• Kurdî
الأحد, مايو 18, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

دعوة القائد عبد الله أوجلان.. من السلاح إلى السّلام الديمقراطيّ

18/05/2025
in التقارير والتحقيقات
A A
دعوة القائد عبد الله أوجلان.. من السلاح إلى السّلام الديمقراطيّ
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 13

محمد عيسى

في لحظةٍ مفصليّة من تاريخ الصراع الكرديّ – التركيّ، وبينما تتأجج النزعاتُ القوميّة وتشتدّ قبضةُ السلطة على الداخل التركيّ، عاد صوت القائد عبد الله أوجلان ليصدحَ بنداءٍ جديد، ويفتح أبوابَ التغيير ويؤسّس لمرحلةِ النضال السلميّ والديمقراطيّ. من إيمرالي، وفي أواخر شباط 2025، أطلق القائد عبد الله أوجلان مبادرةً جديدة تحمل في مضمونها جوهر التحوّل السياسيّ، مشيراً إلى أنّ حقبة الحرب الباردة التي وُلد فيها حزب العمال الكردستانيّ قد انتهت، وأن المرحلة الحالية تقتضي نضالاً سلميّاً يقوم على الحوار والاعتراف المتبادل. وبمرور الأيام، تتابعتِ اللقاءاتُ، وتكشفتِ المواقفُ، وصولاً إلى إعلانٍ تاريخيّ يوم 12 أيار 2025، بإنهاء مرحلة الكفاح المسلح وتدشينِ مرحلةٍ سياسيّةٍ جديدةٍ.

بوابة جديدة نحو النضال الديمقراطيّ

في السابع والعشرين من شباط 2025، وفي لحظةٍ مفصليّة من تاريخ القضية الكرديّة، انطلق من سجن إيمرالي نداءٌ جديدٌ للسلام، حمل توقيع القائد عبد الله أوجلان، داعياً إلى إنهاء عصر العنف والدم، وفتح بوابة مشرعة نحو عهدٍ جديدٍ من النضال السياسيّ الديمقراطيّ. لم يكن هذا النداء مجرد إعلان شكليّ، بل مثّل تحولاً استراتيجياً في طبيعةِ العلاقة بين الشعبِ الكرديّ والدولة التركيّة، واضعاً اللبنة الأولى لمشروعٍ سياسيّ يتجاوز حالة الاحتراب التاريخيّة، ويؤسس لمسارٍ جديد قوامه الاعتراف المتبادل والعدالة والمواطنة المتساوية.

الرسالة التي تلاها وفد “حزب المساواة وديمقراطيّة الشعوب” (DEM PARTI) جاءت ثمرةً حوارات عميقة أجريت مع القائد عبد الله أوجلان خلال زيارات رسميّةٍ جرت في 28 كانون الأول 2024، و22 كانون الثاني 2025. في تلك اللقاءات التي سبقت الإعلان الرسميّ، جرى بحث معمّق في سبل الخروج من حالة الجمود السياسيّ والصراع العسكريّ، وتكثيف الجهود لتأسيس نهج جديد يرتكز إلى أدوات النضال السلميّ، عبر العمل البرلمانيّ والمجتمعيّ والمشاركة في بناء دولة ديمقراطيّة تعدديّة تعترف بالتنوع القوميّ والثقافيّ.

عقب الإعلان، تحرك وفد لجنة إيمرالي ضمن حملة دبلوماسية داخليّة وخارجيّة هدفها حشد الدعم الكرديّ الوطني والإقليمي للمبادرة. وكانت المحطة الأولى في هذه الجولة السياسيّة مدينة هولير بباشور كردستان، حيث التقى الوفد، بتاريخ 16 شباط المنصرم، مسعود بارزاني، رئيس الحزب الديمقراطيّ الكردستانيّ. اللقاء حمل طابعاً استراتيجياً، وناقش ضرورة بلورة موقف كرديّ موحد قادر على مواكبة هذه المرحلة التاريخيّة. تبادل الطرفان الآراء حول مسؤولية القوى السياسيّة الكرديّة في توفير بيئة حاضنة لهذا التحول، واتفقا على أهمية تحصين المبادرة من محاولات التشويه الإعلاميّ أو الاستغلال السياسيّ من أطراف معادية.

في اليوم التالي، 17 شباط المنصرم؛ انتقل الوفد إلى العاصمة هولير للقاء رئيس إقليم كردستان نيجيرفان بارزاني، حيث جرى التأكيد مجدداً على أهمية الانتقال من مرحلة المقاومة المسلحة إلى مسار سياسيّ ناضج يعكس تطور الوعي القوميّ الكرديّ وارتقائه نحو العمل المؤسساتيّ. بارزاني شدد على أن السلام لا يمكن أن يكون مسؤولية طرف واحد، بل هو مشروعٌ جماعيٌّ تتقاطع فيه الإرادات، ويُبنى على الثقة المتبادلة والنية الصادقة لتجاوز الماضي.

أما المحطة الثالثة، فكانت بتاريخ 18 شباط، في مدينة السليمانية، حيث عقد الوفد اجتماعاً مهماً مع رئيس الاتحاد الوطني الكردستانيّ، بافل طالباني. اللقاء اتسم بجوّ من التفاهم المشترك، وتمحور حول آليات تفعيل دور القوى الكردستانيّة في حماية مسار المبادرة من الانهيار أو التهميش. طالباني أكد على أهمية الحفاظ على وحدة الصف الكرديّ، لا سيما في اللحظات المفصليّة التي يمكن أن تشكل منعطفاً تاريخيّاً في مسار القضية الكرديّة.

تجلّت في هذه الجولة السياسيّة معالم رؤية شاملة تتجاوز الحدود الجغرافيّة والسياسيّة الضيقة، وتطمح إلى تشكيلِ جبهة كرديّة موحّدة تدافع عن خيار السلام، وتساهم في بناء معادلة سياسيّة جديدة تفرض نفسها على الدولة التركيّة والمجتمع الدولي على حد سواء. لم تكن هذه اللقاءات بروتوكوليّة أو رمزيّة، بل جاءت كتتمة مباشرة لرسالة القائد أوجلان، وكترجمةٍ عمليّةٍ لروحيّةِ المبادرة التي تسعى إلى ترسيخ نهجٍ ديمقراطيّ يُنهي عقوداً من الظلم والتهميش.

بهذه التحركات، يتّضح أن ما بعد 27 شباط لم يكن مجردَ مرحلة انتظار أو ترقّب، بل مسارٌ ديناميكيٌّ خُطّ بإرادةٍ سياسيّةٍ واضحةٍ، وبمساندةٍ وطنيّةٍ كرديّةٍ، تسعى لأن تكون هذه المرة مختلفة، وألا تُجهضَ كما سابقاتها، طالما أنّ السلام ليس خياراً تكتيكيّاً بل استراتيجية متكاملة لجعلِ الكرد فاعلين حقيقيين في مستقبل الدولة التركيّة وفي صناعة الديمقراطيّة فيها.

كفاحٌ مسلّح بوجه القمع القوميّ

منذ انطلاقة حزب العمال الكردستانيّ في 27 تشرين الثاني 1978، لم تكن البندقية هدفاً بحدّ ذاتها، بل وسيلة اضطراريّة في وجه الإنكار الوجوديّ الذي مارسته الدولة التركيّة ضد الشعب الكرديّ. في ظلِّ سياسةِ قمعٍ ممنهجة، حُظر فيها استخدام اللغة الكرديّة، وتعرّض فيها الشعبُ الكرديّ للتجريد من هويته التاريخيّة، لم يكن أمام الحزبِ حينها سوى خيارُ الكفاحِ المسلّح لفرضِ الاعتراف، وكسر جدارِ الصمتِ القوميّ المفروضِ على أحد أقدم شعوب المنطقة.

بدأ العمل المسلح في 15 آب 1984، عبر عمليات استهدفت نقاطاً عسكريّةً تركيّةً في شرناخ وآمد، لتبدأ البلاد فصلاً طويلاً من الصراع الذي استمر حتى مطلع العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين. وخلال أكثر من أربعة عقود من هجمات المحتل التركي ومقاومة قوات الكريلا ضمن حق الدفاع المشروع، قتل واستشهد أكثر من 40 ألف شخص، وتعرض ما يقارب ثلاثة ملايين كرديّ للتهجير القسريّ، نتيجة سياساتِ الأرضِ المحروقةِ التي مارستها الدولةُ التركيّةُ في مناطق جنوب شرق البلاد.

لكن، وعلى الرغم من الطابعِ المسلّحِ لهذا النضال، لم ينفصل حزبُ العمال الكردستانيّ يوماً عن مشروعه السياسيّ. إذ لطالما أكّد القائد عبد الله أوجلان، من سجنه في إيمرالي منذ عام 1999، أنَّ الكفاحَ المسلّحَ ليس غاية، بل مرحلةً مؤقتة، وأنّ الهدفَ النهائيّ هو التوصّل إلى حلٍّ سلميّ ديمقراطيّ يكفلُ الحقوقَ المشروعة للشعب الكرديّ في إطار تركيا موحّدة تعدديّة. وقد تجسدت هذه الرؤية في سلسلة من المبادراتِ السياسيّة التي أطلقها الحزب خلال العقود الماضية: من إعلان وقف إطلاق النار عام 1993، إلى مبادرة الحوار بعد اعتقال القائد أوجلان في شباط 1999، وصولاً إلى مبادرة 2013 الشهيرة، والتي تم فيها سحب المقاتلين من الأراضي التركيّة استجابة لنداء القائد من سجن إيمرالي.

وبالرغم من التزام الحزب بهذه الدعوات، إلّا أنَّ الدولة التركيّة نسفت مراراً إمكانيات السلام، وأعادت البلاد إلى دوامة العنف، لا سيما بعد انهيار مسارِ الحلِّ في صيف 2015، والذي أعقبته حملات أمنيّة عنيفة دمرت مدناً كاملة في باكور كردستان.

لكن اليوم، وبعد أكثر من عشر سنوات من العزلةِ المشددةِ المفروضةِ على القائد عبد الله أوجلان، عادت رسالته لتدوّي من جديد في 27 شباط 2025، داعية إلى فتحِ صفحة جديدة من النضالِ الديمقراطيّ، والتخلي عن العنف، واعتماد الوسائل السياسيّة والمجتمعيّة في تحقيق الحقوق. استجابة لهذه الدعوة التاريخيّة، أعلن حزب العمال الكردستانيّ في 12 أيار 2025، إنهاء مرحلة الكفاح المسلح وبدء مرحلة النضال السياسي في مؤتمره الثاني عشر، الذي انعقد بين الخامس والسابع من أيار في جبال كردستان، بحضور 232 مندوباً من مختلف هيئات الحزب.

وقد جاء في البيان الختاميّ للمؤتمر أنّ الحزبَ، الذي أُسِّس في زمنِ الإنكار والقمع، “أكمل مهمته التاريخيّة”، بعدما نجح في إيصالِ صوت الكرد إلى العالم، ووضع أسسَ النضال السياسيّ المستقبليّ. وأكّد البيان أنَّ المرحلة الجديدة يجب أن تقومَ على الحوارِ، والمواطنةِ المتساويةِ، والمشاركةِ السياسيّةِ، وأنّ الكرد -كما كانوا دائماً- سيبقون دعاةَ سلامٍ، لا دعاةَ حربٍ.

إنّها لحظةٌ مفصليّةٌ في تاريخِ الحركةِ الكرديّةِ، لحظة تُعلنُ فيها الجبالُ تسليمَ راية النضالِ إلى الميدانِ السياسيّ، استجابةً لنداءِ القائد، وإيماناً بأنَّ المستقبل لا يُصنع بالبندقية، بل بالعقلِ والتنظيم والرؤية الديمقراطيّة.

هل تنتهز تركيا فرصة السلام؟

في خضمِ التحولاتِ العميقة التي يشهدها المسارُ الكرديّ -من الجبلِ إلى السياسة، ومن الكفاحِ المسلّحِ إلى الحوار الديمقراطيّ ـ تجد تركيا نفسها اليوم أمام لحظةٍ تاريخيّةٍ قد لا تتكرر. لحظةٌ تتطلبُ شجاعة سياسيّة وجرأةً أخلاقيّةً، بعيداً عن منطقِ الهيمنة والقوة الأمنيّة. ففي 12 أيار 2025، أعلن حزب العمال الكردستانيّ إنهاء مرحلة الكفاح المسلح، واضعاً نهايةً مرحلةٍ عمرها أكثر من أربعة عقود من الاشتباكِ المسلّحِ مع الدولةِ التركيّة. قرار لم يأتِ من فراغ، بل تتويجاً لعمليةٍ داخليّةٍ ونقاشاتٍ سياسيّةٍ عميقةٍ، استندت إلى رؤيةِ القائد عبد الله أوجلان، الذي وجّه من سجنه في إيمرالي، بتاريخ 27 شباط 2025، نداءً واضحاً لوقفِ العنفِ، وتدشين مرحلةٍ جديدةٍ من النضالِ الديمقراطيّ عبر الأدواتِ السلميّةِ والمؤسساتيّةِ.

الرد الرسميّ من أنقرة حتى الآن لا يزال غائباً. لا تصريح واضحاً من الرئاسة، ولا موقف معلناً من الحكومة أو وزارة الدفاع أو الأحزاب الحاكمة. هذا الصمت، الذي يلف المشهد التركيّ منذ إعلان الحزب قراره، فسره البعض بوصفه تريثاً أو ارتباكاً في دوائر صنع القرار، بينما اعتبره آخرون دليلاً على استمرار العقليّة الأمنيّة التي لطالما تعاملت مع المسألة الكرديّة باعتبارها “مشكلة أمن قوميّ” لا “قضيةَ شعبٍ”. لكن الواقع تغيّر. واللحظة الراهنة لا تشبه أي لحظة سبقتها. فالمبادرة الكرديّة لم تكتفِ بإعلان إنهاء العمل المسلح، بل قدّمت عرضاً سياسيّاً واضح المعالم، يطالب بحل دستوريّ للقضية، والاعتراف بالهوية الكرديّة، وتوسيع دائرة المشاركة الديمقراطيّة داخل مؤسسات الدولة.

وهنا، تكمن الفرصة… أو الخطر. فإما أن تُدركَ أنقرة أنَّ الزمنَ تغيّر، وأنّ الحسمَ العسكريّ لم يُنهِ المطالبَ القوميّةَ لشعبٍ يقاربُ تعداده ربع سكان تركيا، أو تواصل إنكار الواقع، وتفتح الباب مجدداً أمام دورة جديدة من العنف والفوضى. لسنواتٍ طويلةٍ، كان الخطاب الرسميّ التركيّ يعدُّ حزب العمال “عقبةً أمامَ الحلِّ”، ويُحمّله مسؤوليّة استمرارِ القتالِ. الآن، وقد أزيلت هذه “الذريعة”، فماذا ستقول الدولة؟ وماذا ستفعل؟

من زنزانته الضيقة، ومن خلف جدران إيمرالي العالية، واصل القائد عبد الله أوجلان بعث رسائل السلام رغم الحصار والعزلة. نداؤه الأخير في شباط 2025 لم يكن مجرد تحليل سياسيّ، بل خارطة طريق مكتملة الأركان، تتجاوز تكتيك المرحلة نحو استراتيجية حل مستدام. وفي مشهد سياسيّ لا يزال مشبعاً بالعنصريّةِ المركزيّةِ، يبرزُ أوجلان مجدداً أحدَ أكثر العقولِ السياسيّةِ ثباتاً وأبعدَ رؤيةً في المنطقة.

اليوم، تُفتح نافذة جديدة. قد تكون قصيرة الأمد، لكنّها ثمينة. الكرد، وعلى الرغم من عقود القتال والملاحقة والتهجير، لم يتخلّوا عن مشروع السلام. لقد أثبتوا مرة تلو الأخرى أنهم حملة قضية عادلة، يسعون إلى العدالة لا الانتقام، وإلى الشراكة لا الهيمنة. وحين يمدّون يدهم نحو الحلّ، فإنّهم لا يفعلون ذلك من موقع ضعف، بل من موقع قوة أخلاقيّة وسياسيّة.

لكن اليد الممدودة تحتاجُ إلى شريك، لا إلى من يضربها. الكرةُ اليوم في ملعبِ الدولة التركيّة، التي تواجه اختباراً لا يتعلقُ بالكرد فقط، بل بمستقبلِ الديمقراطيّة في البلاد كلها. فإما أن تنتصرَ إرادةُ السلام، ويُفتح بابُ التحوّل الديمقراطيّ الشامل، أو تُهدر هذه الفرصة كما أُهدرت سابقاتها، وتعود تركيا إلى مربّع الدم والإنكار.

العالم يراقب. والشارع الكرديّ ينتظر. والمرحلة المقبلة ستُكتب بقراراتِ أنقرة وأفعالها، لا بخطاباتها.

ShareTweetShareSendSend
Please login to join discussion

آخر المستجدات

الدروز بين التوظيف الطائفي وممكنات الاندماج الوطني
آراء

الدروز بين التوظيف الطائفي وممكنات الاندماج الوطني

18/05/2025
ديالكتيك حزب العمال الكردستاني
آراء

ديالكتيك حزب العمال الكردستاني

18/05/2025
دعوة القائد عبد الله أوجلان.. من السلاح إلى السّلام الديمقراطيّ
التقارير والتحقيقات

دعوة القائد عبد الله أوجلان.. من السلاح إلى السّلام الديمقراطيّ

18/05/2025
كاريكاتير العدد2110من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2110من صحيفة روناهي

17/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة