• Kurdî
الإثنين, يونيو 2, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

قاسم أنكين.. الثائر الحقيقي في ذكراه الخامسة

26/05/2025
in المجتمع
A A
قاسم أنكين.. الثائر الحقيقي في ذكراه الخامسة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 20

دجوار أحمد آغا

ليس كل من حمل بندقية أصبح مقاتلاً، وليس كل من صعد الجبال أصبح ثائراً، المقاتل والثائر بحاجة كبيرة الى نظرية ثورية، أي فكر ثوري ليسير عليه، كما أنه بحاجة الى إرادة صلبة قوية كالفولاذ لا تلين، إلى جانب تدريب وتأهيل الشخص ليصبح كادراً متقدماً غير قابل للانحراف أو الخروج عن مسار الثورة والثوار.

حزب العمال الكردستاني الذي بدأ مسيرته النضالية مبكراً عبر عدة مراحل من النشاط الفكري عبر القائد والمفكر “عبد الله أوجلان” ورفاقه الأوائل منذ أوائل سبعينيات القرن الماضي، استطاع أن يُهيئ حزب ثوري يستند إلى نظرية ثورية ويعتمد على طليعة مثقفة ثورية، وفي 27 تشرين الثاني 1978 أعلن عن انطلاقة الحزب الذي استمر إلى عامنا هذا 2025 حيث وبقرار تاريخي منقطع النظير، وبناءً على رسالة ونداء السلام الذي أطلقه القائد المؤسس، عقد الحزب مؤتمره الـ 12 وقرر إنهاء وجود الهيكل التنظيمي للحزب والانتقال إلى مرحلة جديدة من الكفاح والنضال التحرري، سوف نتحدث في هذا المقال عن أحد قدّيسي هذا الحزب الذين وهبوا سنوات عمرهم لخدمة قضية شعبهم ووطنهم. إنه قاسم أنكين عضو اللجنة المركزية لحزب العمال الكردستاني الذي استشهد بغارة جوية من دولة الاحتلال التركي في مناطق الدفاع المشروع (برادوست) يوم 27 أيار 2020.

شهداء أيار

شهر أيار شهر الشهداء، وفي شخص الشهيد الأول لحركة حرية كردستان الشهيد “حقي قرار” الذي قال عنه القائد عبد الله أوجلان بأنه كان “روحي الخفية”، نستذكر جميع الشهداء أمثال “دنيز كزميش، فرهاد كورتاي، إبراهيم كايباق قايا، محمود زنكين، نجمي أونر، أشرف آينك، محمد سونغور، آزاد سيسر”، وغيرهم المئات بل الآلاف من خيرة الشبان والشابات الذي تركوا خلفهم كل ملذات الحياة وهم في ريعان الصبا، حتى أنهم تركوا إكمال دراستهم الجامعية والتحقوا بقوافل الثوار في جبال كردستان بعد أن تلقوا التدريبات الفكرية النظرية على يد القائد أوجلان في معسكر الشهيد “معصوم قورقماز” والتدريبات القتالية على أيدي القادة العسكريين الأوائل.

ولادة ثائر

الشهيد “قاسم أنكين” الذي اضطرت عائلته وتحت ضغط الظروف المعيشية القاسية إلى الهجرة لأوروبا مثل المئات والآلاف من العوائل الكردية سواء في باكور كردستان أو بقية الأجزاء، عائلة نازلي كول الوطنية والتي انضمت إلى الحزب في بدايته، حيث كان لها شهداء ومن المقربين لابنها البار إسماعيل نازلي الذي سوف يُعرف فيما بعد باسمه الحركي “قاسم أنكين” أثبتت للعالم أجمع أن الوطنية لا تذوب حتى في ظل الابتعاد عن الوطن والعيش في الغربة، فقد تعرّف الشهيد أنكين على الحزب في العام 1985 وهو ما يزال في ريعان الشباب، وبدأ في تنفيذ الواجبات الوطنية وتحمّل المسؤولية. العام 1989 كان حاسماً في حياته، فقد أصبح ثورياً حقيقياً وانضم إلى صفوف حزب العمال الكردستاني وقام بالمشاركة في الكثير من الأعمال في مجال الثقافة والفنون والشبيبة والدبلوماسية.

التوجه إلى ساحة القائد

لم يعد يتحمل ويصبر فقد كانت روحه كانت معلّقة بكردستان وبالكفاح المسلح الجاري هناك فوق ذرى جبال الوطن، لذا قرر التوجه إلى ساحة القائد في الشرق الأوسط في العام 1990 حيث وصل إلى لبنان ومن هناك توجه برفقة مجموعة من رفاقه إلى أكاديمية الشهيد معصوم قورقماز في البقاع حيث تعرّف على القائد أوجلان عن قُرب من خلال الدورة التدريبية التي تلقاها هناك، الشهيد قاسم أنكين كان مُخلصاً للقيم والمبادئ الوطنية والأخلاقية التي تربى عليها، لم تغيره حياة أوروبا، بل استمر على قيمه النبيلة والأصالة التي تربى عليها ضمن هذه العائلة الوطنية القديرة.

الكفاح والنضال التحرري

وبعد تلقيه التدريبات الفكرية والقتالية، توجه الشهيد “قاسم أنكين” إلى ساحات المقاومة نحو جبال وكهوف ووديان كردستان لمقارعة العدو المحتل، تأقلم بسرعة مع حياة الكريلا على الرغم من صعوبتها، وقد كرّس35 عاماً من حياته للنضال والكفاح الثوري. أصبح صلة الوصل بين الحزب والشعب الكردي في مناطق (نور حق، أنكيزك)، وفي عام 1994 توجه مرة أخرى إلى ساحة القيادة حيث تلقى دورة تدريبية على يد القائد ومن هناك توجه إلى ساحة بوطان قلب كردستان، وخاض معارك بطولية ووجه ضربات موجعة للعدو هناك ثم عبر إلى جنوب كردستان حيث ناضل في مناطق بهدينان، برادوست، قنديل.

تطوير الإعلام الثوري

ونتيجة لتدريبه المستمر وخاصةً التدريب الشخصي على قراءة كتب القائد عبد الله أوجلان، تم تعيينه مسؤولاً عن مركز الإعلام والمعلومات في قوات الدفاع الشعبي HPG، وكانت الدعاية المضادة للحزب قوية جداً وتؤثر على الشعب، لذا قام الشهيد قاسم أنكين ببذل جهود جبارة من أجل عمل دعاية عكسية مضادة للعدو ولصالح قوات الكريلا والحزب وحركة حرية كردستان ليعرفها الشعب الكردي والعالم أجمع.

كما وشارك أيضاً في لجنة الحزب لدعم أسر الشهداء، حيث قام بدور كبير في هذا المجال خاصةً بأسلوبه اللبق وطريقة تعامله السلس، حيث كان صاحب نشاط وطاقة هائلة، عمل بها من أجل تطوير الإعلام من الناحية الفكرية وجعلها مُلكاً للمجتمع. له كتاب تحت عنوان “التاريخ الآن” يتحدث فيه عن تاريخ الكرد وكردستان وتاريخ الحركات الثورية الكردية على مر العصور.

صفاته ومواقفه الجريئة

وليس فقط في مواجهة العدو المحتل؛ قاوم الشهيد “قاسم أنكين”، بل ناضل وحارب خط التصفية الذي ظهر بشكلٍ كبير بعد المؤامرة الكونية بحق القائد. كانت له مواقف جريئة ضد التصفويين ووقف في وجههم في مؤتمر الحزب 2003. كما أنه كان من بين من شارك في قفزة 1 حزيران 2004 رداً على الخط الاستسلامي والنهج التصفوي الذي ظهر.

ومن أبرز صفاته، أنه كان دائماً يقوم بتطوير نفسه خاصةً في المواضيع الفلسفية، الثقافية، الفكرية، الذهنية، والإعلام أيضاً، حيث رسّخ في شخصيته سمات الكادر الملتزم، صاحب خصائص المناضل الثوري التي طرحها القائد أوجلان عام 1981 في كتاب، كما أن الشهيد قاسم أنكين لم يكن يبخل على الرفاق بأية معلومة أو فكرة تلقاها في تدريباته على يد القائد عبد الله أوجلان، حيث كان ينقلها بدوره إليهم ليستفيدوا منها.

الاستشهاد في 27 أيار 2020

غارة جوية همجية شنتها الدولة الفاشية التركية في 27 أيار 2020 على منطقة برادوست في مناطق الدفاع المشروع أدّت إلى استشهاد الرفيق قاسم أنكين “إسماعيل نازلي كول” عضو اللجنة المركزية لحزب العمال الكردستاني لينضم إلى قوافل شهداء الحزب والوطن، حزب العمال الكردستاني حزب الشهداء بفضل تضحيات هؤلاء الشهداء وصلت القضية الكردية إلى مصافِ العالمية بعد أن كانت في طريقها إلى الانحلال والاندثار، انضم الشهيد قاسم أنكين إلى رفاقه دوزدار حمو، نوجيان أرهان، شيلان باقي، دنيز فرات، وغربتلي أرسوز، شهداء الإعلام الحر والكلمة الحرة، في ذكرى استشهاد الرفيق “قاسم أنكين” نزداد قوة وعزيمة على المضي قُدماً في المقاومة والكفاح بمختلف الوسائل حتى تحقيق أهداف شهدائنا.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

بلدية الشعب في الدرباسية تواصل جهودها لتطوير المدينة وتحسين خدماتها
الإقتصاد والبيئة

بلدية الشعب في الدرباسية تواصل جهودها لتطوير المدينة وتحسين خدماتها

02/06/2025
خروج محطات عايد عن الخدمة يقطع المياه عن 25 ألف نسمة
الإقتصاد والبيئة

خروج محطات عايد عن الخدمة يقطع المياه عن 25 ألف نسمة

02/06/2025
سياسيون: لتحقيق العدالة الانتقالية محاسبة مرتكبي الانتهاكات واجبة وضرورة
السياسة

سياسيون: لتحقيق العدالة الانتقالية محاسبة مرتكبي الانتهاكات واجبة وضرورة

02/06/2025
أهالي الشيخ مقصود والأشرفية: قراءة مجلدات القائد عبد الله أوجلان ترسيخ العدالة والحرية
السياسة

أهالي الشيخ مقصود والأشرفية: قراءة مجلدات القائد عبد الله أوجلان ترسيخ العدالة والحرية

02/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة