• Kurdî
الإثنين, يونيو 9, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الحرمان من التعليم… مأساة الفتيات الريفيات في جوانرود

09/06/2025
in المجتمع, وسائط
A A
الحرمان من التعليم… مأساة الفتيات الريفيات في جوانرود
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 7

عدم وجود مدارس ثانوية وإمكانات تعليمية في القرى التابعة لجوانرود شرق كردستان، يجعل استمرار تعليم الفتيات أمراً بالغ الصعوبة، كما أن العائلات، بسبب التكاليف والمخاوف الاجتماعية، تمنعهن من الذهاب إلى المدينة؛ ما يعرض مستقبلهن للخطر.

تواجه الفتيات تحديات كبيرة في مواصلة تعليمهن بقرى جوانرود في شرق كردستان، بدءاً من عدم توفر مدارس ثانوية خاصة بهن ونقص المعلمين، وصولاً إلى غياب المساكن الطلابية المناسبة ووسائل النقل، إلى جانب الأعراف التقليدية البائدة السائدة في الأسر، التي دفعت العديد من الفتيات إلى ترك الدراسة قبل إنهاء المرحلة الابتدائية أو الزواج المبكر.

الفقر أكبر العقبات

ويُعد الفقر من أكبر العقبات، إذ تعجز الأسر عن تحمل تكاليف التعليم، وتفضل أحياناً إشراك بناتها في العمل، إضافةً إلى ذلك، فإن نقص البنية التحتية التعليمية، وغياب المدارس الجيدة والدعم الاجتماعي، أدى إلى تراجع دافع الفتيات في مواصلة تعليمهن. فإن ارتفاع معدل التسرب المدرسي بين الفتيات في المناطق الريفية في شرق كردستان هو لثلاثة عوامل رئيسية، (الفقر، والآراء التقليدية، والافتقار إلى المرافق التعليمية الكافية).

“روجین بهرامي” فتاة في الرابعة عشرة من عمرها من قرية “خوش ‌آب”، تعمل والدتها في تربية الماشية، بينما تتولى هي وشقيقتيها الأعمال المنزلية اليومية، رغم صغر سنها إلا أنها تتحمل مسؤوليات جسيمة، ومثل والدتها، تعمل بجدّ في المنزل.

كانت تحلم بإكمال دراستها رغم الصعوبات الهائلة التي واجهتها، سواء بسبب قلة المدارس أو معارضة أهلها لانتقالها إلى مدينة أخرى لمواصلة التعليم، وعلى الرغم من محاولاتها العديدة، لم تجد أي دعم من المؤسسات التعليمية، ما جعل حلمها بالتعلم شبه مستحيل، قالت بنظرة مليئة بالندم عن انقطاعها القسري عن الدراسة: “ما زلت أتذكر أول يوم دراسي جيداً، في ذلك اليوم كنت مليئة بالحماس، منذ البداية، أحببت الدراسة والتعلم، وكان المعلمون يشجعونني دائماً بفضل ذكائي واهتمامي”.

ورغم نقص الإمكانات وقلة المدرسين، حيث كان معلم واحد يدرس فصلين في آنٍ واحد، إلا أنها كانت تواظب على دراستها بتركيز شديد، وكان شقيقها يساعدها أيضاً ويشجعها على الاستمرار: “كل شيء كان يسير بشكل جيد حتى انتهى الصف السادس، عندها كان عليّ اتخاذ قرار بشأن مواصلة تعليمي، لكن في قريتنا، المدارس لا تتوفر إلا حتى الصف السادس، فكان الاستمرار أمراً صعباً”.

وفي قرية مجاورة، كانت هناك مدرسة حتى الصف التاسع، لكن معظم زميلاتها لم يُسمح لهن بالانتقال إليها، إذ كانت أسرهن تقول: “الفتاة لا تحتاج إلى التعليم، فمصيرها الزواج في النهاية”.

وأضافت: “عندما أخبرت والدي برغبتي في مواصلة الدراسة، قال إنه لا يستطيع تحمل تكاليف ذهابي اليومي، لأنني كنت الوحيدة التي ستذهب، مما يجعله مضطراً لدفع التكاليف، والدي يعمل في تربية المواشي، وحتى لو كان يملك المال، لم يكن مستعداً لإنفاقه على تعليمي”.

وقررت “روجين” الذهاب إلى السكن الداخلي في جوانرود لتحقيق حلمها، لكن رفض العائلة، حال دون ذلك “قالوا كيف يمكن أن نترك فتاة وحدها في جوانرود؟ “بينما وفّر أبي سيارة لأخي حتى الصف التاسع، ثم استأجر له منزلاً مستقلاً في جوانرود ليتابع تعليمه بسهولة”.

وبعد عامين، استطاعت روجين، إقناع عائلتها بالسماح لها بالذهاب إلى السكن الداخلي، لكنها واجهت مشكلة جديدة: “المدارس العادية رفضت قبولي، قالوا إنه يجب عليّ الدراسة في مدارس البالغين، لكن هذه المدارس لا تقبل الطلاب في السكن الداخلي، أي أنني رغم رغبتي في الدراسة، لم يكن هناك أي طريق متاح لي”.

كما انتقدت عدم اهتمام المسؤولين في وزارة التعليم: “عندما ذهبت إلى وزارة التعليم وشرحت مشكلتي، لم يساعدني أحد، لم يقم أي شخص بالمتابعة أو حتى اقتراح حل لي”.

والجدير ذكره، أن الحرمان من التعليم في المناطق الريفية ليس مجرد حالة فردية، بل هو نتيجة مجموعة عوامل متشابكة مثل الفقر، العادات المجتمعية التقليدية، ونقص الإمكانات التعليمية، مما يجعل التعليم لكثير من الفتيات مجرد حلم بعيد المنال، وهو ما أدّى إلى تزويج عدد كبير من الفتيات من التعليم في سن مبكرة، دون خيار أو إرادة منهن، في حين أن التعليم المجاني والمتساوي هو حق أساسي لكل طفل، إلا أنه لا يزال للعديد من الفتيات الريفيات مجرد حلم بعيد المنال.

وكالة أنباء المرأة

ShareTweetShareSendSend
Please login to join discussion

آخر المستجدات

ترامب يُهدد بإرسال المارينز إلى لوس انجلوس
أخبار عالمية

ترامب يُهدد بإرسال المارينز إلى لوس انجلوس

09/06/2025
مؤسسات تدعو بإنهاء الوجود العسكري التركي بالعراق
أخبار عالمية

مؤسسات تدعو بإنهاء الوجود العسكري التركي بالعراق

09/06/2025
اعتداء على كاتدرائية ومقتل عشرة أشخاص في سوريا
أخبار محلية

اعتداء على كاتدرائية ومقتل عشرة أشخاص في سوريا

09/06/2025
مرتزقة الاحتلال التركي يختطفون مواطنين كُرد من عفرين المحتلة
أخبار محلية

مرتزقة الاحتلال التركي يختطفون مواطنين كُرد من عفرين المحتلة

09/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة