• Kurdî
الإثنين, يونيو 2, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

فوزة يوسف: قيادة القائد عبد الله أوجلان المرحلة كفيلة بتحقيق السلام

25/05/2025
in السياسة
A A
فوزة يوسف: قيادة القائد عبد الله أوجلان المرحلة كفيلة بتحقيق السلام
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 20

الدرباسية/ نيرودا كرد – قالت عضوة المجلس العام في حزب الاتحاد الديمقراطي، فوزة يوسف، إن مرحلة السلام الجديدة التي بدأت بنداء القائد عبد الله أوجلان، هي نتاج أكثر من نصف قرن لنضال حزب العمال الكردستاني، ولفتت إلى أن الحرب الخاصة التي تشنها دولة الاحتلال التركي دليل هزيمتها، وشددت على أن نجاح عملية السلام تتطلب قيادة مباشرة من القائد عبد الله أوجلان.

 منذ أن أعلن القائد عبد الله أوجلان نداءه للسلام والمجتمع الديمقراطي في السابع والعشرين من شباط الماضي، وما بُني عليه من استجابة حزب العمال الكردستاني، من خلال قرارات مؤتمره الثاني عشر، بدأت دولة الاحتلال التركي شن حرب خاصة شرسة ضد شعوب المنطقة، بشكل عام، تمثلت ببث الأخبار الكاذبة وفبركة مقاطع الفيديو، وغيرها من الأساليب الملتوية.

تهدف هذه الحرب، إلى تزييف الحقائق، وتشويه المجرى العام الذي تسير فيه عملية السلام، حيث تحاول دولة الاحتلال التركي، إظهار نفسها على أنها المنتصر في الحرب التي تشنها على حركة التحرر الكردستانية، منذ أكثر من نصف قرن، والمتتبع للأحداث سيجد أن المنتصر هو حزب العمال الكردستاني، وخاصة أن القائد عبد الله أوجلان، رغم سجنه أعلن عملية السلام، وبكل جرأة، ووضع تركيا في موقف حرج، فباتت هي المسؤولة المباشرة عن إفشال أو نجاح العملية.

فتلجأ دولة الاحتلال التركي إلى أسلوب المخادعات والحرب الخاصة، في كل مرة تكون فيها بمآزق سياسية أو عسكرية، فما بالك وهي تعيش اليوم في مأزق وجودي، ناتج عن العديد من الأزمات السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والعسكرية. فنجاح عملية السلام التي يقودها القائد عبد الله أوجلان، سيمثل الضربة القاضية للمشروع الاستعماري التوسعي التركي، الأمر الذي يعتبره أردوغان ومن خلفه حزب العدالة والتنمية، بأنه أجهز على مستقبلهم السياسي في البلاد.

أسباب تميز حزب العمال الكردستاني

في السياق، التقت صحيفتنا عضوة المجلس العام لحزب الاتحاد الديمقراطي، فوزة يوسف: إن “تأسيس حزب العمال الكردستاني، كان له تأثير كبير على أجزاء كردستان الأربعة، والسبب في ذلك يعود إلى ما تميز به هذا الحزب عن الأحزاب الأخرى، من ناحية البرامج والرؤى والأسلوب النضالي”.

وأضافت: “السبب الأول لتميز هذا الحزب، هو نضاله في سبيل الشعب الكردستاني، ولم يقتصر في نضاله على جزء معين، وإهمال الأجزاء الأخرى، أما السبب الثاني، إن قيادة هذا الحزب قيادة شعبية، ولم تستند إلى المرجعية العائلية، أو العشائرية الضيقة، بل استندت إلى الطبقة الفقيرة وعلى رأسهم طبقة العمال والفلاحين، أما السبب الثالث، فهو أن حزب العمال الكردستاني، منذ نشأته، حرص على أن يكون حزبا تحرريا، باستناده إلى أهمية تحرر المرأة، على أنها السبيل الأمثل لتحرر المجتمع”.

وتابعت: “لعب الفكر الذي أُسِّس عليه الحزب، دورا كبيراً في مسيرته النضالية، لأن صحة وصواب هذا الفكر، جعل لحزب العمال الكردستاني، تأثيرا كبيرا على القاعدة الجماهيرية في كل أماكن انتشاره، ما أدى إلى توسع صفوفه، وانضمام الشباب والشابات إلى صفوفه، يوما بعد يوم، وازدياد قاعدته الجماهيرية التي تعدت الملايين، وهو ما ساعد الحزب على مواصلة مسيرة نضاله الطويلة، والوصول إلى أهدافه التي رسمها”.

وأكملت: “تأسيس حزب العمال الكردستاني، أدى إلى تطوير القاعدة الفكرية، والتنظيمية، والسياسية، لدى الشعب الكردي، كما نجح في الحفاظ على الثقافة والتراث، وبالتالي؛ فإنه أنقذ الشعب الكردي من موجة إنكار الذات، التي أحلت بشعوب المنطقة، والتي أدت إلى تشتت العديد من الشعوب واندثار الكثير من الثقافات والحضارات”.

ولفتت: “حزب العمال الكردستاني، هو الوحيد الذي وقف في وجه سياسات الإنكار والإبادة، التي تعرض لها الشعب الكردي منذ عصور، حيث تحول الحزب مدرسة فكرية، لتوعية شعوب المنطقة، ونبههم إلى حقوقهم المسلوبة، التي يتعين عليهم النضال في سبيل استردادها، وقد خاض في سبيل هذه الأهداف نضالا كبيراً، ضد أعداء الشعوب، وقدم الآلاف من الشهداء، من أجل ذلك، وبالتالي فإن المنجزات التي حققها الشعب الكردي، منذ النصف الثاني من القرن الماضي، يعود فضلها إلى النضالات التي خاضها الحزب، وتضحيات الشهداء الذين قدموا دماءهم في سبيل قضيتهم المصيرية”.

وأكدت: “هذه النضالات التي خاضها حزب العمال الكردستاني، وما نتج عنها من تضحيات وشهداء، أدت إلى الضغط بشكل كبير على دولة الاحتلال التركي، وهي التي لم تكن تعترف سابقا بشيء اسمه القضية الكردية، أو أن كردستان مستعمرة دولية، أما اليوم، وبفضل نضال الحزب المستمر، فإن دولة الاحتلال التركي، اضطرت للرضوخ أمام هذه الحقائق، وباتت على يقين تام بأن بقاء القضية الكردية عالقة دون حل عادل ديمقراطي، سيؤدي إلى زعزعة وضرب أركان الحكم والسلطة في الدولة التركية، ما يجبرها اليوم على الاعتراف بحقيقة وجود الشعب الكردي، على أرضه التاريخية، وحصول هذا الشعب على حقوقه الكاملة، المنصوصة في العهود والمواثيق الدولية”.

عملية السلام مرتبطة بإنهاء سياسة الإبادة والتعذيب

وتابعت: “بعد تأسيس حزب العمال الكردستاني، اضطرت دولة الاحتلال التركي، إلى تقديم الكثير من التنازلات الجزئية، حيث سمحت للإعلام الكردي العمل في باكور كردستان، وكذلك تدريس اللغة الكردية في الجامعات التركية، إضافة إلى تأسيس الأحزاب الكردية، ذلك كله جاء بعد نضال الحزب الطويل، الذي أظهر للعالم أجمع حقيقة وجود شعب، يتعرض للظلم والاضطهاد، منذ بداية عهد الدول القومية”.

وأشارت: “دولة الاحتلال التركي، ومن خلال وسائلها الإعلامية، تسعى دائما لتحويل هزائمها إلى انتصارات وهمية، وفي سبيل ذلك تشن من خلال هذه الوسائل حربا خاصة شعواء ضد شعوب المنطقة، ولكن على أرض الواقع لم تحقق أي انتصار حقيقي، على الرغم من أنها أنفقت المليارات، في سبيل إنهاء مقاومة الشعب الكردي، وصولا إلى إبادته، فضلا عن إنها تستقوي دائما بموقعها كثاني أكبر جيش في حلف شمال الأطلسي، ولكن كل ذلك لم ينفعها في تحقيق أي انتصار ملموس، ما دفعها للجوء إلى أساليب الحرب الخاصة الملتوية، في محاولة منها لتحول هزيمتها المدوية إلى انتصارات مزعومة وهمية”.

وأردفت: “بالرغم من نظام الإبادة والتعذيب الذي تمارسه دولة الاحتلال التركي، بحق القائد عبد الله أوجلان، منذ أكثر من ربع قرن، بهدف كسر إرادة الشعب الكردي، ها هي اليوم تتوجه بالخطاب إلى القائد عبد الله أوجلان، معترفة ضمنيا بأن له الدور الرئيسي في حل المشاكل التي تعصف بتركيا، ومنطقة الشرق الأوسط، وهذا خير دليل على فشلها في تحقيق أهدافها”.

وشددت: “قيادة القائد عبد الله أوجلان مرحلة السلام الجديدة، هي السبيل الوحيد لنجاح هذه العملية، لذلك فإن إنهاء نظام الإبادة والتعذيب المفروض عليه، وصولا إلى تحقيق حريته الجسدية، لإدارة هذه العملية بشكل مباشر، بات المعيار الوحيد في جدية دولة الاحتلال التركي، بانخراطها في عملية السلام، وبغير ذلك لا يمكن أن يكتب لهذه العملية النجاح، وبالتالي تكون دولة الاحتلال التركي، قد أضاعت فرصة جديدة لإحلال السلام في باكور كردستان، وتركيا، والإقليم بشكل عام”.

عضوة المجلس العام لحزب الاتحاد الديمقراطي، فوزة يوسف، أنهت حديثها: “على دولة الاحتلال التركي، أن تكف عن التسويف وإضاعة الوقت، وتسارع في خطوات جدية باتجاه تحقيق السلام والمجتمع الديمقراطي، لأن القائد عبد الله أوجلان، ومن خلفه حزب العمال الكردستاني، أدوا الواجب التاريخي الملقى على عاتقهم، وأي فشل في نجاح عملية السلام هذه، يتحمل مسؤوليته النظام التركي، وبذلك، تعرض نفسها والإقليم، والمنطقة بشكل عام لخطر محدق، الأمر الذي يستدعي محاسبة النظام التركي”.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

بلدية الشعب في الدرباسية تواصل جهودها لتطوير المدينة وتحسين خدماتها
الإقتصاد والبيئة

بلدية الشعب في الدرباسية تواصل جهودها لتطوير المدينة وتحسين خدماتها

02/06/2025
خروج محطات عايد عن الخدمة يقطع المياه عن 25 ألف نسمة
الإقتصاد والبيئة

خروج محطات عايد عن الخدمة يقطع المياه عن 25 ألف نسمة

02/06/2025
سياسيون: لتحقيق العدالة الانتقالية محاسبة مرتكبي الانتهاكات واجبة وضرورة
السياسة

سياسيون: لتحقيق العدالة الانتقالية محاسبة مرتكبي الانتهاكات واجبة وضرورة

02/06/2025
أهالي الشيخ مقصود والأشرفية: قراءة مجلدات القائد عبد الله أوجلان ترسيخ العدالة والحرية
السياسة

أهالي الشيخ مقصود والأشرفية: قراءة مجلدات القائد عبد الله أوجلان ترسيخ العدالة والحرية

02/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة