا يعجز عنه المبصرين”
خُلق أبو القاسم فاقداً لحاسة البصر منذ ولادته،  دخل مدرسة المكفوفين في مدينة حلب عندما بلغ السادسة من عمره، وتعلم فيها القراءة والكتابة في المرحلة الابتدائية.
وعلى الرغم من “إعاقته”، إلا أنه حقق الكثير مما يعجز عنه المبصرين، فهو يتعرف على الأشخاص عبر أصواتهم، يحمل حقيبة يضع فيها أوراقه ومستلزماته، ويستخدم هاتفه الجوال عن طريق خدمة “الأوامر الصوتية” عند الحاجة، وكذلك يعتمد على نفسه في معظم أموره.
ينحدر أبو القاسم من عائلة متدينة محافظة، فبجانب دراسته في قسم اللغة العربية بكلية الآداب في حلب، كان يرتاد مراكز حفظ القرآن، ليتتلمذ بعد تخرجه من الجامعة على يد العالم الديني محمد سعيد رمضان البوطي، كي يتعلم منه “أصول التجويد وقراءة القرآن على المقامات، وكذلك مخارج الحروف.
أما الموسيقا فهي شغفه منذ صغره، الشغف الذي لم يُضعه خلال مسيرته في دراسته اللغة العربية وأصول التجويد، توجه إلى العزف والموسيقا فهي عشقه الذي لا ينتهي، الموسيقا روحه الثانية بحسب وصفه.
“الموسيقا أو “غذاء الروح”
إلا أن الأمور لم تكن سهلة وهينة دائماً، فقد لاقى صعوبة كبيرة وتعرض للمضايقات من قبل أسرته “المتدينة والمحافظة” مراراً وتكراراً بسبب حبه للموسيقا، ففي البداية منعه أهله من تعلم العزف والاستماع إلى الموسيقا بقولهم إن الله قد حرّمها.
لم يتنازل أبو القاسم عن حلمه في تعلم الموسيقا أو “غذاء الروح”  كما يحب أن يدعوها، فمع تخرجه من الجامعة، كان قد أجاد العزف على آلات البيانو والناي والعود مع ثقافة موسيقية غنية تراكمت خلال سنوات اهتمامه بها، وذكر لوكالة نورث بريس بأنه لم يقتنع بأنها حرام وكان يلتمس في تجويده للقرآن الكريم نغماً موسيقياً فلو كانت حراماً لما خلق الله أصوات الطبيعة وأصوات الطيور الجميلة بحسب تعبيره.
يعزف المقامات الموسيقية الأساسية بإتقان
يحظى المعراوي اليوم بمحبة كبيرة ومكانة اجتماعية بين جميع سكان مدينة منبج، ويشارك في العديد من الأمسيات الشعبية يقدم فيها ما لديه من عزف وأغانٍ لإطراب الحضور، ويجتمع الأقارب والخلّان في منزله ليستمعوا إلى هذه الموهبة الفريدة من نوعها، فيطربهم أبو القاسم بأغانيه ذات الطابع الصوفي.
يعزف أبو القاسم على آلة العود المقامات الموسيقية الأساسية بإتقان، إلى جانب نبرة صوته الحزينة التي تتناغم مع عزفه، المعراوي يعزف على المقامات كلها، لكنه يعشق مقامات الصِبا والسيكا والحِجاز كما يدّعي وهو لا يستطيع التعبير عن حبه للموسيقا إلا عن طريق عزفه وغنائه.
لم يسمح يوماً لإعاقته البصرية بتشكيل عائق في وجه وصوله إلى أهدافه، بل حقق كل ما كان يتمناه في حياته، درس وتخرج وتعلم الموسيقا والعزف، لكنه وجد لنفسه واجباً آخر يقوم به، وهو مد يد العون لذوي الاحتياجات الخاصة في مدينته.
“يُساعد فاقدي البصر لكي يتمكنوا من الاندماج بمجتمعهم”
يساعد أبو القاسم فاقدي البصر لكي يتمكنوا من الاندماج بمجتمعهم بشكل أكبر، حيث قال بهذا الصدد: “أعمل الآن في جمعية (نور المستقبل) الخيرية والتي تساعد المكفوفين وذوي الاحتياجات الخاصة، أعلمهم القراءة والكتابة، وتعليم العزف على الآلات الموسيقية لمن يريد تعلمها”.
في نهاية حديثه مع “نورث برس”، يدعو أبو القاسم “جميع المكفوفين إلى عدم الاستسلام لحالتهم بل تحويلها إلى طاقة لتحقيق أهدافهم التي يمكنهم تحصيلها مهما كانت صعبة المنال”. فيبدو بتجربته خير مثال على قول الشاعر إيليا أبو ماضي، “ليس الكفيفُ الذي أمسى بلا بصرٍ، إني أري من ذوي الإبصارِ عميانا”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة