• Kurdî
الخميس, مايو 15, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

روسيا وتركيا وصِراع المصالح… مَنْ الخاسر ومَنْ المستفيد؟

21/06/2019
in آراء
A A
روسيا وتركيا وصِراع المصالح… مَنْ الخاسر ومَنْ المستفيد؟
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
رفيق ابراهيم –

المتتبع لما يجري في إدلب السورية من أمور كثيرة ومتداخلة وخطيرة يدرك حجم المشاكل والصعوبات التي تعترض سبل إيجاد الحلول والتوافق حول المدينة وإدارتها، فالأتراك يريدونها أن تبقى كما هي مليئة بالمجاميع الإرهابية المرتزقة الراديكالية المتطرفة، لتكون من تقودها وتتحكم بها كما تشاء، وتستخدمها لتحقيق أهدافها كما تخطط لها هي. وتريد أن تكون إدلب في عهدتها تحقيقاً لمصالحها لتزيد المساحة المحتلة من قبلها، وتضم إدلب إلى المدن المحتلة الأخرى المحتلة سابقاً (عفرين، جرابلس، الباب، إعزاز)، لتكون بذلك قد حققت ما أرادت ولتحافظ على مجاميعها المرتزقة هناك، وتهدد بهم السوريين بمختلف انتماءاتهم.
لأن معظم هؤلاء كانوا من الدواعش أو من المؤيدين لهم، والآن انخرطوا في صفوف النصرة والمجاميع الأخرى التي لا تقل عنها إرهاباً، ولكن الطرف الروسي يفهم ما يسعى إليه الطرف التركي، وهي تطلب بكل وضوح وصراحة خروج تلك المجاميع المرتزقة من إدلب وإعادتها إلى النظام بعدما اخلفت تركيا بكل وعودها واتفاقاتها مع الجانب الروسي. بخاصة حول المنطقة العازلة والخالية من القوات والأسلحة من طرفي النزاع المجاميع من طرف، وقوات النظام والميليشيات الموالية لها من جهة أخرى، وإخراج هيئة تحرير الشام (جبهة النصرة) من إدلب والمناطق المحاذية لحماه واللاذقية، وبات جبهة النصرة يشكل خطراً كبيراً على قاعدة حميميم الروسية في جبلة.
وهناك الكثير من المجموعات المرتزقة بايعت هيئة تحرير الشام في الآونة الأخيرة، بعدما غضت تركيا الطرف عن قصف الطيران الروسي وقوات النظام السوري والميليشيات الموالية لهم، حيث صرح المسؤولين الروس الذين أوضحوا بما يجب أن تلتزم به تركيا لإرضائهم، واتهموها صراحةً بأنها لم تنفذ أي بند من بنود الاتفاقية التي وقعت بينهم في سوتشي. ولذلك هم لم يعد يقبلون المماطلة أكثر من ذلك، وأن جبهة النصرة والمجاميع المرتزقة الأخرى التي تواليها ستكون عرضةً للضربات الروسية من الجو، ولقوات النظام على الأرض، وروسيا الآن تنفذ جزء مما قررت العمل عليه، ولهذا فتركيا لا تستطيع الوقوف في وجه الهجمات الروسية وحلفائها.
بخاصة أنها ابتعدت عن المعسكر الغربي الذي ينتظر هو أيضاً حتى نهاية تموز القادم، المهلة المعلنة المعطاة من قبل الولايات المتحدة الأمريكية لتركيا حول مصير الصواريخ الروسية اس 400. وتقول تركيا أن الصفقة التي وقعت بينهم وبين الروس بات الحديث عنها لا فائدة منه، لأننا قررنا استلام الصواريخ في الموعد المحدد ولن نتراجع عن ذلك، لأنها مسألة في غاية الأهمية بالنسبة لنا، ما معناه ان الحديث عن الرجوع عن تلك الصفقة باتت من الأمور المستحيلة، وهذا يعني أن العقوبات الأمريكية التي ستفرض فور وصول الصواريخ إلى تركيا، أصبحت من الأمور المؤكدة التي قد تكون نتائجها قاصمة ومباشرة.
والروس لا يمكنهم إنقاذ الاقتصاد التركي من محنته لأنها هي تعاني أيضاً من صعوبات اقتصادية، نتيجة العقوبات الأمريكية، باعتقادي أن الوضع في تركيا يزداد سوءً يوماً بعد يوم، وعند استلام صواريخ إس 400 الروسية سيحين ساعة الجد، وسنرى ما ستفعله أمريكا عند ذلك قد تزيد من أعباء السياسة التركية الفاشلة، التي وضعتها في مأزق كبير مع الأمريكان وحلفائها الغربيين. وتركيا حتى مع الطرف الروسي ليس بإمكانها العدول عن قراراتها واتفاقاتها، لأن أي عدول عنها سيكلفها خسارة الأراضي السورية المحتلة، التي وهبتها لها روسيا عبر مقايضات ومبايعات وفي مقدمتها عفرين، وأي خطأ مع الروس سيكلفها إخراجها من الأراضي السورية، وبذلك ستكون قد خرجت من المولد بلا حمص لتخسر كل شيء، وحتى إمكانية العودة إلى الحضن الغربي والأمريكي سيكون صعباً للغاية، بحيث تكون الخيارات التركية محدودة جداً. حيث لا يمكنها اللعب على الطرفين الفاعلين في قضايا المنطقة وسوريا الروس والأمريكان، لذلك عليها الاختيار أما البقاء مع حلف الناتو وأمريكا، أو مع الروس الذين عرفوا كيف يجرون تركيا إلى هذا المستنقع الذي بات الخروج منه من أصعب الأمور ومن أعقدها، والوقوف مع أي طرف سيكون خسارة تركيا للطرف الآخر وهذا الطرف يمكنه إغراق تركيا، والتأثير عليها بشكل كبير داخلياً وخارجياً.
لأنه لا يمكنها السير مع قوتين متناقضتين في الآن ذاته، ويبدو أن اختيار تركيا وقع على الطرف الأضعف من المعادلة التي يمكن أن تجلب لها المزيد من الخسائر، التي لا يمكن تعويضها في التحالف مع الروس، والتي ستضعها في خانة اليك.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 
الأخبار

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 

14/05/2025
انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة