• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

القائد عبد الله أوجلان.. مانديلا العصر ومالك مفاتيح الحلّ في الشرق الأوسط

13/05/2025
in التقارير والتحقيقات
A A
القائد عبد الله أوجلان.. مانديلا العصر ومالك مفاتيح الحلّ في الشرق الأوسط
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 26

حمزة حرب

الإنجازُ الأكبر والأهم لحزب العمال كان إحياء القضية الكرديّة من حالةِ “المَوَات”، لتنبعث من جديد، لدرجة أنّها شكلت هاجساً لدى ساسة أنقرة لعدةِ عقودٍ، وبذلك كان استجابة حزب العمال الكردستانيّ لنداء القائد عبد الله أوجلان حول السلام وبناء المجتمع الديمقراطي متوقعاً، وجاء متناسباً مع المتغيراتِ الدوليّة والإقليميّة، واختلافِ الظروفِ التي أُسِّس فيها ومارس نشاطه خلالها، فالقضية الكرديّة بلغت اليوم موقعاً لا يمكن تجاهلها، والعودة إلى حقبة إنكار الوجود والحقوق. كما ينزعُ القرار من يد الحكومة التركيّة كلّ ذريعةٍ لاستهدافِ الكردِ ووصمِ قضيتهم بالإرهابِ، وهم دعاة السلام ورواده، بل يحمّلها مسؤوليّة تحقيق السلام.

“إتمام عملية السلام الداخليّ في تركيا سترسمُ مستقبل الشرق الأوسط”؛ بهذه العبارات وصف القائد عبد الله أوجلان أهميّةَ حلّ القضية الكرديّة وأنّها باتت “غير قابله للتأجيل” وجاءت هذه الدعوة بعد زيارة نادرة قام بها وفد برلمانيّ إلى القائد أوجلان في عزلته بجزيرة إيمرالي، وكانت الأولى منذ أكثر من عشر سنوات. ورغم استجابة دولت بهجلي زعيم حزب الحركة القومية وحليف أردوغان لمبادرة السلامِ والمجتمع الديمقراطي التي أطلقها القائد عبد الله أوجلان، إلا أنّ الأخير وكعادته لم يبدِ استعداداً فعليّاً لتطبيقها واقعاً والانتقال بالبلاد إلى مرحلة الهدوء والتفاهم وحل جديّ للقضية الكرديّة رغم ما قدمه القائد أوجلان من سبل لحلّ القضية.

 

فرصة تاريخيّة

في تطورٍ مفصليّ قد يعيدُ رسمَ خريطة الصراع الكرديّ التركيّ ورسمَ معالمِ العلاقة بين شعوب المنطقة، خرجت دعوة القائد أوجلان والذي تطبق بحقه العزلة منذ عام 1999، لتقدم مبادرةً تاريخيّة تتضمن إلقاء حزب العمال الكردستانيّ لسلاحه، مؤكداً أنّ السلام الداخليّ في تركيا هو مفتاحُ لاستقرار الشرق الأوسط بأسره.

جاءت هذه الخطوة بعد أن نقل نواب من حزب “المساواة وديمقراطيّة الشعوب” عن القائد أوجلان رسالة بعنوان “نداء من أجل السلام والمجتمع الديمقراطيّ”، في شباط 2025، دعا فيها الحزب إلى عقد مؤتمر استثنائيّ لخوض مرحلة النضال السياسي وإنهاء الكفاح المسلّح، والاندماج في الحياة السياسيّة التركيّة.

لاقت دعوة القائد أوجلان ترحيباً واسعاً داخل تركيا وخارجها وعلّق عليها الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، ووصفها بأنّها “بارقة أمل لتحقيق السلام”، بينما رحبت الولايات المتحدة وألمانيا بها، معتبرين أنّها تمثل فرصةً تاريخيّةً لإنهاء صراعٍ دام أربعة عقود.

رغم الترحيب، تواجه الدعوة تحديات عدة، فنظام أردوغان لم يعلن عن خطواتٍ ملموسةٍ لدعم هذه المبادرة، وسط شكوك حول نواياه، خاصة مع اقتراب الانتخابات الرئاسيّة في 2028 وهذا ما فتح الباب أمام شكوكٍ حقيقيّة وفعليّة تجاه نوايا النظام في تركيا، والذي لم يتعامل بقدر من المسؤوليّة تجاه هذه الفرصة التاريخيّة.

أحد أهم عوامل نجاح هذه المبادرة وبحسب ما تحدث عنه القائد أوجلان هو تحقيق السلام والاعتراف بالهوية الكرديّة، وفتح المجال السياسيّ للأحزاب الكرديّة، وضمان الحقوق المدنيّة والاجتماعيّة للكرد، وإيجاد آليّة دستوريّة تمكّن الكردَ من لعب دور بارز في الحياة السياسيّة والإداريّة لمناطقهم.

لذا؛ فإنّه لو تمَّ التعاطي مع المبادرة بشكلٍ جديّ ومثاليّ من قبل نظام رجب أردوغان لكانت قد شكّلت نقطة تحول تاريخيّة في تركيا والمنطقة، خاصة في ظل التغيرات الجيوسياسيّة في سوريا والعراق ولكن نجاح المبادرة يعتمد على تجاوب نظام أردوغان واستعدادها لتقديم تنازلات حقيقيّة.

 

خطوات متعثرة

في تركيا وغيرها من البلدان، لا تبدو ثنائيّة “سلام شكليّ” أو “حرب مستدامة” تضاداً مختلقاً فحسب، لأنّهما يؤديان إلى المحصلةِ ذاتها، ويثبت الواقع الموضوعيّ حقيقة أكثر مباشرة: إنّ الحرب هي نتيجة للمجرياتِ الغارقة في سوءِ العدالةِ، وعكسها يتطلب دوما تغييراً حقيقيّاً في الوقائع، لا في صورةِ الحرب. فتركيا اليوم، وبسبب ما يتبدل حولها وضمن مجتمعاتها، “مجبرة” على حلّ القضية الكرديّة، وهذه ليست فرصة لسلام شكليّ وورقيّ احتفاليّ، بل لتحول في مسارِ التاريخ، يصنع من تركيا دولة حديثة، ومن الكرد مجتمعاً يتمتع بحقوقٍ مكفولة.

ولسنوات عديدة، أشار العديد من الكرد إلى القائد أوجلان باعتباره “مانديلا كردستان” فكلا القائدين واصلا النضال وقيادة الحركات التحرريّة من خلف القضبان وعلى مدى معظم الأعوام الست والعشرين الماضية، ظل القائد أوجلان في عزلته بجزيرة إيمرالي وهو ما حرمه حقَّ الأملِ الذي تنصُّ عليه القوانين الدوليّة في انتهاكٍ صارخٍ من دولة الاحتلالِ التركيّ، لكن وعلى الرغم من ذلك إلا أنَّ القائد أوجلان لا يزال القائد الأكثر نفوذاً في الحركةِ الكرديّة في تركيا وهو ما يمكّنه من الإمساك بمفاتيحِ الحلِّ المستدام.

الدولة العميقة المؤلفة من زعامة أردوغان وحزب “الحركة القوميّة” تعيش أزمة سلطة حقيقيّة، وتراجعت شعبيتها للغاية، وباتت تستشعر خطر أحزاب المعارضة وأنّها تهدد بقاءها في السلطة في الانتخابات القادمة بكلِّ جديّةٍ، ولأجل ذلك تسعى لاستمالةِ الكرد شعبيّاً وسياسيّاً، أو تحييدهم على الأقل، والظهور بصورة القادة الاستثنائيين الذين “أنهوا العنفَ في البلاد”. وبالمقابل يريد القائد أوجلان إحداث تحولٍ حقيقيّ في المسألة الكرديّة في تركيا، لكن ذلك متعلق بحسب متابعين في خروجه من السجنِ وفكّ سياسة الإبادة والتعذيب المفروضةِ عليه كبادرةِ حُسن نية من النظام في تركيا بعد أكثر من ربع قرن، ليتم التعاطي مع شكلٍ آخر من الكفاح ضد الدولة القوميّة.

لذا؛ فإنّ هذه الخطوة تأتي في خضم الوضعِ الديناميكيّ في الشرق الأوسط يمثل بالنسبة لتركيا تهديداً وفرصة، والحكومة التركيّة أرادت من خلال هذه المبادرة منع حزب العمال الكردستانيّ والقوى الكرديّة من الخروجِ من هذا الوضع أقوى من السابق.

وكذلك ترى أنقرة في إضعاف إيران المحتمل فرصةً لترسيخ وجودها كأقوى طرف سياسيّ واقتصاديّ في المنطقة “ولتحقيق هذا الهدف، يجب إنهاء الصراع المسلح وقد نظر رئيس النظام التركيّ أردوغان وكذلك حليفه بهجلي إلى التطورات من هذا المنظور بحسب ما يؤكده متابعون.

فمساعي السلام لم تكن وليدة اللحظة فهناك تاريخ طويل من المحادثات المتعثرة بين الجانبين حيث بدأت أولُ مبادرة سلام بين حزب العمال الكردستانيّ والحكومة التركيّة في عام 2009 وبتكليف من رئيس الوزراء حينها أردوغان، أجرى رئيس الاستخبارات التركيّة هاكان فيدان في عامي 2010 و2011 محادثات مع ممثلين عن حزب العمال الكردستانيّ في العاصمة النرويجية أوسلو غير أنَّ هذه المحادثات باءت بالفشل وعرقلتها انقرة بعدم جديتها في التعاطي مع الحل الشامل والعادل للقضية الكرديّة في تركيا.

وفي عام 2013، بدأت عملية سلام ثانية لعب فيها القائد أوجلان وحزب الشعوب الديمقراطيّ (HDP) دوراً مركزيّاً وفي احتفال “نوروز” 2013، تمت قراءة رسالة القائد أوجلان أمام الآلاف من الناس في مدينة آمد، ما أيقظ الآمال في السلام.

وخلال هذه الفترة، زادت شعبية حزب الشعوب الديمقراطيّ، وكان يدعم عملية السلام ولكنه كان في الوقت نفسه يطالب أردوغان بتحسين حقوق الكرد والمعارضين الأساسيّة وحصل في الانتخابات البرلمانيّة التركيّة في 7/6/2015 على أكثر من 13%، وخسر حزب العدالة والتنمية أغلبيته المطلقة لأول مرة وبعد فترة قصيرة، أنهى أردوغان عملية السلام.

هذه التجارب التي عرقلها النظام الحاكم في تركيا تضع في الحسبان إمكانيّة عرقلة نجاح هذه المبادرة أيضاً وأن الغرض منها بالنسبة لنظام أردوغان دعائيّ شعبويّ انتخابيّ ليس إلا ولو كان عكس ذلك لأبدت الحكومة أيّ خطوات تؤكد أنها مستعدة ولديها حسن النية لتطبيق بنودها حتى ولو لم تحقق نتائج فوريّة وملموسة لكن حتى بروز مؤشرات حقيقيّة هي غير متوفرة على الأرض قد تمهّد الطريق أمام إحراز تقدّم على المديين المتوسط والبعيد تترافق مع خطوات عملية قابلة للتنفيذ.

فحكومة أردوغان مطالبة اليوم بإدارة المسألة بطريقةٍ شاملةٍ، مع الحرص على إشراك المواطنين وهو ما سيعتمد على نجاح هذه المبادرة أيضاً وعلى بناء تحالف متين قادر على التصدّي لأيّ عراقيل محتملة قد تثيرها أطراف محلّية أو إقليميّة وقد يساهم نجاح عملية السلام في حلّ التوترات الداخليّة، وتعزيز مكانة تركيا الإقليميّة، ودفع نموّها الاقتصادي، فضلاً عن توسيع دورها الدبلوماسيّ.

 

حرية القائد أوجلان أساس السلام في المنطقة

منذ انهيار عملية السلام السابقة عام 2015 حظيت مبادرة بهجلي، التي تمثّل تحوّلاً جذريّاً بعيداً عن سياسات حزبه القوميّة المتشدّدة، بترحيب رئيس النظام رجب أردوغان وإن تبدّلت الأدوار بينهما هذه المرّة ففي الجولة السابقة، تحمّل أردوغان العبءَ السياسيّ للمفاوضات، قائلاً آنذاك: إنّه مستعّد “لتجرّع الشوكران السام” من أجل تحقيق السلام أمّا اليوم، فإنّ بهجلي هو من يلقي بثقله السياسيّ وعلاقاته الوثيقة مع الدولة وأجهزتها البيروقراطية خلف هذه المبادرة، في مسعى لتأمين قبول شعبيّ أوسع لاقتراحه.

لكن هذا النهج الجديد يهدف إلى طمأنة الفصائل القومية داخل الدولة والمجتمع بأنّ عملية السلام تخضع بالكامل لسيطرة الدولة التركيّة، ما يقلّل من احتمال حدوث ردود فعل معارضة حيث يعكس هذا التوجّه في الوقت نفسه حرص أردوغان على تحقيق توازن دقيق بين استرضاء المشاعر القومية وإعادة بناء جسور التواصل مع المجتمع الكرديّ، الذي تراجع تواصله معه بشكل كبير ومع ذلك، لم يتّضح بعد مدى التوافق بين أردوغان وبهجلي حول هذه القضية، ما يضفي مزيداً من التعقيد على هذه العمليّة المتغيّرة.

ومع ذلك تبقى الثقة المطلقة بالنظام التركيّ غير مطروحة في ظل عدم وجود معطيات تؤكد على أنّ النظام جاد في اتخاذ خطوات إيجابية من قبيل منح القائد عبد الله أوجلان حق الأمل في الحياة وإطلاق سراحه حتى ولو كان إطلاق سراحٍ مشروط بحسب ما يوصف مراقبون.

ورغم حالة انعدام الثقة بالنظام التركيّ لكن هذه الجولة من مفاوضات السلام يبدو أنّها تحظى بترحيب سياسي أوسع، إذ تُعتَبَر أنّها نابعة عن إرادة الدولة وهذا ما عمد بهجلي وأردوغان على تسويقه علاوة على أنّ أبرز الداعمين لها هذه المرة هو الزعيم الجديد لحزب الشعب الجمهوري العلماني المعارض أوزغور أوزيل الذي أكّد على أهمية إشراك البرلمان في عملية السلام بالتالي، يسهم هذا الدعم السياسيّ الأوسع في إنشاء بيئة أكثر ملاءمة تُمكّن الحكومة من المضي قدماً في عملية السلام بفعّالية أكبر.

حزب العمال الكردستانيّ ماضٍ في تقديم خطوات إيجابيّة استجابةً لدعوة القائد أوجلان حتى وإن لم يقدم النظام في تركيا خطوات إيجابيّة بهذا الاتجاه، وخلال مؤتمر الحزب الثاني عشر الذي عقده في الفترة ما بين الخامس والسابع من أيار الحالي اتخذ قرارات بغاية الأهمية وقد أعلنت على الملأ يوم الإثنين وتضمنت إنهاء مرحلة الكفاح المسلح قاطعاً بذلك أشواطاً كبيرةً نحو تحقيق السلام المستدام في البلاد وإنهاء حقبة نضالٍ عسكريّ دام لـ 52 عاماً على دربِ الحرية.

أشارت التصريحات الرسميّة التي صدرت عن حزب المساواة وديمقراطيّة الشعوب بصفته الراعي الرسميّ لهذا المسار التفاوضيّ أنّ العمال الكردستانيّ اتخذ قرارات هامة خلال مؤتمره الثاني عشر، وهو ما يقرب الجميع من إنهاء صراع دام نصف قرن ويمثل محطة تاريخيّة تفتح الطريق نحو السلام داعياً البرلمان في تركيا لتحمل مسؤوليته وتحويل هذه اللحظة إلى سلام دائم.

الأيام القليلة القادمة ستكون حُبلى بالنتائج والتي تعوّل عليها أطراف عدة داخل تركيا وخارجها وتبني عليها آمال عريضةً بتحوّل هذا النضال العظيم لتحرر الشعوب المضطهدة في الشرق الأوسط وعلى رأسها الشعب الكرديّ بعد أن رعى هذا النضال القائد عبد الله أجلان الذي ترى فيه شعوب المنطقة.. مانديلا العصر ومالك مفاتيح الحلّ في الشرق الأوسط، آملين أن يكونَ عنوان المرحلة القادمة مرحلة “السلام والحل الديمقراطيّ” في الشرق الأوسط.

 

 

 

ShareTweetShareSendSend
Please login to join discussion

آخر المستجدات

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية
المرأة

من الطبيعة إلى التراث.. أيادي نساء الرقة يبدعن في إنتاج الجبنة التقليدية

13/05/2025
اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات
المرأة

اللغة الكردية في شمال وشرق سوريا.. ميراث مكلل بالتضحيات وحافظة خلدته الأمهات

13/05/2025
السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً
أخبار عالمية

السلطات القبرصية تُعيد 64 مهاجراً سوريّاً

13/05/2025
واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق
أخبار عالمية

واشنطن ترفض فتح أبوابها لسلطات دمشق

13/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة