• Kurdî
الخميس, مايو 15, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

منطقة آمنة أم كيليكيا ثانية التي يُصِرُّ أردوغان على إقامتها؟!

12/07/2019
in آراء
A A
في المنعطفات التاريخية المصيرية… لا بدّ من توحيد رؤى الكُرد ومواقفهم
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
نوري سعيد –

بداية “المنطقة الآمنة” التي يصر أردوغان على إقامتها، يريدها أن تكون حصراً تحت سيطرة الجيش التركي من ديريك حتى عفرين وبعمق 30 كيلو متر داخل الأراضي السورية ستكون كيليكيا ثانية، وليست “منطقة آمنة” كما يحلو لأردوغان تسميتها. وهو ينتظر الموافقة الأمريكية ليقوم بتنفيذ مخططه التوسعي الخبيث مستغلاً الأوضاع السائدة في سوريا منذ أكثر من ثماني سنوات، وإذا علمنا أن ترامب شخص براغماتي (مصلحجي) كونه أعلن منذ البداية أمريكا أولاً، وأمر بسحب قواته من سوريا بمجرد إعلان قوات سوريا الديمقراطية، رسمياً هزيمة داعش في الباغوز. يتضح جلياً أنه شخص لا يُؤمَن جانبه، وإذا كان ترامب يعلن معارضته شراء تركيا المنظومة صواريخ إس 400 وإنه سيفرض عقوبات اقتصادية قاسية عليها، لو أنها عقدت الصفقة، فالسؤال الذي يطرح نفسه هنا ماذا لو لجأ أردوغان إلى إرضاء كلا الطرفين وذلك بشراء إس400 وأف 35 أو تخلى في اللحظة الأخيرة عن شراء إس400 لقاء سماح أمريكا له إقامة المنطقة الآمنة، وما الضمان أنه لن يتخلى عن تعاونه مع قوات سوريا الديمقراطية، طالما إن النزاع في سوريا يغلب عليه طابع عقد الصفقات بين القوى الفاعلة في الميدان.
وكما هو معروف فإن ترامب بالأساس ليس ضد الفكرة ولكن لا كما يريد أردوغان بل أن تكون بعمق عدة كيلو مترات وألا تكون حصراً تحت السيطرة التركية، وفي هذا السياق صرح ترامب أكثر من مرة (إنه يتفهم المخاوف التركية إزاء أمنها القومي) إذا ما أضفنا إلى ذلك أن ترامب لا يعير اهتماماً بالنواحي الاستراتيجية ولا بالسياسات الأخلاقية، عندها تصبح الهواجس مشروعة. فحتى علاقاته مع السعودية تدخل ضمن هذا الإطار فهو يعتبرها بصراحة بقرة حلوب لأمريكا متى جفت ستقوم أمريكا بذبحها، وفي حال حصل أردوغان على موافقة ترامب وطبعاً بوادر ذلك باتت تلوح حيث صرح ترامب قبل مدة عن نيته سحب قواته من سوريا. ولكن هذه المرة إحلال قوات أخرى مكانها للحلول دون الغزو التركي لشمال وشرق سوريا، ولهذا على قوات سوريا الديمقراطية عدم التعويل كثيراً على أمريكا مع إنني أعلم أنهم يعتمدون على أنفسهم بالدرجة الأولى، انطلاقاً من مقولة (لا عداوات ولا صداقات دائمة في السياسة) وعلينا كسوريين أن نكون جاهزين لأسوأ الاحتمالات، وأن نتفق موالاة ومعارضة لأننا نرفض بالمطلق قيام كيليكيا ثانية. ولا يجوز أن نعيد ما حصل لجرابلس وإعزاز والباب وعفرين وهنا ما نحن واثقون منه أنه لو أقام المجتمع الدولي بحظر الطيران على شمال وشرق سوريا، لحررت قوات سوريا الديمقراطية المدن السورية المحتلة خلال 24 ساعة، ولو لا الهجوم التركي من الجو لما استطاع الأتراك والمرتزقة احتلال عفرين. لذا يجب أخذ العبر وعدم خوض الحرب إلا بعد تأمين حماية جوية أو دعم دولي، ولابد من ترك الخلافات جانباً ووضع مصلحة الوطن فوق كافة الاعتبارات الأخرى، كي نتمكن من قهر الطورانيين الأتراك، كما على الائتلاف السوري والمجلس الوطني الكردي فك ارتباطهم بتركيا فوراً، لأنها دولة محتلة لأراضي سورية. وتعمل ليل نهار لاحتلال المزيد من الأراضي السورية، كما على النظام السوري اعتبار قوات سوريا الديمقراطية، فصيلاً وطنياً وأن يكف عن اتهامها بالخيانة والانفصال. وعليه الاعتراف بالإدارة الذاتية الديمقراطية التي تضم كافة أطياف شمال وشرق سوريا وشعوبها، وهي تعمل على بناء سوريا حديثه أكثر منعةً وقوة، وإفشال مخططات أردوغان العدوانية وإخراج كافة القوات الأجنبية والإقليمية من سوريا من دون استثناء، وإقامة دولة المواطنة بحيث ينعم الجميع بالأمن والأمان والعدالة والحرية والمساواة في ظل سوريا ديمقراطية لا مركزية. ودستور جديد يراعي حقوق الجميع من دون استثناء، وبغير ذلك سوف نخسر وطننا وأنفسنا، ومن هنا فإن عقد مؤتمر حوار وطني سوري – سوري يضم كل أطياف الوطن يعد من الأولويات الآنية، وهي ضرورة ملحة لا تقبل المماطلة والتأجيل، لأننا بالأساس شعوب نمتاز بالاعتدال والوسطية والمحبة والسلام، ولكننا بالمقابل نرفض بالمطلق الحرب والقتل والتدمير والعدوان.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 
الأخبار

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 

14/05/2025
انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة