• Kurdî
الإثنين, يونيو 2, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

أم ليبية تقود أبناءها الصم نحو النجاح وسط مجتمع لا يسمعهم

27/05/2025
in المرأة, وسائط
A A
أم ليبية تقود أبناءها الصم نحو النجاح وسط مجتمع لا يسمعهم
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 15

قد يكون من السهل أن نسمع صوت من يتحدث، لكن التحدي الحقيقي يكمن في أن نُنصت إلى من لا صوت له. لا تزال فئة الصم تقف على هامش الاهتمام المجتمعي والمؤسسي، رغم ما تملكه من قدرات كامنة وطموحات محطّمة بين جدران التهميش.

من خلال رحلة بحث صحفي شاقة لإجراء لقاء مع امرأة تنتمي لفئة الصم أو ترعاها، تكشّفت ملامح أزمة أعمق مثل قلة وجود مترجمي لغة الإشارة، وانعدام التمثيل لهذه الفئة في المؤتمرات والمناسبات المعنية بذوي الإعاقة، مقارنةً بالحضور البارز لفئتي الكفيف والإعاقة الحركية، لسبب بسيط، لأن لديهم صوتاً مسموعاً.

رحلة كفاح

“حميدة بوزريبة“، وهي أم لفتاتين وشاب من فئة الصم وضعاف السمع، خاضت معهم رحلة كفاح مؤلمة وطويلة، بدأتها من نبذ المجتمع لها، فقط لأنها أنجبت أطفالاً “مختلفين”، وصولاً إلى تخرجهم وتكوين أسرهم، رغم كل العقبات.

حيث قالت حميدة: “تُعتبر فئة الصم من الفئات التي تُهضم حقوقها، حيث لا يحظى أفرادها بالاهتمام الكافي. فعلى سبيل المثال، في المؤتمرات المخصصة للإعاقة، نجد تمثيلاً لفئات مثل المكفوفين وذوي الإعاقة الحركية، بينما تُغفل فئة الصم، كما أن لغة الإشارة لا يتقنها سوى عدد قليل من الناس، مما يجعل صوتهم غير مسموع لدى الجهات المسؤولة في الحكومة، مما يعيق حصولهم على حقوقهم. وتتعرض النساء من هذه الفئة لضغوطٍ اجتماعية متعددة خلال مراحل الدراسة والعمل. لذا، نحن بحاجة ماسة إلى أشخاص قادرين على إيصال صوت من لا صوت لهم، ونتمنى أن يولي الإعلام اهتماماً خاصاً لهذه الفئة، وخاصةً النساء”.

وعن التحديات والعوائق التي واجهتها في تربية أبناء من ذوي فئة الصم في مجتمع صعب مثل المجتمع الليبي، تحدثت: “إن الصعوبة تكمن تحديداً في تربية بنات من ذوي الاحتياجات الخاصة فئة الصم، ومن أجل أن يندمجن في الأوساط الاجتماعية لابد أن يتفهم هذا الوسط وضعهن وإعاقتهن، كنت حريصة بشكلٍ كبير ألا يتعرضنَ بناتي للتنمر من قبل المحيطين بهن”.

الأوساط المحفزة والداعمة لها تأثير على هذه الفئة

وأوضحت حمدية، أنها كانت تدعم بناتها بقوة عندما يواجهن التنمر في أي مكان أو محيط بأنها تمنعهن من الاستمرار في التعامل مع هذا المحيط المحبط جداً والمسيء لهن: “ربيتهن في بيئة صحيحة، ولو اضطرني الوضع في كثير من الأحيان أن أحدد لهن الوسط الذي يعشن فيه حتى لو كان هذا الوسط مقرب مني بما أنه لم أستطِع تفهم خصوصية الوضع الذي يعشنه بناتي، فأفضّل الابتعاد عنه ووضع حداً للتعامل معه”.

وأكدت، على أن الأوساط المحفزة والداعمة تجعل الفتيات ينطلقن فيما بعد للمحيط الاجتماعي وتقبله بما فيه من معوقات وتحديات: “بناتي استطعنَ تكوين أنفسهن وحصلن على شهادات عُليا، وهذا الذي قمت به واستطعت أن أوصلهن لهذه المرحلة من النجاح، ولكن الحكومة بمختلف مؤسساتها لا تهتم بهذه الفئة فهي مقصرة في حقهم ويعانون التهميش بمختلف أشكاله”.

ولفتت حميدة، إلى أن ابنتها الكبيرة تخرجت من كلية الطب تخصص أسنان وجراحة فم، وهي أصيبت بالصم بعد اكتسابها للغة في عمر مبكر، وأصبحت من فئة ضعاف السمع وترتدي سماعة: “حاولت بكل ما أوتيت من قوة أن أخرج بها إلى بر الأمان وحصلت على بكالوريوس طب جراحة الفم والأسنان، وهو ليس بالأمر الهين في مجتمعنا، وهي الآن تعمل منذ ثماني سنوات دون أن تحصل على راتب فهي تعمل في مركز للمعاقين كطبيبة أسنان ويتم الاستعانة بها في ترجمة لغة الإشارة”.

وأردفت: “يجب أن يسعى صندوق التضامن، ووزارة الشؤون الاجتماعية ووزارة شؤون المرأة، لحل مثل هذه الأمور لهذه الفئة، خاصةً أن العمل في القطاع الخاص متعب ومرهق للطبيبة حديثة التخرج، ومردوده المادي غير مناسب للتعب والمجهود الذي تبذله، فهي تستبعد العمل فيه، لأنها وجدت نفسها في عملها الحالي الذي نتمنى أن تنظر له الحكومة وتعطيها حقها”.

وأفادت حميدة، إن ابنتها، التي تنتمي إلى فئة الصم، تزوجت وأنجبت أطفالاً من نفس الفئة، بالإضافة إلى أنهم يعانون من اضطراب التوحد وهنا زادت المعضلة، حيث لم يجدوا مركزاً يجمع بين هذين التخصصين: “لم يكن هناك متخصص في التوحد يتقن لغة الإشارة، مما أدى إلى بقاء ابنتها، التي تبلغ من العمر عشر سنوات، في المنزل دون أن تتعلم شيئاً، ولم نتمكن من تأهيلها”.

الحاجة إلى رعاية خاصة وجمعيات تدعم هذه الفئات

وأشارت حمدية، إلى غياب جمعية قوية مثل جمعية الكفيف التي تدعم الصم والبكم وتوصل صوتهم، قائلةً: “بالنسبة للكفيف، لديه صوت، ومن الطبيعي أن يصل هذا الصوت إلى الجهات المسؤولة للاهتمام بهم. أما الصم والبكم، حتى عند استخدامهم لغة الإشارة، فإن القليل فقط من الناس يفهمها، مما يؤدي إلى انتهاك حقوقهم. على الرغم من وجود جمعية للصم في السابق، إلا أنها أُغلقت، ولم يتم إنشاء جمعية بديلة لهم، كما أن المعهد الذي كان يقدم خدماته بشكلٍ متميز قد دُمّر خلال الحرب”.

وأوضحت، إن عدد الصم ليس بالقليل، حيث يوجد عدد كبير من الأطفال الذين يعانون من فقدان السمع، وتعتبر زراعة القوقعة حلاً طبياً ناجحاً، إلا أنها لم تنجح مع حفيدتها بسبب إصابتها بالتوحد ومع ذلك، تمكن الأطفال الذين خضعوا لزراعة القوقعة من الاندماج في المدارس العامة، لكنهم لا يزالون بحاجة إلى رعاية خاصة ومعلم يفهم احتياجاتهم ويعرف كيفية التعامل معهم.

ولفتت، إلى أن دمج ذوي الإعاقة في المدارس العامة يتطلب مزيداً من الاهتمام، ويجب تهيئة بيئة تعليمية ملائمة لهم ويعتبر المعلم العنصر الأساسي في هذا السياق، حيث ينبغي أن يكون لديه فهم شامل لخصوصيات كل نوع من الإعاقات التي يتعامل معها، فبعض الأشخاص يعتقدون أن ذوي الاحتياجات الخاصة يقتصرون على فئة الإعاقة الحركية فقط.

وفي ختام حديثها، وجهت “حميدة بوزريبة” نصيحة للأمهات، حيث يعتبرنَ هن الأساس في التربية و”لابد لهن أن يتقبلنَ الوضع حتى يستطعن التعامل معه لأن الإنكار يصعّب عملية التربية، فالأم المتقبلة تستطيع أن تكون قوية وتقوم بالتربية الصحيحة لأبنائها، ولابد من التركيز على الثقة بالنفس وأن يكونوا على قناعة أن عليهم أن يتقبلوهم ويتعايشوا معهم”.

وكالة أنباء المرأة

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

بلدية الشعب في الدرباسية تواصل جهودها لتطوير المدينة وتحسين خدماتها
الإقتصاد والبيئة

بلدية الشعب في الدرباسية تواصل جهودها لتطوير المدينة وتحسين خدماتها

02/06/2025
خروج محطات عايد عن الخدمة يقطع المياه عن 25 ألف نسمة
الإقتصاد والبيئة

خروج محطات عايد عن الخدمة يقطع المياه عن 25 ألف نسمة

02/06/2025
سياسيون: لتحقيق العدالة الانتقالية محاسبة مرتكبي الانتهاكات واجبة وضرورة
السياسة

سياسيون: لتحقيق العدالة الانتقالية محاسبة مرتكبي الانتهاكات واجبة وضرورة

02/06/2025
أهالي الشيخ مقصود والأشرفية: قراءة مجلدات القائد عبد الله أوجلان ترسيخ العدالة والحرية
السياسة

أهالي الشيخ مقصود والأشرفية: قراءة مجلدات القائد عبد الله أوجلان ترسيخ العدالة والحرية

02/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة