يستمد أردوغان قوته من صلاحياته المطلقة في الداخل، والتي تكفل له كل سبل القمع والتحكم في السياسة الداخلية، فيما يراهن على مستوى الخارج على روسيا والصين، وحتى إيران، وغيرها من الدول التي تظهر أحياناً، خلافاً مع السياسة الأميركية أو تسعى إلى اختراق النظام العالمي، كما يراهن على انقسام أوروبي يُضعف داخلياً القرار الأوروبي العام.
السابق بوست