• Kurdî
الأربعاء, يونيو 18, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

حلب الشهباء … تاريخ من النقاء

17/05/2019
in الثقافة
A A
حلب الشهباء … تاريخ من النقاء
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 18
إعداد/ هايستان أحمد –

يعود اسم حلب الشهباء إلى عدّة أسباب، ومنها أنّ مبانيها كانت تبنى بالحجارة الحلبية ذات اللون الأشهب، وقد قيل إنها سميّت بذلك نسبةً إلى بانيها الأول حلب بن مهر، أو نسبةً إلى البقرة الشهباء التي كان يمتلكها إبراهيم حلب، حيث كان يحلبها يومياً، ويوزع حليبها على العرب المخيمين بجواره، وقيل أيضاً إنّ حلب كلمةً سريانية مأخوذةً من (حلبا)، والتي تعني البيضاء، وإنّ العرب أضافوا كلمة الشهباء لها لتوضيحها، كما ذُكر بأن السريانيين أطلقوا على حلب هذا الاسم بسبب بياض تربتها الناتج عن كثرة سباخها ومادة الحَوار فيها؛ لذلك بُنيت عمائرها بالحَوار الأبيض، فكانت مناظرها بيضاء كمناظر مدينة عنتاب والرها بل وأنظر.
وحلب مدينة تقع في أقصى الجهة الشمالية الغربية لسوريا، وعلى مقربةٍ من الحدود التركية، ويفوق عدد سكانها حسب التقديرات الرسمية للعام 2004م أربعة ملايين ونصف المليون نسمةٍ، وتُعدّ مدينة موغلة في القِدم، فقد وردت في المخطوطات المصرية التي يعود تاريخها الى القرن العشرين قبل الميلاد، بدأت الحياة فيها عندما نشأت فيها مملكة عمورية، التي اشتهرت باسم (يمحاض)، قبل أن يدمر ملك الحثيين (مرشيل) حلب في نهاية القرن السابع عشر قبل الميلاد؛ ثمّ تتابعت سيطرة الحثيين والميتانيين على المدينة، إلى أن سيطر عليها الحثيون حتّى القرن الثالث عشر قبل الميلاد، وبعدها مرّ عليها كلّاً من: الآراميين، والآشوريين، والفرس، والسلوقيين.
ازدهرت حلب تجارياً في عهد الرومان عام64 ق.م؛ حيثُ أقاموا فيها أسواقاً وساحة عامة، واستمر ذلك الازدهار حتى العهد البيزنطيّ، وفي العهد الأمويّ صارت تحت قيادة معاوية بن أبي سفيان، وفي فترة حكم العباسيين أصبحت من أهمّ مدن شمال سورية، وباتت مركزاً لإمارة الحمدانيين بعدها؛ وأقام سيف الدولة الحمدانيّ لنفسه بلاطً اً بها، جمع فيه عدداً من الشعراء والعلماء أبرزهم؛ المتنبي، وأبو فراس الحمدانيّ، والفارابي، وقد تناوب عليها بعدها الكثيرون، كالصليبين، والأيوبيين، والعثمانيين، والفرنسيين.
أحياء مدينة حلب القديمة:
وعند ذكر مدينة حلب يقع على أذهاننا “حلب القديمة” ويظهر سحر الماضي فيها من خلال طرازها الفنّي والمعماري وقلعتها الشّهيرة، بالإضافة إلى بيوتها وخاناتها وأسواقها العتيقة، الأمر الذي جعل منظّمة اليونسكو لحفظ التراث العالمي، تُدرج اسم مدينة حلب القديمة كواحدة من مناطق التراث العالمي، وهناك عدة أحياء مميزة في حلب القديمة منها: حي الأبراج (أبراج الحمام): وفيه مسجد قبر الأبراجي، ويقع بين حارة الضوضو وحارة الباشا، حي ابن نُصير (جب القبّة): وسُميّ هذا الحي نسبةً إلى نُصير بن داغر العنيد، والذي كان يُحارب الإسلام، ثم أسلم وقد دفن في جامع الحي، حي الإسماعيليّة: يقع بين منطقة الجميليّة والملعب، وسُميّ كذلك نسبةً إلى إسماعيل باشا الذي بنى أوّل أبنيته، وفيه جامع إسماعيل باشا. حي الأشرفية (الداويدية): تعود تسميته إلى المندوب الفرنسي (داويد)، وبعد جلاء الفرنسيين سُميّ بالأشرفية نسبة للمدرسة الأشرفية، حارة الأكراد: وتعود تسميتها إلى أنَّ معظم أهلها كانوا من الكرد، وتقع بين قسطل الحرامي والحميدية، ألتونبغا أو (الميدان الأسود) أو (حارة المزوّق): وسُمّيت هذه الحارة نسبةً إلى ألطبنغا الصّالحي، وهو نائب حلب في عهد العثمانيين، وتعني التسمية (بَوْدَقة الذّهب)، حي الألمه جي: وتعني التسمية بائع التّفاح، ويقع هذا الحيّ بين منطقة تراب الغربا والعريان، وهو الحي الذي وُلد فيه المطرب السّوري الكبير صباح فخري. الياروقية: بحسب التسمية الآراميّة، وفيها قبر الصّحابي الجليل سعد الأنصاري. بالي برغل: وتعني باللغة التركيّة برغلاً بالعسل، ويقع هذا الحي بين حارة عبد الحي وحارة المحب، بانقوسا: تنوّعت الأقاويل حول مصادر تسمية هذا الحي، فمنها من عزى سبب التسمية إلى وجود كنيسة قديمة ذات ناقوس كان يُقرع فيها، فسمّيت (بيت نقوشا) وحُرّفت اللّفظة لتصبح فيما بعد بانقوسا، وهناك رواية أخرى تقول أنّ سبب تسمية الحي تعود لشاهدة قبر تعود لمقام نبيّ، عُثر عليها في الحيّ مدون عليها “يا حضرة نبيّ الله بانقوس..”، المقامات: وتعود التسمية لكثرة ما تحتويه من مدافن ومقامات للأولياء الصّالحين، وتاريخها يعود إلى الفترة العباسيّة، حي الماوردي: ويُشاع أنَّ هذا الحي كان عبارة عن بستان للتفاح الماوردي. حارة القرباط: وتعود أصول سكان هذه الحارة إلى العرق الهندي، ولهم لغتهم الخاصّة، المشاطية: وتعود تسميتها لأول من صنع أمشاط النول العربي للحياكة وهو الشيخ إبراهيم المشاطي.
 
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

كاريكاتير العدد2135من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2135من صحيفة روناهي

18/06/2025
عدسة العدد2135 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد2135 من صحيفة روناهي

18/06/2025
الساعة الآن الرابعة وخمس دقائق عصراً.. نصف أحياء قامشلو بدون كهرباء..!
عين روناهي

الساعة الآن الرابعة وخمس دقائق عصراً.. نصف أحياء قامشلو بدون كهرباء..!

18/06/2025
متحف الرقة.. ذاكرة لا تُنسى تروي فصولًا من الألم والصمود
الثقافة

متحف الرقة.. ذاكرة لا تُنسى تروي فصولًا من الألم والصمود

18/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة