• Kurdî
الخميس, مايو 15, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

بريشتها ترد على انتهاكات مرتزقة الاحتلال التركي بحق طبيعة عفرين

03/05/2019
in المرأة
A A
بريشتها ترد على انتهاكات مرتزقة الاحتلال التركي بحق طبيعة عفرين
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
مارست فنها التشكيلي وأنقذته بين الانتقال والتهجير وشاركت بعدة معارض، غيّرت أسلوب رسم لوحاتها باستخدام الألوان، رداً على انتهاكات مرتزقة الاحتلال التركي بحق طبيعة عفرين، وتجسيداً لواقع المجتمع.
للحديث عن تجارب المرأة، لا بد من ذكر إبداعاتها التشكيلية التي تميزت بها بمختلف اتجاهاتها في نقل الواقع الذي تشهده، ووصف مشاهد الحرب والهجرة.
الفنانة التشكيلية بيريفان حموش 28 عاماً، من أهالي قرية زاركو التابعة لناحية راجو بمقاطعة عفرين ومن قاطني حي الشيخ مقصود، متخرجةً من كلية الفنون الجميلة بمدينة حلب.
بدأت عملية الخلق الفني لدى بيريفان خلال فترة دراستها الثانوية، بالأخص بعد حضورها العديد من المعارض، ولرغبتها بالتعمق والشغف في مجال الرسم اختارت الفنون ودرست في جامعة حلب حتى تخرجت في عام 2010م، أي مع لحظات بدء شرارة الأزمة.
في بدايات اندلاع شرارة الحرب السورية، وبالأخص بعد تكثيف الهجمات على حي الشيخ مقصود بقيت بيريفان في منزلها، وتارةً في الملاجئ دون التوقف عن رسم لوحاتها عن واقع الحي ومعاناة أهله.
تعاونت مع الأهالي بمساندة المقاتلين والمقاتلات
بعد تدني الحالة المعيشية والظروف العائلية بسبب الحصار الذي فُرض على الحي من قبل 28 فصيل مرتزق تابع للاحتلال التركي، خرجت بيريفان إلى بيروت مصطحبةً معها أعمالها لتشارك بمعارض هناك والعمل في ورشات عمل الرسم، لتعود إلى الحي مجدداً في الشهر الأول من عام 2013م، تاركةً خلفها لوحاتها.
وصلت أعمال بيريفان إلى خمسين لوحة جسدت في رسوماتها قصص نزوح أهالي الشيخ مقصود بعد القصف، الشوارع الفارغة وتحولها إلى مدينة الأشباح، بصبغة الألم التي راودتها.
للمرة ثانية ونظراً لإفراغ الحي، توجهت بيريفان مع عائلتها إلى مسقط رأسها عفرين، ومن هناك بدأت بفنها التشكيلي من جديد، وشاركت ببعض الأعمال لكن الظروف المعيشية والمادية لم تسمح لها بالبقاء هناك أيضاً، لتتوجه نحو باكور كردستان وتقيم في مدينة الرها.
بقيت بيريفان في مدينة رها الكردستانية لمدة ما يقارب عام وثمانية أشهر، لم تستسلم واستمرت بعملها في مجال الرسم، وشاركت في العديد من المعارض حتى أرسلت عدة لوحات إلى بيروت لتشارك بالمعارض من هناك، ولم تتوقف عملها هنا بل عملت كمعلمة للأطفال في مجال الفن والرسم إلى جانب العمل في ورشات الدعم النفسي.
تتالت الأيام وعادت بريفان ثانيةً إلى مدينة عفرين لتكون أحد أعضاء مركز جياي كرمينج للثقافة والفن، وافتتحت مرسماً خاصاً لها، وكدعم معنوي شاركت مع أصدقائها في حملة الرسم على جدار مدارس مدينة عفرين.
بعد هجمات الاحتلال التركي على المقاطعة تركت عملها كباقي أهالي عفرين، وتعاونت مع الأهالي بمساندة المقاتلين والمقاتلات بإعداد الطعام وإسعاف الجرحى وتقديم المساعدة لأهالي القرى الحدودية في الملاجئ.
زيتون عفرين يعيش في قلوبنا
وقالت بريفان حموش في مقابلة مع وكالة هاوار، “من أصعب المواقف التي مررتُ بها في عملي هو رسم الوجوه (لوحات بورتريه)، توقفتُ عنها لأنني كنتُ أرى كل يوم وجوه الأبرياء مشوهة وملطخة بالدم بفعل قصف الاحتلال، وسقوط الأقنعة عن وجوه دول العالم والمنظمات الإنسانية تجاه عفرين”.
بعد فرض الانتهاكات على أهالي عفرين وتهجيرهم قسراً إلى مناطق الشهباء وهم بانتظار العودة، ومن خلال متابعة بيريفان للأخبار والسماع بإحراق أشجار الزيتون وتدمير الأماكن الأثرية، تحوّلت ريشتها من رسم البورتريه إلى رسم الطبيعة، وذلك رداً على أفعال المحتلين لمدينتها، واستخدام جميع الألوان التي تتميّز بها عفرين في لوحاتها.
وتابعت بيريفان بالقول: “مهما حرقوا الطبيعة إلا أن شجرة زيتون عفرين تعيش في قلب كل عفريني أينما كان”.
خلال انتقال بيريفان إلى حي الشيخ مقصود بمدينة حلب وانضمامها إلى مركز جميل هورو للثقافة والفن افتتحت معرضاً للرسم تحت عنوان؛ “شموع في الظلام”، بمشاركة 11 طالب وطالبة، برسوم مختلفة من أغصان الزيتون وصور الأطفال وغيرها بهدف إبراز المواهب لدى الأطفال.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 
الأخبار

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 

14/05/2025
انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة