• Kurdî
الجمعة, يونيو 6, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

الشرق الأوسط المعاصر في ذكرى نكسة 1967

04/06/2025
in آراء
A A
الشرق الأوسط المعاصر في ذكرى نكسة 1967
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 19

د. علي أبو الخير

من لا يقرأ التاريخ ويستوعبه يقع في أخطاء الماضي نفسها… تلك مقولة تنطبق على الصراع الدامي الفلسطيني الإسرائيلي، الذي لا ينتهي بسبب أبعاده العقائدية، ويحتاج لكتابات كثيرة. المهم، من أراد أن يفهم ما يحدث الآن في منطقة الشرق الأوسط أو حول الصراع العربي؛ فعليه أن يعود للوراء 58 عاماً عندما حدثت نكسة الخامس من حزيران عام 1967م، يومها؛ لم يكن قد مضى على تأسيس إعلان قيام دولة إسرائيل سوى 19عاماً؛ منذ عام النكبة 1948وهي مدة قصيرة جعلت الدول العربية حول فلسطين تعتقد أنها قادرة على هزيمة الكيان الحديث؛ وقال الزعيم الصهيوني دافيد بن غوريون “إن العرب لن يقبلوا بوجود إسرائيل في المنطقة إلا عندما يوقنون ويشعرون من عدم قدرتهم على هزيمة الكيان المحتمي بالقوة الأوربية والأمريكية.”

كان من نتيجة العدوان الثلاثي على مصر عام 1956 أن تم منح إسرائيل حرية الملاحة في خليج العقبة؛ وكانت تلك الحرية هي الخدعة لإشعال العدوان لتتوسع إسرائيل جغرافياً؛ ولا بأس أن نعود سريعاً للأحداث التي عاصرها جيلنا.

المؤامرة والعدوان

في البداية تعرض الرئيس جمال عبد الناصر لانتقادات وسخرية حادة من دول الرجعية العربية كما كان يسميهم الرئيس ناصر؛ فتعرض لحملة شعواء لفشله في مساعدة سوريا والأردن ضد إسرائيل؛ وأنه لا يستطيع منع سفن إسرائيل من المرور في خليج العقبة؛ كما اُتهموه بالاختباء وراء قوات الطوارئ التابعة للأمم المتحدة المتمركزة على الحدود المصرية مع إسرائيل في سيناء.

ومن ثم فقد تحرك ناصر لإظهار دعمه لسوريا بشكل لا لبس فيه، ففي 14 أيار من عام 1967 حشد ناصر القوات المصرية في سيناء، وفي 18 أيار طلب رسمياً سحب قوة الطوارئ الدولية المتمركزة هناك.

وفي 22 أيار أغلق عبد الناصر خليج العقبة أمام الملاحة الإسرائيلية، وبذلك فرض حصاراً فعلياً على مدينة إيلات. وفي 30 أيار وصل العاهل الأردني الملك حسين إلى القاهرة لتوقيع اتفاقية دفاع مشترك مع مصر ووضع القوات الأردنية تحت القيادة المصرية وبعد ذلك بوقت قصير انضم العراق أيضاً إلى التحالف.

كانت إسرائيل تستعد للعدوان بدعم هائل من أميركا وبريطانيا بسبب تأميم ناصر لقناة السويس؛ ودعم فرنسي بسبب دعم مصر الناصرية الثورة الجزائرية؛ وقال بن غوريون لوزير الدفاع موشي ديان “أنك تملك جيشاً لم تملكه إسرائيل منذ النبي داود وتستطيع أن تكون داود جديد”؛ والمعنى أن إسرائيل كانت تستعد بقوة ليوم التمكين الجغرافي.

ووسط دعايات وادعاءات إسرائيل طالب الاتحاد السوفييتي من ناصر عدم القيام بالضربة الأولى، ولكن إسرائيل قام بضربته الكبرى يوم 5 حزيران 1967، وخلال ستة أيام احتلت إسرائيل هضبة الجولان السورية والضفة الغربية وشبه جزيرة سيناء المصرية؛ أي توسعت إسرائيل جغرافياً أكبر من مساحتها عشرة أضعاف؛ وساد شعور شعبي عربي باليأس؛ بسبب مرارة الهزيمة الساحقة؛ لم يخفف عنها سوى نصر تشرين الأول عام 1973، حيث تم استرداد جزء من سيناء وجزء من الجولان؛ ولكنها لم تنسحب من الضفة الغربية.

التوسع الجغرافي

لقد تشكل الشرق الأوسط بعد حرب الأيام الستة؛ بحيث بدأت الدول العربية تستوعب وجود إسرائيل في المنطقة؛ رغم المطالب الفلسطينية والعربية بإقامة دويلة على ما تبقى من فلسطين التاريخية؛ وهو ما ترفضه إسرائيل مهما أصدرت المنظمة الدولية ومهما طالبت الدول العربية؛ وعادت نغمة التوسع الجغرافي الإسرائيلي بتطبيع العلاقات مع الدول المؤثرة.

ثم توقف التوسع الجغرافي الإسرائيلي مؤقتاً؛ فقد استردت مصر سيناء بعد توقيع اتفاقية السلام عام 1979وظلت الجولان والضفة تحت السيطرة الإسرائيلية؛ ثم توسعت من جديد فاحتلت الجنوب اللبناني قبل أن تنسحب منه عام 2000، ويحدث العدوان الإسرائيلي بصورة شبه دورية ضد الجنوب اللبناني وفي الضفة وقطاع غزة.

شرق أوسط معاصر

اليوم تواصل إسرائيل العدوان لتشكيل الشرق الأوسط من جديد تكون فيه القوة الصهيونية هي التي تحكم المنطقة ولا يوقف عدوانها محكمة دولية ولا قرارات الجامعة العربية أو منظمة الأمم المتحدة؛ لدرجة يتودد بعض العرب لإسرائيل للتطبيع وإقامة سلام بينها وبين إسرائيل؛ وآخر مظاهرها استجداء سوريا السلام مع إسرائيل.

خلاصة القول إن كل هذا لم يكن ليحدث لولا نكسة 67 حيث لم يضع العرب نُصب أعينهم موازين القوى الإمبريالية العالمية منذ أن رفضوا قرار التقسيم 181لعام 1947، لتظل فلسطين والعرب أصحاب قضية الفرض الضائعة

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

“البالة” ملاذ أهالي دير الزور في العيد
المجتمع

“البالة” ملاذ أهالي دير الزور في العيد

05/06/2025
أسواق المواشي في دير الزور تنتعش بالأضاحي قبيل العيد…انخفاض في الأسعار وإقبال على الشراء
المجتمع

أسواق المواشي في دير الزور تنتعش بالأضاحي قبيل العيد…انخفاض في الأسعار وإقبال على الشراء

05/06/2025
كاريكاتير العدد2127من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2127من صحيفة روناهي

05/06/2025
عدسة العدد2127 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد2127 من صحيفة روناهي

05/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة