• Kurdî
الجمعة, يونيو 20, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

واقع المرأة السورية بعد سقوط الأسد

29/03/2025
in المرأة
A A
واقع المرأة السورية بعد سقوط الأسد
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 51

لافا خلف

تاريخ المرأة في سوريا حافل ومليء بالإنجازات والنجاحات، التي تخطت الكثير من القيود والقوانين والصور النمطية التي زرعت في الأذهان، فالنساء في سوريا يشكلن تقريباً 49% من سكان سوريا، وهن مشاركات فاعلات ليس فقط في الحياة اليومية بل في المجالات الاجتماعية والسياسية والدبلوماسية وغيرها.

فليدرك الجميع أن المرأة ليست مثل نباتات الزينة، ولا مصدر للحب، والعشق الرخيص، بل هي من أهم المصادر التي تغني الحياة. فالمرأة مصدر للحياة، وهي شريكة وليست هامشاً، والمرأة في المجتمع الشرقي كانت مسلوبة الحقوق، والرجل هو الحاكم والمالك والمستبد، أما المجتمع فهو مزيج من الكتل الهلامية العشائرية القبلية، قيم العيش فيها متناقضة وغامضة، فأعظم أساسيات الحياة هو الحب، ومع الأسف مفهوم الحب لا يتعدى على أنه غريزة حيوانية، والمرأة سلعة رأسمالية في سوق التجارة والتسويق، أو آلة للإنجاب وخدمة الرجل، يعني باختصار المرأة في المجتمع الشرقي هي بكل بساطة شكل للعلاقات الإنكارية البحتة، ومصدر للانحطاط والعبودية.

ففي سوريا كان للمرأة دور في بعض جوانب الحياة كالتعليم والعمل والمشاركة في بعض المؤسسات والبرلمانات، ولكن بنسبة قليلة جداً، بل اقتصرت أدوارها في الكثير من جوانب الحياة العملية وكانت محظورة في الكثير من الجوانب الريادية، ففي سوريا رغم وجود الكثير من الشعوب والطوائف والتنوع العرقي كانت الدولة تتمسك بالدين الإسلامي ذريعة أو حجة لتقييد المرأة، مثلاً المرأة عورة، المرأة كائن ضعيف، المرأة جنس لطيف، لا يليق بها التواجد أو استلام المناصب الإدارية، أو تواجدها في المجالات الديناميكية والعسكرية. فالمرأة تستطيع أن تشغل أي منصب، والكفاءة العلمية والخبرة هي التي تحدد لا توجد مناصب حكراً على الرجال، ومناصب أخرى مسموح للنساء استلامها، فالمرأة متساوية مع الرجل، ويمكنها أن تكون مصدراً أساسياً وركيزة في المجتمع، ولكن للأسف، لم يُعطَ لها مجال لتحدث ثورة في فكرها وروحها، بل وضعوا لها مقاييس ليتم تقييدها، وكانت أبرز هذه المقاييس تحت اسم الدين، ولا يجوز، ولا يسمح، وغير لائق، والكثير من المصطلحات المعفنة.

واليوم بعد سقوط نظام الأسد البعثي، جعلنا نقف في حيرة، والعيش باسم الخوف اللذيذ، والذي أقصده بالخوف اللذيذ، هو أنهم أوهمونا بسقوط أخطر نظام وحشي استغل الشعب ما يقارب الخمسين عاماً، من الظلم والاستبداد والاضطهاد، وسلب الحقوق وكم الأفواه، ومنع التعبير والكثير من الأساليب الفظيعة التي مارسها هذا النظام بحق الشعب، فالجميع أسعده التحرير من هؤلاء الطغاة، والاحتفالات بالنصر الذي مازال مستقبله مجهولاً إلى يومنا هذا، ونسينا من الذي حل مكان هذا النظام القمعي.

فاليوم، سوريا تحررت من الأسد، لكن من حل مكان الأسد، أي بمعنى أوضح ما الفكر الذي سيقود سوريا بدلاً من الفكر البعثي، نلاحظ أن القيادة الجديدة هي من المتعصبين والأشخاص الأكثر طلباً في قوائم الإرهاب العالمية، ولاحظنا في مقابلة أجريت قبل أيام مع أحد القادة، الذي أبدى رأيه بحرية مطلقة عن واقع المرأة السورية، وتحدث على أن المكانة البيولوجية للمرأة لا تسمح لها المشاركة في بعض الأماكن، ولا يمكنها تأدية بعض المهام، التي لا تتناسب مع طبيعتها البيولوجية، مثلاً كاستلامها وزارة الدفاع، وأكد أن المرأة بطبيعتها البيولوجية وكينونتها لا تستطيع أن تؤدي بعض المهام كالرجل، وأيضاً تطرق إلى بعض المواضيع، التي تنص على ارتداء الحجاب في الجامعات، والمؤسسات، والعمل بشكل عام.

هنا أدركنا أن الفكر المتعصب، الذي كان ولازال مع فكرة أن المرأة أم، ومربية وربة منزل فقط، علماً أن المرأة هي ثائرة وشريكة، وناشطة وسياسية، وحقوقية وصحفية وأكاديمية، وعاملة، وأم وربة منزل، وقبل كل شيء هي مواطنة سورية وإنسانة “روح وليست جسداً فقط”.

منطقياً لم تدرس النساء وتناضل وتعتقل وتعمل وتهان، وتهلك من أجل أن تُحصر في داخل أربعة جدران وتطبخ وتربي فقط، ولم تكن المرأة ضعيفة في أي شيء لتكون ضعيفة في الأمور الإدارية، ولا توجد أي دولة لم تخصص للمرأة مكاناً في شؤون الدولة، ليأتوا هؤلاء ويمنعونها من حقها في التواجد بمثل هذه الأماكن.

وأخيراً، واقع المرأة في سوريا في مرحلة الخطر واللاوعي، ويجب إعادة النظر في مثل هذه الأمور، وإلّا سوف نواجه خطراً كبيراً، ولن نستطيع الوصول إلى التفاهم، فمرحلة ما بعد السقوط أهم من السقوط بكثير.

والأسد فر هارباً، الأهم من الأسد هو من سيحكم سوريا الآن، دون إقصاء أو تمييز كيف سيكون مستقبل سوريا بشكل عام، ومستقبل المرأة بشكل خاص، هل سيكون متعصبا أم مشرقاً؟ وهل ستعيش المرأة حرة وبحب، لا تخاف من الملاحقة والتمييز، والتحرش، والنظرة الدونية، بسبب دينها أو عرقها أو توجهها السياسي؟
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

حجب تكريم الجوائز في اختتام معرض الفن التشكيلي التاسع 
الثقافة

حجب تكريم الجوائز في اختتام معرض الفن التشكيلي التاسع 

19/06/2025
خطاب الكراهية وكيفية نبذه
المجتمع

خطاب الكراهية وكيفية نبذه

19/06/2025
سوق الأثاث المستعمل في مدينة تل حميس.. بديل ميسور التكلفة
الإقتصاد والبيئة

سوق الأثاث المستعمل في مدينة تل حميس.. بديل ميسور التكلفة

19/06/2025
للشتاء المقبل.. البدء بتوزيع مازوت التدفئة في إقليم شمال وشرق سوريا
الإقتصاد والبيئة

للشتاء المقبل.. البدء بتوزيع مازوت التدفئة في إقليم شمال وشرق سوريا

19/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة