• Kurdî
الخميس, مايو 15, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

جهود حثيثة للتوسع في العمل الصناعي بحلب

31/07/2019
in المجتمع
A A
جهود حثيثة للتوسع في العمل الصناعي بحلب
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
يسعى التجار وأصحاب الورش والمعامل في منطقة الشقيف الصناعية في حلب بجهودهم الحثيثة التوسع في العمل الصناعي وتجاوز العقبات التي أثّرت سلباً على اقتصاد حلب لإعادة الحي شبه المدمر إلى الواجهة الصناعية.
تقع منطقة الشقيف الصناعية في شمال غرب مدينة حلب بجوار حي الشيخ مقصود من الجهة الشمالية، والتي تعد شريان الصناعة في سوريا.
 اشتهرت منطقة الشقيف منذ الثمانينيات بأنها سوق صناعي تضم أكثر من ألفي محل ومعامل متعددة منها؛ “صناعة الآلات وقطع الغيار وهياكل السيارات ومعامل الحرامات والأغطية والبلوك والبطاريات والغزل والنسيج”، بعد أن اتخذها تجار حلب مكاناً لهم في إنشاء وافتتاح المعامل والورشات، وهناك شركات معروفة على مستوى الشرق الأوسط “هارشو، آميناس، الصباغ”، والتي كانت تغذي الأسواق المحلية ودول الجوار.
منطقة الشقيف والصراع السوري
مع بداية الصراع السوري باتت منطقة الشقيف ملجأ التجار لنقل بضائعهم من المدن الصناعية الأخرى التي شهدت اقتتالاً بين النظام ومرتزقة الاحتلال التركي (المدينة الصناعية الشيخ نجار) وتقاسم التجار المستودعات والورش فيما بينهم للحفاظ على البضائع والتي قُدرت بملايين الدولارات.
ولكن في عام 2013 وبعد شن مرتزقة جيش الاحتلال التركي الهجمات على الشقيف سُرقت جميع البضائع والمعامل، وألحقت خسائر هائلة بالمنطقة والتي باتت مدينة أشباح.
وفي تلك الفترة سرق المرتزقة غالبية المعامل وباعوها في تركيا بأسعار زهيدة.
عودة الحيوية الاقتصادية
وبعد عودة الأمان إلى منطقة الشقيف، منتصف عام 2017 وفك الحصار عن المنطقة التابعة لحي الشيخ مقصود، سارع التجار لاستعادة ورشاتهم في الشقيف.
ولتنظيم الوضع فيه، ثم شكّلت لجنة الحرفيين الصناعيين لمنطقة الشقيف في شهر أيار من العام المنصرم مكونة من ثلاثة أعضاء، وبدأت بعملها لتنظيم الوضع فيها وإدارتها.
وبعد التواصل مع التجار وأصحاب المحال، بدأت اللجنة بعملها وتمكنت خلال فترة قصيرة من إعادة الكثيرين إلى المنطقة المحررة.
افتُتحت المئات من الورشات
 قطع التبديل والغيار قبل حوالي سبعة أشهر، كما تنتشر فيها الآن افتتاح العديد من المعامل التي تساهم في سد متطلبات مدينة حلب وخاصة مع عودة الآلاف من المدنيين إلى بيوتهم.
ومن ضمن تلك المعامل “معمل البلوك، معمل سيراميك 4، معمل للبطاريات 6، مكاحت 5”.
ولا تكتفي تلك المعامل بتزويد حلب، بل تُصدر منتجاتها إلى باقي المحافظات السورية.
 وتتصدر مادتي السيراميك والبطاريات قائمة الصادرات من حلب إلى باقي المحافظات.
ومنح افتتاح تلك المعامل والورش في منطقة الشقيف الثقة للتجّار في المحافظات الأخرى والخارج بالعودة إلى منطقة الشقيف وإعادة العمل فيها، وساهمت في توفير الفرص لأبناء حي الشيخ مقصود وخاصة بعد عودة الآلاف من الأهالي إلى بيوتهم.
ومن جانب آخر، تحتوي الشقيف على محل حدادة رئيسية، حيث يقوم بتأمين جميع مستلزمات المعامل من عمل الحدادة وخاصةً الدرّابيات كون هناك عمليات إصلاح كبيرة في الشقيف إلى اليوم.
قدّمنا يد العون للتجار
وفي سياق متصل، تواصل  لجنة الحرفيين الصناعيين لمنطقة الشقيف عملها بالتنسيق مع بلدية الشعب بحلب لفتح الطرق وتنظيف الشوارع وإزالة الأنقاض المنتشرة في منطقة الشقيف.
وتجري الاستعدادات، لافتتاح العديد من الورشات والمخازن لتبديل قطع السيارات.
وقال بهذا الخصوص الإداري في لجنة الحرفيين الصناعيين لمنطقة الشقيف، ماهر محمود لوكالة هاوار: “حيوية المعامل في المنطقة تعود بعدما شهدته من خراب ودمار”.
 وأضاف الإداري بالقول: “اللجنة رحّبت بالتجار وقدمت لهم يد العون باستعادة محلاتهم ومعاملهم وفق أوراق وثبوتيات وشهود، علاوةً على فتح الطرق وتنظيفها من آثار القصف، والإشراف على عمليات البناء والترميم”.
وأكّد محمود أنهم يواصلون عملهم منذ أشهر عديدة بفتح الطرق وتنظيف الشوارع كما أنهم سيبدؤون بإزالة الأنقاض، كما أن مشروع تأمين الكهرباء في منطقة الشقيف قيد الدراسة مع بلدية الشعب بحلب لتخفيف العبء على أصحاب المعامل الذين يعتمدون على المولدات.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 
الأخبار

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 

14/05/2025
انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة