• Kurdî
الخميس, مايو 15, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الشهيد فيصل أبو ليلى.. وقفة إنسانية ومآثر وطنية رائعة

07/06/2019
in آراء
A A
الشهيد فيصل أبو ليلى.. وقفة إنسانية ومآثر وطنية رائعة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
منان خلباش –

أمام  أحد مآثر النضال والكفاح والتشبث بالقيم النضالية والوطنية والإنسانية والتي تختزلها شخصية الشهيد  والثائر فيصل أبو ليلى بأبعادها، لا بد من تقييم موضوعي والاهتمام بجوانب مختلفة لمثل هذه الشخصيات الفذة، كانت لها الأثر الواضح والكافي في تحقيق خطوات إيجابية ومتقدمة على دروب تطوير النضال والكفاح والأساليب الثورية في  مواجهة الأطراف الشوفينية والإقصائية والتكفيرية وتحقيق انتصارات نوعية  في جميع المجالات، حيث تشكل البنية الاجتماعية المتعارف عليها عائقاً للأفكار التحررية والتقدمية والتي تتجاوز الأطر والحواجز المنطقية والعشائرية والشوفينية والدينية المتطرفة.
ظهور الشخصية الوطنية والنضالية في مثال الشهيد فيصل أبو ليلى وبالزخم والقوة والإيمان والأفق الواسع والإرادة الصلبة والتشبع بالثقافة الإنسانية والتي تتجاوز الحدود الضيقة، كانت أحد الأسباب الرئيسية في نجاح فيصل أبو ليلى ورفاقه في منبج وأطرافها على تنظيم الحركة السياسية هناك منذ 2011 وإلى اليوم الراهن، بالتلاحم والوفاق والوئام مع كافة المكونات الاجتماعية والثقافية والروحية المتواجدة في تلك المنطقة التي كانت إلى الأمس القريب أسيرة الأطر الاجتماعية الضيقة والأفكار الدوغمائية العفنة، والتي تجعل من تلك المناطق حقلاً للتجارب ومسرحاً للدوغمائية والشوفينية والتعصب القومي والقبلي الضيق والديني الرجعي، والتي كانت تخدم جميع أشكال الظلامية والاستبداد.
وكانت المبادرات الوطنية التي انطلقت منذ 2011 بقيادة هؤلاء المناضلين من أمثال فيصل أبو ليلى، جعلت من تلك المناطق التي كان يصعب الاقتراب منها ساحة مفتوحة للأفكار الوطنية التحررية على أساس الوئام والتلاحم الأخوي والكفاح المشترك من أجل غد أفضل بين سائر المكونات الثقافية والاجتماعية والوطنية في غرب الفرات من عرب وكرد وتركمان وسريان وغيرهم وتحديداً في تل أبيض (كري سبي) ومنبج والشهباء والباب وسواها. ولم يكن غريباً أن تذهب إلهام أحمد، لتقول في أحد لقاءاتها: “لم نكن نعلم بأننا سنحصل على كنزٍ لا يقدر بثمن في منبج، بالرغم من بعد هذه المنطقة وغيابها عن النشاط السياسي والاجتماعي سابقاً”.
البدايات والنضال
ينتمي فيصل عبدي، أبو ليلى إلى أسرة وطنية كادحة وهو من مواليد 1984 في قرية قرة ريشكة بالأطراف القريبة من ضفاف نهر الفرات، منذ فترة شبابه المبكرة تعرف على الأفكار الثورية والتحررية وكان الحلم الأول والكبير، أن يرى أمام عينيه مجتمعاً حراً يسوده مفاهيم وقيم الحرية والعدالة والأخوّة والإنسانية، وعليه كان مناهضاً ضد الاستبداد والعبودية والتخلف وكل أشكال التعصب القومي والديني والمذهبي. وكان أبو ليلى يتعامل مع الشعوب كافة على أساس القيم الوطنية والإنسانية وكان لاستشهاد أخيه ضمن صفوف حركة التحرر الكردستانية وأسر أحد الأخوة له من قبل داعش وانقطاع أخباره؛ الأثر العميق في تغيير مفاهيم ومعاني النضال والكفاح ضد أشكال التعصب الديني والقومي الذي كان له الدور الرئيسي في جلب الدمار والخراب والقتل والتشريد في الأحداث التي بدأت في عام 2011 بسوريا.
إلى ذلك، كانت المستجدات والتطورات والظروف القاهرة التي حدثت سبباً بانخراط فيصل أبو ليلى في النضال والكفاح وأخذ مكانه ودوره الريادي في ساحات النضال والكفاح والقيادة كافة، حيث وقف الأطراف الشوفينية والدينية الراديكالية أمام مساعي فيصل أبو ليلى ورفاقه في منبج بفتح أبواب بعض المقرات والهيئات كافتتاح دار الشعب “Mala Gel” ومدرسة لتعليم اللغة الكردية. وعندها أيقن فيصل أبو ليلى ورفاقه، أن تحقيق الخطوات المتقدمة نحو الأفضل لن تأتي بالنوايا الطيبة والكلام فقط، فكان لا بد من تشكيل فصيل يسمى بـ “جبهة الأكراد “وامتد عمل هذا الفصيل إلى أطراف واسعة من تل عران والشهباء وحلب وتل أبيض والباب وجرابلس وإعزاز، وكان العميد محمد حمو أول من أعلن عن تأسيس جبهة الأكراد في أول بيان عام 2012. ولدى اشتداد حملات داعش على كوباني وكري سبي (تل أبيض) ومنبج وسواها وبعد تحرير كوباني من داعش وبمشاركة قوية من “جبهة الأكراد” واستشهاد العديد من قياديه ومقاتليه وإصابة وجرح فيصل أبو ليلى في معارك معبر مرشد بينار، حيث تم نقله إلى مشفى في سروج ومن بعده إلى مشفى في آمد إثر تغيير كنيته من عبدي إلى عبدو ومحاولات بعض الأطباء بطريقة ما، إلى شق خاصرته السليمة وترك مكان الإصابة الحقيقية والتردد في علاجه المفترض. وبعد نشر ما جرى له، على وسائل التواصل آنذاك، تم تلافي تلك المحاولات من قبل أطراف خفية كانت تضمر الشر لفيصل أبو ليلى وهو يرقد في المشافي التركية. بعد أشهر من شفائه رجع إلى رفاقه ومقاتليه وكأن يردد جملة المشهورة في كل مرة “لن أترك النضال والكفاح إلا شهيداً…!”، ومن جانب آخر، كانت رفيقة دربه في الحياة والنضال دجلة أحمد تقول بأنه كان دائماً يردد، بأنه “لا يريد أن يترك دماء الشهداء تذهب سدىً…”.
بعد تحرير مدينة كوباني وإظهار مواقف صلبة من قبل فيصل أبو ليلى وبخاصة عندما تم إغرائه بمكاسب مختلفة من قبل الأطراف التي كانت تحلم وتبشر بسقوط كوباني، وبينما كان مختلف الأطراف المدافعة عن كوباني يسطرون أروع البطولات ومنهم “جبهة الأكراد” وعلى رأسهم فيصل أبو ليلى، الذي قال لوسيلة إعلامية، جملة لا يزال الكثيرين يرددها عندما قال: “أخبروا العالم، بأنني لن أغادر المدينة إلا شهيداً…”!
الأحلام الأولى والكبيرة
كان حلم فيصل أبو ليلى، الأول، تحرير مدينته منبج الذي كان له منزلاً ومحلاً للأعمال الميكانيكية وتحريرها من براثن مرتزقة ما سميت بالدولة الإسلامية أو داعش. فبادر إلى تأسيس “ألوية الفجر” ومن بعدها كتائب “شمس الشمال” عام 2014 والتي كانت متميزة في جذب شعوب المنطقة كافة من عرب وكرد وتركمان وسواهم، حيث كانت تجمعهم الأهداف والأماني والأحلام والمصير المشترك. وكان للكتائب المذكورة أدوار كبيرة وجبارة في معارك صرين وتل أبيض وسد تشرين والشدادي وحتى حلب وغيرها من المناطق الأخرى، حيث كانت تشكل أحد الفصائل الهامة لقوات سوريا الديمقراطية التي أخذت على عاتقها تحرير مدينة منبج بعد تشكيل مجلسه العسكري، وكان فيصل أبو ليلى من قادة كتائب “شمس الشمال “وله حضور وكاريزما قيادية ظاهرة، حيث تواجد في كل الأماكن والساحات القتالية وبخاصة في الخطوط الأمامية والجبهات، وكان للروح المرحة والدعابة التي كان يمتلكها أثراً إيجابياً في إدخال السرور والثقة لنفوس المقاتلين، وكان حتى في أشد المعارك قساوة وضراوة، لا تفارقه الضحكة والبسمة وكان دائم الحركة والنشاط، وحتى في أصعب وأشد الأوقات كان يغني بعض الأغاني التي تمجد الشهداء والوطن، ليثير الجسارة والإقدام في روح رفاقه المقاتلين. وفي أثناء محاولاته لإفشال الحصار عن أحد مقاتليه من كتائب “شمس الشمال” في قرية أبو قلقل، الواقعة جنوب منبج بنحو 16 كم، أصيب برصاصة في رأسه مع مقاتل آخر يدعى هارون كوباني. ونتيجة إصابته البالغة لم تنجح جميع المحاولات لإنقاذه، حيث استشهد وأغمض عينيه في 5/6/2016، بعد مسيرة مليئة بالتضحية والنضال والكفاح والمثابرة على نيل الشهادة التي كانت أمنيته الأولى والأخيرة والتي اختصرها في رسالة إلى ابنته ليلى، حيث كتب لها قبل استشهاده: “بطولاتي ومقاومتي كانت من أجل أن تعيش أجيال المستقبل الحياة الحرة الديمقراطية”. بعد استشهاد القائد فيصل أبو ليلى، كان واقعة استشهاده أليماً وثقيلاً على رفاقه ومناصريه وأصدقائه وكل من عرفه وسمع به، ولعل البيانات والكلمات والرسائل التي نعته، كانت الرد والجواب على كل ما قام به المناضل فيصل أبو ليلى، والتي شهدت وأجمعت بأنه كان قائداً صلباً، اجتمعت فيه كل خصال وصفات القائد الثوري الناجح. وترك ميراثاً غنياً وسيبقى مآثره وبطولاته وأعماله ومحبته لشعبه ووطنه مصدر فخر للأجيال القادمة وسيتوارثه جيل بعد آخر. وأخيراً، قالت ليلى ابنة الشهيد فيصل أبو ليلى عن والدها، بأن حلم والدها قد تحقق في مجال هزيمة داعش وتحرير مدينتهم منبج من رجسهم، بعد تضحيات الآلاف من أبناء منبج وأبناء الشمال السوري، ومن بينهم فيصل أبو ليلى الذي ترك بصمات وبطولات في أبرز المعارك بمواجهة الظلاميين والمرتزقة والإرهابيين الأكثر همجية ووحشية على مستوى العالم، وكل شذاذ الآفاق الذين باعوا أنفسهم للدوائر الإقليمية ومشاريعهم المريضة وحساباتهم الخاسرة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

النسخة الالكترونية 2109 صحيفة روناهي
PDF نسخة

النسخة الالكترونية 2109 صحيفة روناهي

15/05/2025
الرقة.. الانتهاء من حملة توعية بيئية بمشاركة مجتمعية واسعة
الإقتصاد والبيئة

الرقة.. الانتهاء من حملة توعية بيئية بمشاركة مجتمعية واسعة

15/05/2025
رفع العقوبات.. فرصة لإعادة بناء الاقتصاد السوري وتحسين معيشة المواطنين
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات.. فرصة لإعادة بناء الاقتصاد السوري وتحسين معيشة المواطنين

15/05/2025
نيروز مسلم: المخاطر لا تزال محدقة بمستقبل المرأة في سوريا الجديدة
المرأة

نيروز مسلم: المخاطر لا تزال محدقة بمستقبل المرأة في سوريا الجديدة

15/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة