• Kurdî
الخميس, مايو 15, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

آمال أردوغان… تنظيم الإخوان المسلمين

13/06/2019
in آراء
A A
آمال أردوغان… تنظيم الإخوان المسلمين
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 3
آلان سليفي / وكالة فرات للأنباء –

يتضح من دعم أردوغان لهذه الجماعات الإرهابية التي تهدد أمن دول الشرق الأوسط والدول العربية عبر استخدام جماعات إرهابية مثل تنظيم الإخوان كوسيلة غايتها واضحة، وهي تحقيق حلم اردوغان التوسعي والاستعماري الأمر الذي يضع المنطقة أمام خطر حقيقي.
رغم أن تنظيم الاخوان بات مصنفاً في أغلب الدول كمنظمة إرهابية بعد دورها في المنطقة من أجل نشر الفوضى عبر استخدام العنف المسلح للاستيلاء على الحكم، فإن تركيا تصّر على دعمها لهذا التنظيم وتأمين ملاذ آمن لهم عن طريق استضافة قيادات التنظيم ودعمهم مالياً وايديولوجياً وتأمين أماكن لهم من أجل التدريب، وتؤكد استضافة تركيا لهم إصرار حكومة اردوغان على عدم الاكتراث بالأمن إنما التدخل في شؤون الدول المجاورة وعزمه استخدام هذه الجماعة من أجل تحقيق حلمه بالسلطنة العثمانية وإحيائها.
خلاصة السياسة التركية هذه لا تخفيها حكومة اردوغان كما جاء على لسان مستشاره آكطاي: “إن إسقاط الخلافة العثمانية تسبب في فراغ سياسي في المنطقة، وقد سعى تنظيم الإخوان ليكون ممثلاً سياسياً في العالم الإسلامي نيابةً عن الأمة الإسلامية، وإن لها فروعها الخاصة وفقهها الخاص، وهي تمثل اليوم ذراع القوة الناعمة لتركيا، وأن الجماعة ترحب بالدور التركي في المنطقة، وهم بالتالي ينظرون إليه على أنه بديل للخلافة العثمانية التي تم إسقاطها”، ولتحقيق هذه الأجندة وجدت تركيا في الإخوان حليفاً وثيقاً ولاسيما حزب العدالة والتنمية الذي ليس ببعيد عن مبادئ تنظيم الإخوان.
ومن ناحية أخرى يبدو أن جهود تركيا لتقديم نفسها كعنصر توازن مع إيران قد انتهى بالفشل بعد أن أصبح واضحاً أن أردوغان يريد أن يحصل على نصيبه من الأراضي السورية مشاركاً طهران وموسكو، وأنه لا يهمه تحجيم النفوذ الإيراني بل ما يهمهه في الأمر هو تعزيز نفوذه وقمع إرادة الشعب في شمال –شرق سوريا وتحويل الشمال السوري إلى منطقة خاضعة لنفوذه تحت لافتة “المنطقة الآمنة” وتقديم نفسه الوحيد القادر على تحقيق الأمن في هذه المنطقة، علماً بأنه هو من كان يمول الجماعات الإرهابية كـ “جبهة النصرة، داعش” وإن حقيقة الأمر هي أنه يريد القضاء على من قاتلوا الدواعش فعلاً من قوات سوريا الديمقراطية التي حاربت الإرهاب، وقضت على داعش وتجلى هذا في احتلال مدينة عفرين عن طريق تلك الجماعات الإخوانية الإرهابية وما يفعله الآن بالمدنيين في عفرين ودعم الجماعات الإرهابية في إدلب.
والأخطر هو ما تسرب عن تلويح اردوغان للدول الغربية بأنه قادر على تخليصها من مواطنيها الدواعش في سوريا شريطةً أن يدعموا مطلبهِ بخروج التحالف الدولي وقواته بشكل كامل من شمال سوريا، ومن هنا نرى أن مخطط أردوغان هو تجميع “عناصر داعش” بعد أن أدوا مهمتهم وترك البعض منهم “المحليين” ليتحولوا إلى “خلايا نائمة” يمكن تحريكها وفقاً لمخططات التآمر بعد ذلك، أما الجزء الأكبر بمن فيهم “داعش الأوروبيون” فأن تركيا قادرة على نقلهم إلى ليبيا وخاصة في المنطقة الجنوبية وذلك سيتم بمساعدة جماعة الإخوان في ظل ما تقوم به من محاولات لتحقيق تحالف إرهابي “بينهم وبين القاعدة وداعش” لتحويل المنطقة إلى مركز للإرهاب يهدد الدول المجاورة وشمال إفريقيا.
وهذا ما يفسر تدخل تركيا في مصر عن طريق دعم جماعة الإخوان المسلمين وتمويل الجماعات الإرهابية فيها مثل جماعة(أنصار المقدس الإرهابية) في سيناء، وتدخلها في ليبيا من خلال دعم الجماعات الإسلامية المتطرفة في طرابلس المساندة لحكومة الوفاق، وأخيراً تدخلها في السودان حيث لم تخفِ تركيا سياستها الهادفة لإبقاء البشير بالسلطة من خلال تقديم دعمٍ لنظامٍ منبوذ، وذلك للحفاظ على قاعدتها الإخوانية في السودان، ولكن الشعب السوداني قال كلمته وقلب المعادلة لصالحه ولم يصمد البشير أمام الاحتجاجات الشعبية، فالخرطوم تحت حكم البشير يعد سنداً أيديولوجياً لتنظيم الإخوان الإرهابي المدعوم بشكل مباشر من تركيا. كان لابد أن تفشل خطة أردوغان التي تعتمد على خداع كل الأطراف وعلى ابتزاز الدول الغربية بمواطنيهم المنتمين الى الجماعات الإسلامية المتطرفة وعلى مساومة أمريكا بالتلويح بالتحالف مع إيران وروسيا.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

النسخة الالكترونية 2109 صحيفة روناهي
PDF نسخة

النسخة الالكترونية 2109 صحيفة روناهي

15/05/2025
الرقة.. الانتهاء من حملة توعية بيئية بمشاركة مجتمعية واسعة
الإقتصاد والبيئة

الرقة.. الانتهاء من حملة توعية بيئية بمشاركة مجتمعية واسعة

15/05/2025
رفع العقوبات.. فرصة لإعادة بناء الاقتصاد السوري وتحسين معيشة المواطنين
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات.. فرصة لإعادة بناء الاقتصاد السوري وتحسين معيشة المواطنين

15/05/2025
نيروز مسلم: المخاطر لا تزال محدقة بمستقبل المرأة في سوريا الجديدة
المرأة

نيروز مسلم: المخاطر لا تزال محدقة بمستقبل المرأة في سوريا الجديدة

15/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة