• Kurdî
الخميس, مايو 15, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

تكريساً للانفصال… تركيا تفتتح كليات في الشمال المحتل

09/10/2019
in الأخبار, الابرز
A A
تكريساً للانفصال… تركيا تفتتح كليات في الشمال المحتل
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
تقرير/ صلاح إيبو

على مدار ثلاث سنوات متواصلة تعمل تركيا على توسيع نطاق نفوذها في الشمال السوري المحتل، ليشمل كافة قطاعات الحياة الاجتماعية والاقتصادية، ناهيك عن هيمنتها المطلقة على القطاع العسكري والأمني، بهدف تمرير مشاريعها التوسعية وتغيير ديمغرافية المنطقة وبالتحديد إبادة الكرد على طول حدودها الجنوبية، وكل ذلك يحدث تكريسا لفصلها عن سوريا.
مع احتلال تركيا المباشر لجرابلس والباب، ومن ثم عفرين، بدأت بتطبيق سياسات عدة تسمح لها بالهيمنة على العقول وتوجيه المجتمع وفق أطماع أردوغان الاستعمارية، إذ بات الشمال السوري المحتل اليوم نموذجاً طبق الأصل عن أية مدينة تركية يحكمها القوميين الفاشيين، الأعلام التركية وشعارتها عممت في كل الدوائر التابعة لما يسمى المجلس المحلي المُشيد من قبل سلطات الاحتلال، إضافة لانتشار صور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بشكلٍ كبير على حساب قتلى الفصائل المرتزقة لها، في إعزاز وجرابلس وعفرين، لا يخلوا شارع دون وجود العلم التركي او شاخصات عامة مكتوبة بالتركية.
التغيير الديمغرافي بات في أوجه
التغيير الديمغرافي الذي أشرف على تطبيقه جهاز الاستخبارات التركية منذ اليوم الأول لاحتلال الشمال السوري استكمالاً لمشروع مشابه في شمال كردستان منذ تأسيس الجمهورية التركية الحديثة، بات اليوم واقعاً، ففي قرى الباب وإعزاز تم تهجير قسماً من العرب والكرد وإحلال التركمان مكانهم في عام 2017، والنصيب الأكبر للتغير الديمغرافي كان في عفرين، إذ بات اليوم نسبة 80% من المقيمين في عفرين هم مستوطنين وطنهم الأتراك مكان الكرد الذين هُجروا بفعل الاحتلال والقصف العشوائي للمناطق المدنية.
تركيا تعمل على ترتيب الفكر الاجتماعي وفق أهوائها
وبالترافق مع استمرار التغير الديمغرافي وسط تزايد الانتهاكات اليومية بحق الكرد في عفرين، لدفعهم للهجرة وإحلال العرب والتركمان مكانهم، يحاول الاحتلال بث الأفكار الإسلامية والتي في الغالب تكون متطرفة ومتطابقة للمفهوم العثماني ونظرته للدين الإسلامي، بين السكان المحليين والمستوطنين، ويشرف عليها مجموعات شبابية تركمانية نظمتها تركيا منذ سنوات وخضعوا لتدريبات متعددة في مجال الإقناع وكيفية الترويج للأفكار التي تخدم السياسية التركية، وتنشط هذه الجماعات التركمانية مثل “جمعية شباب الهدى” وتنظيم شباب التركمان” في عفرين على وجه الخصوص، إذ تستهدف هذه الجمعيات الفئات العمرية الصغيرة بالتحديد لسرعة التأثير في أفكارهم وهذا متطابق مع المدارس الشرعية التي افتتحها داعش في المناطق التي احتلها في سوريا والعراق تحت مسمى أشبال الخلافة.
إضافة لمحاولة تركيا الهيمنة على العقول عبر مجموعات منظمة تحت مسمى الدين الإسلامية، أدرجت تركيا مادة إسلامية على الطريقة النقشبندية والسنية المتعصبة في المناهج الدراسية، إلى جانب هيمنة التربية التركية على كامل العملية التدريسية في شمال سوريا المحتل، ويأتي ذلك بعد تحويل تركيا حوالي 105 مدرسة في عفرين إلى مقرات عسكرية وسجون للكرد، وتدمير 32 مدرسة أثناء غزوها لعفرين.
الطائفية والعنصرية أسس العملية التربوية في مناطق الاحتلال
ويتقاضى القائمون على التعليم، وغالبيتهم من المستوطنين رواتبهم من وزارة التربية التركية، وتم فصل العشرات من المدرسيين الكرد من أبناء عفرين من المدراس التي درسوا فيها منذ سنوات بحجج واهية والهدف هو السيطرة المطلقة على طريقة تفكير الطلبة وتوجيههم وفق الرؤى القومية التركية والعربية المهيمنة على المنطقة اليوم.
وفي محاولة منها لتكريس واقع الانفصال في شمال سوريا، قالت تركيا أنها ستفتتح ثلاث كليات في الشمال السوري المحتل، وتكون هذه الكليات تابعة لجامعة غازي عنتاب، أحدها في إعزاز تحت مسمى كلية للعلوم الإسلامية، وأخرى للتربية في عفرين وثالثة للاقتصاد وعلوم الإدارة في الباب، وهو ما يعني زيادة النفوذ التركي في سوريا.
وتُعتبر بوابة التعليم الخطّة الأخطر في عملية التتريك للمناطق السورية التي تُسيطر عليها أنقرة من خلال فصائل سورية مسلحة مرتزقة لها، وذلك نظراً لفرض اللغة والتاريخ التركيين على الطلبة السوريين بكل ما يحمله ذلك من عملية تزوير وفق الرؤى العثمانية، ويقول العديد من أبناء عفرين أنهم قاطعوا المدراس نتيجة حالة العنصرية والتمييز التي ينتهجها المدرسون والقائمون على إدارة المدراس، وهذا من شأنه تكريس حكم تركيا في تلك المنطقة لأمد طويل.
لا وجود للهوية السورية في الشمال المحتل
وأكدت تقارير أخبارية عديدة ومن بينها موقع “ميدل ايست أونلاين” أنه اليوم فإنّ عدد الرموز والأعلام التركية وحالات التغيير الديموغرافي وطمس الهوية الثقافية التي تُشاهد في المدن السورية المحتلة من قبل تركيا وعفرين على وجه الخصوص، قد لا يوجد لها مثيل على الأراضي التركية نفسها. وهو ما يكرس واقع الانفصال التي تريد تركيا فرضه مع مرور الوقت، حيث لا تزال تجربة السوريين في فقدان لواء إسكندرون لصالح تركيا ماثلة في الأذهان، علماً أنّ ما تقوم به تركيا الآن من انتهاكات وجرائم شمال سوريا هو أخطر وأشمل بكثير مما جرى سابقاً أثناء سلخ لواء اسكندرون”.
وعلى سبيل المثال، تُقدّم مؤسسة البريد والبرق التركية (PTT) خدماتها في المناطق السورية، للموظفين الأتراك والمواطنين السوريين معاً في المنطقة، حيث تلبي المؤسسة احتياجات الصيرفة والخدمات اللوجستية والشحن، وتقدم بالليرة التركية رواتب المدرسين والموظفين العاملين في وقف “المعارف” التركي بالمنطقة، والجنود الأتراك، فضلاً عن رواتب الشرطة المحلية، حتى باتت العملة الرسمية في الشمال السوري المحتل هي الليرة التركية
عفرين مثالاً حي على همجية الأتراك ومرتزقتهم
ومع كل هذه الحقائق التي تدل على الأطماع التركية في جغرافية سوريا والعراق، إلا ان المجتمع الدولي ربما يتغاضى عن الانتهاكات اليومية لمرتزقة تركيا في عفرين لأسباب سياسية، لكن الغزو التركي المحتمل لشمال وشرق سوريا، وسط الصمت الدولي أيضاً، من شأنه زيادة نفوذ الفصائل المتطرفة الموالية لتركيا، وتغذية النعرات الطائفية والعرقية في الشرق الأوسط خدمة لمشاريع أردوغان التوسعية، وما حدث في عفرين من قتل وتهجير شاهد على مدى الأمن والاستقرار الذي تروج له تركيا، إذا هل سيكرر المجتمع الدولي أخطاءه مجدداً في شمال وشرق سوريا ويتخلى عن مبادئه الإنسانية؟!.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 
الأخبار

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 

14/05/2025
انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة