• Kurdî
الإثنين, يونيو 2, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

حين يصبح الصف بيتاً.. معاناة المهجرين بين الحر والحرمان

31/05/2025
in المجتمع
A A
حين يصبح الصف بيتاً.. معاناة المهجرين بين الحر والحرمان
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 16

قامشلو/ دعاء يوسف ـ في حي الكورنيش بمدينة قامشلو، تختبئ مأساة صامتة داخل جدران مدرسة “حسين العبد الله”، فلم تعد المدرسة مكانًا للدراسة، فقد تحولت إلى مأوى مؤقت لـ 14 عائلة هجّرتها الحرب مرارًا وتكرارًا، من الشهباء، والشيخ مقصود، وحي الأشرفية، وعفرين، حاملين أوجاعهم، ليجدوا أنفسهم في صفوف باردة شتاءً، وحارة صيفاً، لا تصلح حتى لجلوس طالب، فكيف لحياة كاملة؟ 

منذ شهر كانون الأول، أي منذ أكثر من خمسة أشهر، يسكن هؤلاء المهجرين المدرسة في ظروف أقلّ ما توصف بأنها لا إنسانية، 60 شخصًا، بين نساء ورجال وأطفال، موزعون على صفوف تحوّلت غرفاً ضيقة، بلا صرف صحي، بلا حمامات.

كل عائلة اضطرت لتحويل فسحة صغيرة من غرفتها إلى مكان للجلي وما شابه، وتُصرّف المياه المستعملة مباشرة إلى الخارج، وإن أراد أحدهم تنظيف غرفته، عليه أن “يشطف” الممر والدرج، إذ لا شبكة لتصريف المياه تربط صفوف المدرسة ببعضها.

سبل حياة معدومة

وفي الصدد، بينت الرئيسة المشتركة للكومين في المدرسة “مريم أحمد سيدو“: “صرنا نعد الأيام، من أجل أن نعرف متى تنتهي معاناتنا، نحن هنا منذ خمسة أشهر، تحولت المدرسة إلى مجمع يحتوي فيها العوائل إذ صارت الغرف منازلنا، حيث ننام فيها ونطبخ ونغسل ونستحم بالمكان نفسه”.

دورات المياه القليلة غير مجهزة، والمجاري تُغلق باستمرار، والحمامات الخاصة بالاستحمام غير موجودة تمامًا، وفي عزّ الصيف، ومع الحرارة، لا مراوح، ولا مكيفات، ولا حتى نسمة تُنعش الوجوه المتعبة، إذ يغلق الأهالي النوافذ، بحثًا عن خصوصية مفقودة، فتغدو الغرف سجونًا حارة، خانقة، مهددة بالأمراض التي بدأت تنتشر بالفعل بين الأطفال والكبار.

والهلال الأحمر الكردي أو المراكز الصحية لم يزرهم سوى مرة واحدة خلال كل هذه الأشهر، ولا يوجد كشف دوري، ولا طبيب يطمئن على الأطفال أو المسنين، والأمّهات يحملن همّ الحفاضات والحليب، الذي لا يُمنح لمن تجاوز عمره سنة، فيما الحاجة تتجاوز الأعمار.

حيث علقت مريم على ذلك: “المجاري مسدودة، والريحة خانقة؛ العوائل تتكيف مع الوضع. ولكن؛ إلى متى، انتشرت العديد من الأمراض، ولم نملك دواء لها، لأن الكثير عاطل عن العمل، ولا يوجد حمام نستحم به، ولا مروحة تخفف وطأة الحر علينا، وفي هذا الجو الحار نغلق الشبابيك لكي ننام فلا توجد خصوصية والمدرسة مكشوفة على الجيران”.

آمال وأماني

الكهرباء موجودة، والمياه كذلك، ولكنها المياه ساخنة، تتدفق من خزانات وُضعت في العراء، لا تصلح لا للشرب ولا للاستحمام، والأمّهات يلجأن إلى “بابور الكاز” لطهو القليل، فيستنشق الأطفال روائح خانقة، ملوّثة بالدخان، تحمل في طياتها خطرًا لا يُرى، حيث تطرقت مريم على خطورة الوضع: “لا نملك سعر أسطوانة غاز، وبابور الكاز دخنه خانق، والخطر كبير إذ مع ارتفاع الحرارة يوجد احتمال كبير أن ينفجر هذا البابور ليؤدي لكوارث كثيرة”.

وفي الختام، طالبت الرئيسة المشتركة للكومين في مدرسة حسين العبد الله “مريم أحمد سيدو”: “بصرف صحي لائق، وحمامات قابلة للاستخدام، وكشف طبي شهري، ومراوح لمواجهة حر الصيف، وحفاضات للأطفال، وحليب لكل الأعمار المحتاجة، وأكثر ما أريده هو ثياب جديدة، أو حتى مستعملة بحالة جيدة، تزرع الفرح في قلوب الأطفال، فاللبس للعيد، أصبح حلماً كبيراً، فأولادنا يعيشون الغربة داخل بلدهم، وكأنه لا يوجد من يستمع”.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

بلدية الشعب في الدرباسية تواصل جهودها لتطوير المدينة وتحسين خدماتها
الإقتصاد والبيئة

بلدية الشعب في الدرباسية تواصل جهودها لتطوير المدينة وتحسين خدماتها

02/06/2025
خروج محطات عايد عن الخدمة يقطع المياه عن 25 ألف نسمة
الإقتصاد والبيئة

خروج محطات عايد عن الخدمة يقطع المياه عن 25 ألف نسمة

02/06/2025
سياسيون: لتحقيق العدالة الانتقالية محاسبة مرتكبي الانتهاكات واجبة وضرورة
السياسة

سياسيون: لتحقيق العدالة الانتقالية محاسبة مرتكبي الانتهاكات واجبة وضرورة

02/06/2025
أهالي الشيخ مقصود والأشرفية: قراءة مجلدات القائد عبد الله أوجلان ترسيخ العدالة والحرية
السياسة

أهالي الشيخ مقصود والأشرفية: قراءة مجلدات القائد عبد الله أوجلان ترسيخ العدالة والحرية

02/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة