• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

طارق المحمد: الهواية وأصالة الفن.. سرَّا النجاح

08/04/2025
in الثقافة
A A
طارق المحمد: الهواية وأصالة الفن.. سرَّا النجاح
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 14
 روناهي/ تل حميس – في عمق الجزيرة السورية، حيث الأصالة تتشابك مع تفاصيل الحياة اليومية، يبرز اسم الفنان الشعبي “طارق حسين المحمد” واحداً من القامات الفنية، التي تترك بصمتها في الذاكرة الشعبية. من حي النشوة الشرقي في مدينة الحسكة، بدأ هذا الفنان مسيرة استثنائية أضاءت سماء الفن الشعبي، ليصبح رمزًا من رموزه وأحد أعمدته الراسخة في مدينة تل حميس وأريافها.

وُلد الفنان ” المحمد” عام ” 1983″ في حي النشوة الشرقي بمدينة الحسكة. في هذا الحي البسيط، ترعرع بين أجواء مفعمة بالحب للطبيعة والتراث الشعبي، حيث كانت الأغاني الريفية والأنغام الفراتية جزءًا لا يتجزأ من الحياة اليومية. كانت هذه البيئة الخصبة الشرارة الأولى التي أوقدت في داخله شغف الفن، لتكون البداية الحقيقية لمسيرة مليئة بالعطاء والإنجازات.

بداية مسيرته الفنية

ولمعرفة المزيد عن مسيرته الفنية؛ زارت صحيفتنا “روناهي ” الفنان المبدع ” المحمد “في منزله بمدينة تل حميس فحدثنا بداية عن تنقله بين الحسكة، وتل حميس:

“انتقلت في سنوات شبابي الأولى إلى “ريف تل برك ” حيث بدأت ملامح موهبتي الفنية تتبلور بشكل واضح. وفي قرية “أم حجرة “، تحديدًا عام 1994بدأت أولى خطواتي في عالم الفن الشعبي، لأقدم نفسي فناناً شاباً أعبر عن مشاعر الناس وآمالهم من خلال ألحاني”.

في تلك الفترة، بدأ طارق المحمد رحلة البحث عن هويته الفنية، مستلهمًا التراث الشعبي بألحانه وكلماته. ومع مرور الوقت، نجح في ترسيخ مكانته كفنان شعبي يعكس صوت الريف وأصالته، جامعًا بين الكلمات العذبة والألحان التي تنبض بالحياة.

وفي حديثه الشيق عن البدايات تابع: “رغم بداياتي المتواضعة، تمكنت أن أشق طريقي بثبات نحو عالم الشهرة، كانت مرحلة الانتقال من تقديم الفن بشكل بسيط إلى الاحتراف نقطة تحول كبيرة في حياتي الفنية”.

وبفضل صوته الذي يحمل أصالة الريف وسحره، أصبح المحمد أحد أبرز الفنانين الشعبيين في المنطقة.

شهرته الفنية

وأضاف المحمد:” تميزت بتأدية اللون الريفي الفراتي، وهو لون فني يُجسّد روح المجتمع الريفي، بقصصه ومعاناته وأفراحه. حملت هذا الفن بكل صدق وإخلاص، فوصل إلى قلوب الناس في مختلف المناطق، ويصبح رمزًا من رموز الفن الشعبي في الجزيرة السورية.”

لم تقتصر شهرة الفنان ” طارق المحمد ” على منطقة الجزيرة وأريافها، بل امتدت إلى المحافظات السورية، حيث جاب البلاد شمالًا وجنوبًا، شرقًا وغربًا، مغنّيًا في المدن الكبرى مثل دمشق، وحلب، ودير الزور، فضلًا عن اللاذقية وغيرها من المحافظات، مقدمًا حفلات مميزة لاقت استحسانًا جماهيريًا واسعًا.

تخطت مسيرة طارق المحمد حدود سوريا، فحمل رسالته الفنية إلى العراق، حيث غنى في الفاو، وبير قاسم، وبير جاري، مقدّمًا أغانيه التي عبّرت عن عمق التراث الريفي السوري والفن الفراتي الأصيل. استطاع من خلال هذه الحفلات أن يعزز مكانته فناناً شعبياً لا يعرف الحدود، يلامس قلوب الناس أينما حلّ، كما غنى في “لبنان”، حيث قدم حفلات استثنائية أظهرت جماليات الفن الشعبي السوري، ونجح في إيصال اللون الريفي إلى جمهور لبناني واسع، ما عزز من شعبيته وجعل فنه يلقى صدى خارج حدود وطنه.

يُعد الفنان “طارق المحمد” أحد أعمدة الفن الشعبي في منطقة تل حميس وأريافها. استطاع أن يحافظ على هويته الفنية رغم المتغيرات الكبيرة التي شهدتها الساحة الفنية، ليبقى صوتًا يعبر عن التراث وأصالته. من خلال أغانيه وحفلاته، كما نجح في نقل صورة حية عن التراث الريفي، ليؤكد أن الفن الشعبي ليس مجرد وسيلة للتعبير، بل هو جزء أساسي من الهوية الثقافية للمجتمع.

إن مسيرة الفنان “طارق المحمد ” ليست مجرد قصة نجاح، بل هي رسالة تحمل في طياتها أهمية الحفاظ على الفن الشعبي ونقله للأجيال القادمة. من خلال أعماله، يقدم درسًا في الوفاء للجذور والهوية، مؤكدًا أن الفن الشعبي هو نبض المجتمع ومرآة تعكس همومه وأفراحه.

في النهاية يبقى اسم “طارق حسين المحمد” حاضرا في ذاكرة محبيه وجمهوره، فناناً حمل على عاتقه رسالة الفن الشعبي، واستطاع أن يثبت أن هذا الفن قادر على تجاوز الحدود، ليصل إلى كل قلب ينبض بحب التراث والأصالة.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

بشائر حول وحدة الصف الكردي في سوريا
آراء

بشائر حول وحدة الصف الكردي في سوريا

10/05/2025
ثماني سنوات من الإنجازات والتحديات نحو بناء مستقبل مدينة الطبقة
المجتمع

ثماني سنوات من الإنجازات والتحديات نحو بناء مستقبل مدينة الطبقة

10/05/2025
الدرباسية… لمكافحة الحشرات الضارة رش المبيد الضبابي
الإقتصاد والبيئة

الدرباسية… لمكافحة الحشرات الضارة رش المبيد الضبابي

10/05/2025
أهم الإجراءات الاحترازية لتجنب حدوث الحرائق في المحاصيل الزراعية
الإقتصاد والبيئة

أهم الإجراءات الاحترازية لتجنب حدوث الحرائق في المحاصيل الزراعية

10/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة