• Kurdî
الجمعة, مايو 16, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

ما مخطط أردوغان في نقل البنك المركزي إلى إسطنبول؟!

04/08/2019
in الإقتصاد والبيئة
A A
ما مخطط أردوغان في نقل البنك المركزي إلى إسطنبول؟!
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 3
وكالات –

في ظل الهدوء النسبي الذي تشهده الساحة التركية بانتهاء الانتخابات المحلية التي أُجريت في 31 آذار و23 حزيران الماضي، بدأت الأنظار تتجه نحو البنك المركزي وقرارات أردوغان الخاصة به.
أردوغان بدأ الضغط على محافظ البنك المركزي السابق مراد تشاتين قايا من أجل تخفيض سعر الفائدة، ومع إصرار تشاتين قايا على الإبقاء على سعر الفائدة، قرر أردوغان إقالته من منصبه، وتعيين مراد أويصال بدلاً منه محافظاً للبنك المركزي.
تعيين أويصال محافظاً للبنك المركزي تبعه عقد اجتماع لجنة السياسات المالية في 25 تموز الماضي، والتي أقرت تخفيض سعر الفائدة من 24% إلى 19.75% دفعة واحدة؛ بعدها وقَّع أويصال على قرار استبعاد عدد من قيادات البنك في خطوة غير مسبوقة.
كل هذه القرارات المثيرة تتزامن من قرار أردوغان الخاص بنقل البنك المركزي من العاصمة أنقرة إلى مدينة إسطنبول.
الخبراء والمحللون الاقتصاديون يؤكدون أن قرار إقالة محافظ البنك المركزي مراد تشاتين قايا في الـ 6 من شهر تموز الماضي، تسبب في حالة من الارتباك داخل المؤسسة المصرفية الأكبر والأكثر حساسية في البلاد، مشيرين إلى أن أردوغان أصدر قراراً بتعيين مراد أويصال محافظاً للبنك، قائلاً له: “سنقوم بتخفيض الفائدة من 24% إلى 19.75%”، وقد وافق أويصال على المنصب بناءً على هذا العرض الذي شمل أيضاً تخفيضاً جديداً للفائدة في شهر أيلول بقيمة 17 – 18%.
المصادر المطلعة على كواليس البنك المركزي أكدت أن قرار المحافظ الجديد كان باستبعاد أربعة مدراء من المسؤولين رفيعي المستوى، تبعه تقديم عدد من المسؤولين استقالتهم، فضلاً عن انتقال عدد أخر للعمل في الجامعات أو في الشركات القابضة.
الخبراء أكدوا أن تدخل أردوغان السافر، بصفته رئيساً للجمهورية يجمع جميع الصلاحيات في يده، يعتبر انقلاباً على سيادة واستقلالية البنك المركزي، مشددين على أن التدخل لن يقتصر على ذلك فقط وإنما هذه مجرد بداية فقط.
في تدخل جديد من أردوغان، أصدر قراراً بنقل البنك المركزي من العاصمة أنقرة إلى إسطنبول، ولكنه أعلن أنه سيتم نقل بعض الإدارات فقط إلى إسطنبول، تجنباً لتصاعد الانتقادات من الأحزاب السياسية والعاملين في البنك. الكواليس الخاصة بالبنك تتحدث عن نقل نحو ألفين من العاملين في البنك إلى إسطنبول بغرض توفير النفقات؛ إذا كان الأمر كذلك لماذا إذاً لا يتم نقله إلى المبنى التاريخي في منطقة كاراكوي بإسطنبول، بدلاً من نقله إلى مقرٍ جديد؟
كان من المقرر، حسب ما أعلنه أردوغان وحكومات حزب العدالة والتنمية في الكثير من المناسبات، أن تتحول إسطنبول إلى مركز مالي عالمي على غرار لندن ودبي وفرانكفورت، يرددون دائماً منذ عام 2010 أن المشروع أوشك على الانتهاء، إلا أن هذا المشروع أصبح قصة فشل جديدة لنظام أردوغان.
استناداً إلى تصريحات أردوغان ونظامه، بدأت شركات الإنشاءات بتشييد ناطحات السحاب في منطقة أتاشهير الواقعة في الشطر الأسيوي من إسطنبول لتكون قلباً لإسطنبول (المركز المالي)، إلا أن أغلب هذه الشركات أصبحت متعثرة وعاجزة عن سداد مديونياتها التي حصلت عليها لتنفيذ هذا المشروع.
أردوغان يسعى من خلال خطوة نقل البنك المركزي إلى إسطنبول، إلى إعادة إحياء المشروع المصاب بالشلل، ليعيد جذب الاستثمارات مرة أخرى. وبحسب المخطط، من المقرر أن يقوم البنك المركزي باستئجار نحو نصف بنك “إيلار” المسؤول عن إقراض البلديات والهيئات الحكومية، على أن تقوم وزارة الخزانة والمالية باستئجار الجزء المتبقي.
المفاجئ في الأمر أن ملف مشروع المركز المالي لإسطنبول لا يحتوي على أي مكان أو مبنى خاص ببنك “إيلار”. البنك المذكور باع رجل الأعمال “أرمان إيليجاك” مالك شركة “Rönesans” التي تولت تشييد قصر أردوغان الفاره، قطعة أرض في منطقة كارتال، وفي المقابل منحه مناقصة إنشاء مبنى على مساحة 50 ألف متر مربع في قلب المركز المالي المزعوم.
بنك “إيلار” بعد أن أجّر المبنى الخاص به في إسطنبول، من المتوقع أن يحصل شهرياً على 35 – 40 مليون ليرة من البنك المركزي؛ ومن وزارة الخزانة والمالية، على أن يتم تمويل بلديات حزب العدالة والتنمية الغارقة في الديون بهذه الأموال.
المثير في الأمر، أن القانون الخاص بتأسيس البنك المركزي التركي، ينص على أن يكون في عاصمة البلاد أنقرة؛ فضلاً عن أن البنك في جميع البلاد يوجد في العاصمة، باستثناء الهند فقط.
 كان من المقرر أن تبدأ إسطنبول العمل كمركز مالي، اعتباراً من عام 2016، كما يخطط أردوغان، إلا أن تاريخ البدء الفعلي للأعمال تم تأجيله إلى عام 2023.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

النسخة الالكترونية 2109 صحيفة روناهي
PDF نسخة

النسخة الالكترونية 2109 صحيفة روناهي

15/05/2025
الرقة.. الانتهاء من حملة توعية بيئية بمشاركة مجتمعية واسعة
الإقتصاد والبيئة

الرقة.. الانتهاء من حملة توعية بيئية بمشاركة مجتمعية واسعة

15/05/2025
رفع العقوبات.. فرصة لإعادة بناء الاقتصاد السوري وتحسين معيشة المواطنين
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات.. فرصة لإعادة بناء الاقتصاد السوري وتحسين معيشة المواطنين

15/05/2025
نيروز مسلم: المخاطر لا تزال محدقة بمستقبل المرأة في سوريا الجديدة
المرأة

نيروز مسلم: المخاطر لا تزال محدقة بمستقبل المرأة في سوريا الجديدة

15/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة