• Kurdî
السبت, مايو 17, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الأسواق الشعبية بالشهباء… مركز لعرض الحِرَف والمنتجات اليدوية

22/03/2019
in الإقتصاد والبيئة
A A
الأسواق الشعبية بالشهباء… مركز لعرض الحِرَف والمنتجات اليدوية
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 4
تقرير/ شيار كرزيلي –
روناهي/ الشهباء ـ بعد نزوح أهالي عفرين إلى مقاطعة الشهباء التي كانت تفتقد الحياة؛ بسبب الحرب والدمار وتهجير الأهالي، عادت الحياة إليها من جديد؛ حيث قام أبناء عفرين بإرادتهم القوية في البحث عن الحلول  لاستمرار الحياة وتحدي الاحتلال والظروف القاسية، وقاموا بفتح العديد من المحلات لبيع السلع والمستلزمات اليومية؛ من أغذية وأدوات منزلية. وكان لا بد من إيجاد وسائل بديلة لبدء الإنتاج لتأمين مورد دخل يومي. ولهذا؛ اُفتتحت العديد من الأسواق الشعبية الأسبوعية التي تقام في أيام محددة من الأسبوع في منطقة معينة.
فهنالك العديد من الأسواق التي تم افتتاحها؛ مثل “سوق تل رفعت، ودير جميل، أحرص، سوق تل قراح، وفافين”، وكما هنالك أسواق في شيراوا؛ مثل “سوق غريبكي وسوق عقيبة”.
وتقوم الأسواق بعرض المنتجات المحلية الصنع وبيعها، بالإضافة إلى بيع الخضار والفاكهة، وجميع المستلزمات اليومية التي يتم استهلاكها في المنزل، كما لعبت الأسواق الشعبية دورها كمصدر لتأمين دخل اليومي للعائلات الوافدة من عفرين، كما قامت مجالس النواحي والقرى بدعم هذه الخطوة؛ للحد من البطالة وتأمين فرص عمل بديلة للأهالي الذين نزحوا من عفرين؛ وبهذا الخصوص حدثتنا عضوة الشؤون الاجتماعية والعمل في مجلس عفرين بتل رفعت خلات إلياس قائلة: “نحن كأعضاء مجلس ناحية تل رفعت؛ قمنا بدعم المشاريع الإنمائية منذ بداية تشكيل المجالس وكانت من تلك الخطوات دعم الأسواق المحلية التي تقام في الناحية؛ من أجل تأمين فرص للعمل، والحد من البطالة، وتأمين دخل لكل العائلات التي وفدت؛ وذلك عن طريق إقامة الأسواق أو رؤية عمل يلائم العامل ومهنته ضمن الناحية”.
حِرَف يدوية مُنتشِرة في المقاطعة
وظهرت في الآونة الأخيرة العديد من الأعمال والحِرَف اليدوية في المنطقة، مثل صناعة السكاكين، وصناعة المدافئ بشكل يدوي، وصيانة الساعات وغيرها من الحرف التي يكون مركزها الأسواق الشعبية، ففي جولتنا في سوق ناحية تل رفعت الشعبي التقينا بالعديد من العاملين في تلك الحرف، ومنهم العم مصطفى عجيكو الذي حدثنا قائلاً: “عملت في مهنة الحدادة بشركة استصلاح الأراضي، ومن ثم عملت في القرية. وبعد احتلال عفرين من قبل جيش الاحتلال التركي؛ نزحنا إلى مقاطعة الشهباء، وبقينا دون عمل وكان يتوجب علينا البحث عن مورد للرزق، وبما أنني كنت أعمل في الحدادة، فقمت بالعمل في صناعة المدافئ بشكل يدوي”.
مراحل العمل وكيفية الصناعة
أما عن الأدوات التي يقوم باستعمالها في صناعة المدافئ فقال عجيكو: “أقوم باستعمال أدوات بسيطة جداً، وهي مقص للحديد والمطرقة والقطاعة وطاولة تسوية، كما قمت بصناعة قوالب لطي الحديد، وهي من صناعتي، فأقوم بقص حديد جسم المدفئة والغطاء والبوابة والقطع الخاصة بها عن طريق المقص، ثم يوضع الحديد أو الصاجة على القالب المطلوب، لتتم عملية الطي ودقه، ويتم تجميع المدفئة عن طريق المسامير أو ما يسمى (البرجيم)”.
وبخصوص الإنتاج قال مصطفى عجيكو: “بما إن الإنتاج يدوي وليس عن طريق الآلات فأقوم بصناعة مدفئة واحدة في اليوم”.
صناعات عِدة من شأنها تأمين مصدر الرزق
وخلال الجولة؛ التقينا أيضاً بأحد العاملين في صيانة الساعات ويدعى يوسف سيدو من أهالي موباتا في عفرين الذي حدثنا عن مهنته قائلاً: “أعمل في صيانة الساعات منذ سنة وقد امتلكت هذه الخبرة عن طريق عمي محمد علي سيدو الساعاتي المعروف في مقاطعة عفرين، حيث أقوم بصيانة الساعات التي تعمل على المدخرة أو الساعات ذوات العمل الميكانيكي التي تعمل على الحركة”، وأضاف: “ففي عملنا هنالك العديد من الأعمال، فأحياناً نقوم بتغير رقاص الساعة وغسل قلبها، كما نقوم بتغير بلور الساعة أو القشاط بالإضافة لبيع الساعات”.

كما التقينا بالعم خليل أحمد عثمان من سكان قرية سيمالكا البالغ من العمر ستين عاماً يعمل في صناعة السكاكين والموس؛ يعمل منذ شبابه في مهنة صناعة السكاكين وسن المنشار الزراعي الذي يستخدمه المزارعون في تكسيح الشجر، بالإضافة إلى صناعة جميع المعدات الزراعية”. وقديماً صنع العم خليل العديد من السيوف والخناجر مع الغمد المُطَعم بالأحجار الكريمة والنحاس، وأكد العم خليل بأنه صنع أخر سيف في تل رفعت.
وبدوره؛ أفادنا العم أحمد شعبان الذي يعمل في السكافة قائلاً: “علمت ولدي وزوج ابنتي على هذه المهنة؛ لأنني أنا أيضاً تعلمتها منذ شبابي وهذه المهنة مصدر رزق لعائلتي، كما أتردد إلى العديد من الأسواق الشعبية الأسبوعية”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

النسخة الالكترونية 2109 صحيفة روناهي
PDF نسخة

النسخة الالكترونية 2109 صحيفة روناهي

15/05/2025
الرقة.. الانتهاء من حملة توعية بيئية بمشاركة مجتمعية واسعة
الإقتصاد والبيئة

الرقة.. الانتهاء من حملة توعية بيئية بمشاركة مجتمعية واسعة

15/05/2025
رفع العقوبات.. فرصة لإعادة بناء الاقتصاد السوري وتحسين معيشة المواطنين
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات.. فرصة لإعادة بناء الاقتصاد السوري وتحسين معيشة المواطنين

15/05/2025
نيروز مسلم: المخاطر لا تزال محدقة بمستقبل المرأة في سوريا الجديدة
المرأة

نيروز مسلم: المخاطر لا تزال محدقة بمستقبل المرأة في سوريا الجديدة

15/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة