• Kurdî
الخميس, مايو 15, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

قوات سوريا الديمقراطية… ضمان وحدة الأراضي السورية

03/06/2019
in آراء
A A
قوات سوريا الديمقراطية… ضمان وحدة الأراضي السورية
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 1
فراس كرزان –

منذ بدء الثورة السورية في عامها الأول وفي ظل التخبط بالعملية السياسية والتنظيمية والعسكرية التي كانت مسيطرة في ظل تدخل أطراف بعيدة عن المجتمع السوري؛ اختار الكرد لوناً مختلفاً عما اختارته المعارضة، اللون المتمثل بنظام الإدارة الذاتية في مناطق روج آفا ومن ثم مناطق شمال سوريا بالتأكيد كان خيار الكرد خياراً صائباً بكل معنى الكلمة خصوصاً إذا قرأنا خصوصيات المجتمع السوري المتمثل بقومياته ومذاهبه وثقافته، حيث كان يستوجب تطبيق نظام إداري مختلف عن نظام الدولة السائد خصوصاً بعد ربيع الشعوب الذي بدأ من تونس ووصولها إلى سوريا.
بالتأكيد؛ إن المجتمع السوري من حيث اختلافاته القومية الغنية يحتاج إلى أيديولوجية جديدة بعيدة عن الأيديولوجية القومية السائدة في الشرق الأوسط منذ سنوات؛ مما جعلها في أواخر الدول المنادية بحقوق الإنسان الغائبة من قواميس هذه الأيديولوجية الناكرة لكل ثقافة خارج ثقافة السلطة التمحكمة بالشعب بالرغم من أنه حتى أن هذه الثقافة التي يتغنى بها النظام الدولتي (الرأسمالي) هي ثقافة بعيدة عن ثقافة هذه المنطقة خصوصاً أنه هذه المنطقة معروفة بتعايشها مع بعضهم البعض (عرب، كرد، سريان، أشور، شركس، وأرمن…..).
الأيديولوجية التي سادت في هذه المنطقة على طيلة خمسة آلاف سنة هو نظام الدولة القومية التي دمرت المجتمع الشرق الأوسطي الذي كان يسوده العيش المشترك فيما بين المجتمع المتعدد من خلال قومياته ومذاهبه، بعد الأمراض التي خلفتها الدولة القومية (الرأسمالية) على الشعب المتعطش للحرية والقابع تحت السلطة المهيمنة التي فرضت الذل والقمع على الشعوب الشرق الأوسطية، فقدت هذه الشعوب هويتها على مر طيلة هذه السنوات وجعلتها تعيش وفق ما تطلبه هذه السلطات بدون إرادة وأمل.
فبعد الذي خلفته الحداثة الرأسمالية من آفات على هذا المجتمع؛ كان لا بد من نظام يحمي هذه المجتمعات من الضياع وبالتالي فقدان الحضارة التي ولدت في مركز الحضارة المتمثل بالشرق الأوسط.
 ربيع الشعوب العربي الذي بدأ في تونس وتحقيق بعض من أهدافه في بعض الدول وتغير شكلي في دول أخرى وبالتالي عودة الشعوب مرة أخرى إلى الحرمان وفقدان الهوية وبالتالي عيش حياة معدومة من المساواة والعدالة والحرية؛ كل هذه التجارب كانت تتطلب تغيراً جذرياً في الثورة السورية التي بدأت في عام 2011 بدرعا ووصولها بطريقة مدروسة إلى شمال سوريا التي شهدت عشرين عاماً وجود قائد الشعوب عبد الله أوجلان فيها والذي قام ببناء القاعدة الجماهيرية وتدريبه للشعب وفق منظور الأمة الديمقراطية التي تنادي بالعيش المشترك بين جميع الشعوب من دون تمييز من خلال نظام الكونفدرالية الديمقراطية (التنظيم الوطني الديمقراطي ـ اللادولتي) كما يسميه قائد الشعوب عبد الله أوجلان أن الكونفدرالية الديمقراطية تمثل الحل المناسب لشعوب الشرق أوسطية والعالم كافة، حيث أن الكونفدرالية الديمقراطية تعني تنظيم الأمة بدون دولة، والكونفدرالية هي تنظيم الأقليات والثقافة والأديان وحتى تنظيم الجنس إلى جانب التنظيمات الأخرى وهي ما تحتاجه الشعوب كافة الموجودة في الشرق الأوسط، حيث يشير القائد إلى هذا النظام بالكونفدرالية الديمقراطية التي تناسب المجتمع السوري وحتى التركي والإيراني والعراقي وأيضاً يمكن للإسرائيليين والفلسطينيين تأسيس الكونفدرالية الخاصة بهما وبإمكان الاثني والعشرين دولة عربية تأسيس كونفدرالية خصوصاً أن الأرضية الموجودة في المنطقة تسود فيها علاقات الأخوة والصداقة ويسود فيها الأخلاق مكان الحقوق على مدى تاريخها الطويل والذي يحمل في طياته المساواة وقيم المجتمع الطبيعي كما يوجد العديد من الأسباب التاريخية والاجتماعية التي تعطي المجال لأرضية قوية لبناء الكونفدرالية الديمقراطية، وبقوة العملية الديمقراطية للشعب؛ يمكننا التخلص من الأنظمة اللاديمقراطية “الأوتوقراطية ـ الثيوقراطية”.
والطراز التنظيمي للحل الكونفدرالي الديمقراطي هو الأنسب للتوافق مع الموزاييك الثقافي للشرق الأوسط، والتداخل اللغوي والديني الموجود فيه بالتأكيد أن النظام الكونفدرالي الذي اقترحه القائد للمجتمع السوري هو نظام يقوي الحالة القومية للمجتمع السوري وليس إضعافه عكس ما يقوله البعض حول النظام الكونفدرالي بأنه ينتهج نهج الانفصال وهذا ما أكده القائد في لقائه بمحاميه في الثاني من شهر أيار المنصرم عندما أكد على إيمانه بقوات سوريا الديمقراطية من خلال النقاط التي أشار إليها في لقائه بمحاميه بقوله: “نؤمن بقدرات قوات سوريا الديمقراطية وأنه يجب حلّ المشاكل في سوريا ضمن إطار المحافظة على وحدة الأرض على أساس الديمقراطية المحلية بضمانات دستورية بعيداً عن ثقافة الاقتتال، مع الأخذ بعين الاعتبار حساسية تركيا”.
وهذا ما يؤكد نية الكرد في الحل السلمي بسوريا بعيداً عن المحاولات التي تهدف إلى زيادة الخلافات بين النظام السوري والإدارة الذاتية الديمقراطية التي كررت مراراً بالتزاماتها كل ما يطلب منها بخصوص التفاوض مع النظام السوري وفق الحقوق الواجب قبولها من قبل النظام في مناطق شمال سوريا مع إمكانية تطبيق نظام الإدارة الذاتية الديمقراطية في مناطق سوريا كافة.
وأيضاً تأكيد القائد عبد الله أوجلان بعدم الحاجة لتدخل أحد في الحل بين قوات سوريا الديمقراطية التي تنتهج نهج الكونفدرالية الديمقراطية في ناحية تنظيمها العسكري المتضمن لشرائح المجتمع السوري كافة بمذاهبه وقومياته وثقافته وبين النظام السوري مع تأكيده على وحدة الأراضي السورية وهذا مايؤكد أن النظام الكونفدرالي المطبق في شمال سوريا هو نظام يقوي الدولة السورية والمجتمع السوري سواء من الناحية التنظيمية التي تعتمد على الكومونات في أساس عملها أو من خلال الناحية العسكرية التي هزمت أكبر تنظيم خارج عن الإنسانية المتمثل بداعش خصوصاً أن قوات سوريا الديمقراطية تحتضن جميع شرائح المجتمع السوري. لذلك؛ قوات سوريا الديمقراطية تشكل قوة سورية بالدرجة الأولى أمام أي تهديد ضد المجتمع السوري بجميع شعوبه. لا شك أن قوات سوريا الديمقراطية تعي جيداً دورها التاريخي في حماية الشعب السوري بجميع شعوبه في أي مكان يتعرض فيه الشعب للظلم وهذا ما فعلته في العديد من المناطق التي حررتها وهذا ما أكد عليه القائد أثناء لقائه بمحاميه، بالإضافة إلى ذلك تكرار قوات سوريا الديمقراطية بأنه لا توجد لديها أية مشكلة مع الدول المجاورة بالتحديد تركيا بالرغم من أن  دولة الاحتلال التركي هي المسؤولة بالدرجة الأولى عن حالة اللاحل للقضية الكردية وما أفرزتها من نتائج، فمواقفها الإيجابية أو تقديمها  لحلول في هذا الإطار كان سيمهد السبيل أمام الدول الأخرى للسير بهذا الاتجاه. لكن؛ نظراً لامتناعها عن ذلك، فان الدول الأخرى أيضاً استندت إلى سياسات دولة الاحتلال التركي، بالرغم من كل ذلك قوات سوريا الديمقراطية تشدد على ضرورة الحل السلمي مع جميع الدول المجاورة بإيمانها من أن نظام الكونفدرالية الديمقراطية التي تنتهجها كفلسفة هو الحلّ الأمثل للأزمة السورية؛ من خلال العيش المشترك بين جميع الشعوب بغض النظر عن الحدود التي وضعتها الأنظمة المستبدة وهذا ما أثبتته قوات سوريا الديمقراطية من خلال تحريرها شنكال من مرتزقة داعش.
عمدت قوات سوريا الديمقراطية منذ تأسيسها إلى حماية الحدود السورية من أي هجوم على الأراضي ونجحت بذلك باستثناء احتلال عفرين التي حصلت بمؤامرة دولية تشبه المؤامرة التي قادتها الدول ضد القائد عبد الله أوجلان. فكما فشلت المؤامرة الدولية بحق القائد؛ ستفشل جميع المؤامرات بحق النظام الكونفدرالي الديمقراطي في شمال سوريا؛ لأن النظام الكونفدرالي هو نظام مجتمعي ينتهج فلسفة الحرية والعدالة والديمقراطية وهي فلسفة قوات سوريا الديمقراطية التي تقاوم من أجل تحرير الشعوب
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

النسخة الالكترونية 2109 صحيفة روناهي
PDF نسخة

النسخة الالكترونية 2109 صحيفة روناهي

15/05/2025
الرقة.. الانتهاء من حملة توعية بيئية بمشاركة مجتمعية واسعة
الإقتصاد والبيئة

الرقة.. الانتهاء من حملة توعية بيئية بمشاركة مجتمعية واسعة

15/05/2025
رفع العقوبات.. فرصة لإعادة بناء الاقتصاد السوري وتحسين معيشة المواطنين
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات.. فرصة لإعادة بناء الاقتصاد السوري وتحسين معيشة المواطنين

15/05/2025
نيروز مسلم: المخاطر لا تزال محدقة بمستقبل المرأة في سوريا الجديدة
المرأة

نيروز مسلم: المخاطر لا تزال محدقة بمستقبل المرأة في سوريا الجديدة

15/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة