• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

محمد أرسلان علي: لنجاح عملية السلام يجب تهيئة الأرضية الحقوقية والسياسية

13/05/2025
in السياسة
A A
محمد أرسلان علي: لنجاح عملية السلام يجب تهيئة الأرضية الحقوقية والسياسية
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 13

الدرباسية/ نيرودا كرد – أشار الكاتب والباحث، محمد أرسلان، إلى أن دولة الاحتلال التركي تسعى لاستعادة ما فقدته من أراضٍ بعد الحرب العالمية الأولى، وذلك وفق “الميثاق الملي”، ولفت إلى أنه على الاحتلال التركي أن يتخذ خطوات عملية تجاه مبادرة السلام، والمجتمع الديمقراطي التي طرحها القائد عبد الله أوجلان.

 تستمر هجمات دولة الاحتلال التركي على مناطق مختلفة وواسعة من جغرافية كردستان، فهذه الهجمات لا تزال مستمرة على جبال كردستان، وباشور كردستان، إضافة إلى مساحات من الأراضي العراقية، وتعدُّ هذه الهجمات امتداداً للسياسات الاستعمارية والتوسعية، التي تنتهجها دولة الاحتلال التركي حيال شعوب المنطقة.

هجمات دولة الاحتلال التركي، تأتي في وقت تلتفت فيه أنظار العالم أجمع إلى مبادرة السلام، والمجتمع الديمقراطي، التي أطلقها القائد عبد الله أوجلان في السابع والعشرين من شهر شباط الماضي، والتي كان من المفروض على دولة الاحتلال التركي الانخراط الجدي في هذه العملية، تمهيدا لشرق أوسط جديد قائم على السلام والديمقراطية. لكن؛ دولة الاحتلال التركي تؤكد مرة أخرى، من خلال سلوكها الإجرامي على أن وجودها طرفاً في عملية السلام هو أمر مشكوك فيه، وذلك بسبب السياسات الاستعمارية والتوسعية، التي تنتهجها، بحق شعوب المنطقة دون تمييز، منذ عهد الإمبراطورية العثمانية البائدة، والتي يصعب على العثمانيين الجدد أن يتخلصوا منها.

 

أطماع تركيا في المنطقة

وحول الموضوع، التقت صحيفتنا مع الكاتب والباحث، محمد أرسلان علي: “الهجمات التي يقوم بها جيش الاحتلال التركي على باشور كردستان، وكذلك على الأراضي العراقية، وكل ما تقوم به تركيا، يتم تحت حجج واهية وهي محاربة حزب العمال الكردستاني، ولكنها، تخفي أهدافها المعلنة، فأطماع توسعية تسعى بكل جهدها لتنفيذها على أرض الواقع، وهذه الأطماع تتمثل في استعادة ما فقدته من أراضٍ بعد الحرب العالمية الأولى، وذلك وفق “الميثاق الملي”، والذي يعدُّ دستوراً للأتراك، ويجب تطبيقه مهما كان الثمن”.

وأضاف: “أطماع الاحتلال التركي في المنطقة، لا تتوقف عند باشور كردستان، أو العراق فحسب، بل تتعدى العراق لتصل إلى إقليم شمال وشرق سوريا، وغيرها العديد من المناطق في سوريا، ويحاول الاحتلال التركي بشتى الوسائل الممكنة تحقيق تلك الأطماع، والحجج التي يتذرع بها لا أساس لها، لأن هدفه في العراق الموصل وكركوك، التي يعتبرهما إلى الآن جزءاً تم اقتطاعه من أراضي تركيا في اتفاقيات تمت بداية القرن المنصرم”.

وتابع: “يمكن تقييم الهجمات التركية وفق المنطق الذي ذكرناه، وهي تتحرك لتطبيق هذا المشروع في العراق، والحكومة العراقية لا تستطيع مقاومة ذلك، على الرغم من أن معظم التيارات والأحزاب العراقية، وخاصة الشيعية منها تقف ضد احتلال تركيا مناطق في العراق، لكن الأحزاب السنية على العكس من ذلك، فهي تتماهى مع تركيا، وأنها تشجع تركيا على ضم الموصل، وكركوك إلى أراضيها”.

وبين: “المعارضة أو الأحزاب السنية في العراق، موقفها يتماهى كثيراً مع موقف ما تسمى المعارضة السورية، رأينا كيف أنها كانت مدعومة من تركيا، مادياً، ولوجستياً، وعسكرياً، وسياسياً، أي أن المنطق الطائفي، الذي نما خلال العقود الأخيرة، باتت له أرضية خصبة جداً، من أجل رسم لوحة تراجيدية ملونة بدماء شعوب المنطقة، والتي تعتقد المعارضة أن الاحتماء بالطائفية هو طريق الخلاص، لكنها لا تعلم أنه بداية الطريق نحو الاقتتال والمجازر، وتركيا تستغل هذا الأمر بشكل كبير جداً”.

وأضاف: “مع الأسف، على الرغم من هذه الهجمات الواسعة النطاق، إلا أن موقف حكومتي باشور والحكومة العراقية، لا يزال ضعيفا مقارنة بحجم الاستباحة التركية، وهذا نابع من ضعف الحكومة في بغداد، فبعد سقوط النظام البعثي الديكتاتوري في العراق عام 2003، وحل مؤسسات الدولة من الجيش والأمن والشرطة، والعملة العراقية تم تغييرها، كل ذلك أدى لتشكيل عراق مبنيٍّ على المحاصصة الطائفية، والعرقية، و”كوتا” ما سمي بالأقليات طبعاً، هذه المحاصصة أوصل العراق إلى أن يكون دولة هشّة أو دولة اللادولة، في الظاهر والشكل هناك حكومة ودولة مكتملة الهيكلية، لكن في الجوهر، يمكن عدُّها مرتعاً للفساد والسرقة واللصوصية والاغتيالات والقتل والترهيب الطائفي والمذهبي”.

واستكمل: “هذا الاصطفاف الطائفي، أثر بشكل كبير على باشور كردستان؛ ما جعله يدخل هو أيضاً في نفق الولاءات الإقليمية، والتناحر على السلطة، والفساد المالي، وشراء الذمم، والاستقواء بالخارج، فهولير لها علاقات قوية جداً تاريخياً وبحكم الحدود أيضاً مع تركيا، ويُنظر إليها على أنها جدار حماية لها، وعندما تواجه أي تحدٍ تستنجد بتركيا، وكذلك الأمر فيما يتعلق بالسليمانية التي لها علاقة جيدة مع إيران”.

وأشار: الخلافات الكردية ـ الكردية، تستفيد منها تركيا وإيران بشكل كبير، حيث تتخذ معظم القرارات بعيداً عن مطالب الشعب، لأنها تصدر من أنقرة، ولهذا نرى أن الجيش التركي دخل في عمق مناطق كثيرة في هولير ودهوك، ويسعى أن يفرض وجوده في السليمانية أيضاً، لكنه لم يصل لمبتغاه حتى الآن، باختصار، أن توغل واحتلال تركيا مناطق في باشور كردستان، والموصل، لا يعود لقوة تركيا وجبروتها، بقدر ما هو نتيجة لضعف القوى والأحزاب في باشور كردستان، وبغداد أيضاً، وهو ما تستفيد منه تركيا بشكل كبير”.

مبادرات السلام تُرد بالعنف

وتطرق في حديثه إلى مبادرة السلام التي أطلقها القائد عبد الله أوجلان: “مبادرة السلام والمجتمع الديمقراطي، التي أطلقها القائد عبد الله أوجلان، محاولة حثيثة لحل القضية الكردية بالطرق السلمية، حيث كانت هناك محاولات عدة قبل ذلك، لكن تركيا دائماً كانت تقف حائلاً في وجه تلك المبادرات، وترد بالعنف على أي مبادرة يطلقها العمال الكردستاني منذ 1993”.

ولفت: “لكن هذه المرة الأوضاع تختلف، نظراً للمستجدات المتسارعة التي تضرب المنطقة بشكل عام، من الحرب في سوريا ولبنان، وما يحصل في غزة، وكذلك اليمن، وتطورات الحرب في أوكرانيا، هي جملة من التطورات التي تشي بأن ثمة متغيرات تضرب المنطقة، وأنه ينبغي على القوى أو الأطراف الديناميكية، أن تغير أدواتها وأساليبها كي تواكب هذه التطورات، من هذا المنطق وجه القائد عبد الله أوجلان نداءه للسلام كمبادرة لحل القضية الكردية بعيداً عن العنف والحرب، والتوجه للعمل السياسي في إيجاد الحلول”.

واستطرد: “هذه الخطوة كان لها تأثيرها المباشر على الداخل في تركيا وباكور كردستان، وباقي الأجزاء من كردستان أيضاً، وكذلك إقليمياً وحتى دولياً، ولأول مرة رأينا تأييداً نداء القائد عبد الله أوجلان، من الأمم المتحدة، والخارجية الأمريكية، وألمانيا، وبعض الدول العربية، وكذلك الخارجية العراقية المعنية بالأمر بشكل مباشر، لكن تركيا تريد سلاماً مغايراً للسلام الذي ينشده الكرد”.

وأردف: “بينما يسعى الكرد لسلام مشرف، وهو ما أوضحه القائد عبد الله أوجلان، في ندائه الذي وجهه، تسعى تركيا لسلام قريب من الاستسلام وترك السلاح، وهنا تكمن نقطة الخلاف في الأولويات لكل طرف، أردوغان يريد أن يحصل على فوز رخيص، دون تقديم تنازلات كي يدغدغ فيها مشاعر الأتراك العاطفية، ويملأ أذانهم صخباً بشعارات قومية وشوفونية، بأنه قضى على “الإرهاب”، وهو ما سيستغله في انتخابات مبكرة يدعو لها، إن هو نال ما يريد من سلام مذل. لكن؛ القائد عبد الله أوجلان، أقرن الابتعاد عن الحل العسكري وإنهاء الكفاح المسلح، والانتقال للنضال السياسي بأن يكون هناك أرضية قانونية وحقوقية وسياسية، وهذا من مهام البرلمان التركي، والآن الكرة في ملعب البرلمان”.

وأكمل: “إلى الآن هناك مماطلة من الدولة التركية في الرد على النداء التاريخي، وتلعب على عامل الوقت والضغط النفسي على قوات الكريلا، وهذا ما يفسر استمرار هجمات الدولة التركية على مناطق الدفاع المشروع رغم إعلان العمال الكردستاني عن وقف إطلاق النار وإنهاء مرحلة الكفاح المسلح وعقد مؤتمره الثاني عشر، لكن تركيا إلى الآن لم تقم بأية خطوات عملية على أرض الواقع، ولكن هذه الحالة (حالة اللا حرب واللاسلام)، لن تستمر كثيراً، فإن لم تقم تركيا بخطو خطوات عملية، وتهيئة الأرضية الحقوقية والسياسية، وفتح الطريق أمام النضال السياسي، بكل تأكيد سيكون هناك موقف آخر لحزب العمال الكردستاني، والذي لن يتخذ موقف الدفاع السلبي، الكل عينه على ما ستتخذه تركيا من خطوات عملية ومواقف إزاء ما قام به القائد عبد الله أوجلان والعمال الكردستاني”.

الكاتب والباحث، محمد أرسلان علي، اختتم حديثه: “لنجاح هذه العملية ينبغي على كل الأطراف القيام بما يقع على عاتقها من مسؤوليات، وواجبات، لأن استقرار المنطقة يقع على عاتق الجميع من دون استثناء، فحزب العمال الكردستاني، والقائد عبد الله أوجلان، قاما بالخطوة الأهم، وهم ينتظرون ما ستقدم عليه تركيا، لكن إلى الآن لا جديد عند الأتراك سوى الكلام دون أفعال، إن حل القضية الكردية في الأجزاء الكردستانية الأربعة، سيكون له تأثير كبير جداً على حل معظم القضايا والمشاكل التي تعانيها المنطقة، القائد عبد الله أوجلان، قدم جميع الحلول، من خلال فلسفة الأمة الديمقراطية، التي يساوي بين الجميع في الحقوق والواجبات، ويحقق العدالة والحرية للجميع”.

 

ShareTweetShareSendSend
Please login to join discussion

آخر المستجدات

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية
المرأة

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية

13/05/2025
اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات
المرأة

اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات

13/05/2025
السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً
أخبار عالمية

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً

13/05/2025
واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق
أخبار عالمية

واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق

13/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة