• Kurdî
الأربعاء, مايو 14, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الخوف لدى الأطفال بين الحالة الطبيعية والمشكلة الحقيقية

28/04/2019
in منوعات
A A
الخوف لدى الأطفال بين الحالة الطبيعية والمشكلة الحقيقية
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
يُظهر الأطفال مخاوف كثيرة تختلف مع تقدمهم بالعمر وتتنوع كالخوف من الظلام أو الغرباء والأصوات المرتفعة والمدرسة واختفاء الوالدين والموت، وفي وقت يؤكد الخبراء أن الخوف حالة طبيعية وضرورية كونها تحمي الطفل من مخاطر كثيرة ويوصون الأهل في حال اشتدت وباتت تؤثر على حياته ونشاطه ودراسته بطلب المساعدة من المختصين.
ويذكر المختصين أنه إذا كان خوف الطفل لا يعيقه عن أداء نشاطاته اليومية أو يسبب له إجهاداً نفسياً كبيراً فلا داعي للقلق لكونه حالة طبيعية تختفي عندما يكبر أما إذا كان خوفه يعيقه عن أداء نشاطاته الاجتماعية أو يؤثر في أدائه المدرسي أو نومه عندها يحتاج الأمر إلى زيارة طبيب مختص.
ويخاف الطفل في المرحلة العمرية الممتدة من الولادة وحتى عمر سنتين وفقاً للأطباء من سماع الأصوات العالية أو من الغرباء أو من الانفصال عن الوالدين أو من الأجسام الكبيرة أما من عمر ثلاث إلى ست سنوات فيظهر الطفل خوفاً من أشياء مثل الأشباح والوحوش والظلام والنوم وحيداً ومن سماع أصوات غريبة خيالية.
ويتحول خوف الطفل من عمر سبع سنوات إلى ست عشرة سنة إلى الخوف من الأشياء الواقعية مثل الخوف من الإصابة بمرض أو التعب أو الأداء المدرسي أو الموت أو الكوارث الطبيعية أو الذهاب إلى المدرسة.
وغالباً ما يُظهر الأطفال الخوف عند تعرضهم لخبرات أو تجارب لا يستطيعون فهمها فتبدو وكأنها تهددهم ومن الطبيعي ألا يخاف الطفل من أمر يخيف أخاه أو أخته، وهناك أسباب كثيرة لخوف الطفل كمروره بتجربة سيئة مباشرة مع أمر معين أو الخوف كردة فعل لخوف طفل أو شخص آخر أو نتيجة عدم احترامه لذاته وانعدام ثقته بنفسه إضافة لأسباب أخرى منها التوتر الأسري والمشاكل العائلية الدائمة.
ويوصي الأطباء الأهل بتشجيع جهود طفلهم لزيادة ثقته بنفسه وتجنب المشاكل الأسرية أمامه ومحاولة تفهم مخاوفه ومساعدته على تجاوزها مشيرة إلى إمكانية إنقاص مستوى التحسس لديه من خلال التعرض للمواقف التي تثير مخاوفه.
وأن مخاوف الطفل غالباً ما تزول دون الحاجة للعلاج محذرة من استعمال الأطفال الخوف كطريقة للفت الانتباه فيستخدمون جملة “أنا خائف” ليتجاوب الوالدان معهم بتعاطف شديد معتبرة أنه في حال تصرف الطفل بهذه الطريقة فقد يشير ذلك إلى معاناته من المشاكل الأسرية.
والطفل لا يتجاوز مخاوفه إذا تعرض لعقوبة ولن تتحسن حالته في السيطرة على مخاوفه لكن يستجيب على وجه الخصوص بشكل أفضل إذا تمت مساعدته على زيادة مهاراته وكفاءته ثم تشجيعه على المشاركة في الأنشطة التي تتضمن أموراً يخاف منها.
أما بالنسبة للأطفال الصغار فيُنصح أن يمارس الوالدان مع الطفل أنشطة عملية يخاف منها على شكل لعبة لأن معظم الأطفال يستجيبون بشكل أفضل عندما يلعبون أما في حالات الخوف الشديد فقد يستخدم المعالج طرق الاسترخاء ويعرض عليه مقاطع فيديو لجعله يواجه الموقف بشكل خيالي أي يساعده على تخيل مواجهة الموقف المخيف قبل تعريضه له في الواقع.
 ونجاح الطفل في تجاوز مخاوفه يعتمد على مستوى خوف الطفل ودرجة القلق التي يعاني منها وتجاربه الماضية ومدى خياله مبينة أنه عندما تظهر إحدى المخاوف على الطفل يجب على الوالدين إعطاءه المزيد من الوقت وألا يحاولا تجنب الأحداث والمواقف التي يمكن أن تثير هذه المخاوف لأنه يصبح مستعداً بشكل أفضل للتعامل معها بعد مرور عدة أشهر.
ويجب على الأهل تجنب إلقاء المحاضرات على الطفل أو السخرية منه لتبديد مخاوفه أو إجباره على تجاهلها بل تقبل حقيقة مخاوفه و تقديم الدعم له عندما يكون خائفاً واستخدام الكلمات المُطمئنة له.
ويُحذر من تعريض الطفل لموقف مخيف بشكل مفاجئ لأن أسلوب الصدمة غالباً ما يؤدي إلى نتائج عكسية ويزيد خوف الطفل داعية لتعريضه لمواقف مخيفة بشكل تدريجي ليستطيع التغلب على مخاوفه.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 
الأخبار

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 

14/05/2025
انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة