• Kurdî
الجمعة, يونيو 20, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

نساء من الطائفة العلوية: الكرد وقسد أثبتا أنهما دعاة إنسانية وأمل السلام في سوريا

25/03/2025
in المرأة
A A
نساء من الطائفة العلوية: الكرد وقسد أثبتا أنهما دعاة إنسانية وأمل السلام في سوريا
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 30

جل آغا/ أمل محمد ـ شكرت نساء الطائفة العلوية من الساحل السوري، جهود إقليم شمال وشرق سوريا للدعم والتضامن معهم في محنتهم، وشددن على ضرورة إيقاف جرائم الإبادة الجماعية ومحاسبة من تلطخت يده بدماء الشعب السوري.

لم تتمكن الحكومة المؤقتة من السيطرة على الوضع الأمني، بل على خلاف ذلك اتجهت الأوضاع للأسوأ، ففي الساحل السوري ومع بداية شهر رمضان المبارك، حصلت مجازر شنيعة ومشاهد من القتل والسلب والنهب، طغت على الصورة العامة عنوان “الطائفية” فقد تم القتل وفق للهوية، وقتل أكثر ما يقارب من 1380 مدنياً معظمهم من الطائفة العلوية.

بدأت أحداث الساحل السوري بتاريخ السابع من آذار من العام الجاري، تحت مسمى ملاحقة فلول النظام السابق، ليتحول المشهد لعمليات قتل للمدنيين شيوخ ونساء وأطفال وشباب، وارتكاب مجازر وجرائم عبادة جماعية بحق الطائفة العلوية، هذه المشاهد ستبقى خالدة في ذاكرتهم إلى الأبد، صور الجثث الملقاة في الشوارع، ومشاهد الاعتقال الجماعي، وأصوات الإعدامات سيخلدها التاريخ للأبد.

حرب إبادة بذريعة محاربة فلول النظام السابق

 وفي هذا السياق، تحدثت نساء من الساحل السوري لصحيفتنا “روناهي”، عن تلك الفترة العصيبة التي مررنَ بها، فأشارت “حلا وسوف” وهي أم لطفل: “في صباح يوم الجمعة شهدنا حركة غير طبيعية في زقاق حينا في بانياس، مسلحون بدوا وكأنهم غير سوريين، دخلوا منزل جيراننا، وفي برهة من الزمن سمعنا أصوات الرصاص تتعالى فيما بعدها صرخات أم شاهين الثكلى، التي رأت بأم عينيها ولديها الشابين “علي” و”عدي” يقتلان بدم بارد”.

وأضافت: “كان المسلحون يدخلون البيوت بعشوائية، والخوف كان يسيطر على الجميع، حتى أننا لم نجرأ بأن نذهب ونواسي جارتنا، خوفاً من أن نصل لذلك المصير، فطالب كبار السن وبعض الشخصيات من المنطقة بأن نبقى في منازلنا، وظننا بذلك بأننا آمنون ولكن الجميع كان بخطر، لأن المسلحين كانوا يقومون بتصفية كل من هب ودب، ما شهده الساحل هو نعرات طائفية، وقتل وفق للهوية، هذه جريمة ويجب أن يتدخل المجتمع الدولي”.

وتابعت: “نحن الطائفة العلوية ارتبط اسمنا بالنظام السابق، ولكن ليس الطائفة كلها كانت منضمة للجيش السوري، وليس الجميع تلطخت أيديهم بدماء السوريين، يجب أن يفهم العالم هذا الأمر، نحن مدنيون عزل، على كل من كان شريكاً في قتل الدم السوري أن يُحاسب ومن أي طائفة ودين كان، ولكن العزل والنساء والشباب لا ذنب لهم”.

وفي ختام حديثها، شكرت “حلا وسوف”، جهود إقليم شمال وشرق سوريا وتضامنهم مع أهالي الساحل: “نشكر كل من ساندنا ولو بكلمة، نشكر الإدارة الذاتية والقائد العام لقوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي على وجه الخصوص، الذي اشترط في بنود اتفاقه مع حكومة دمشق، أن تتوقف المجازر في مناطقنا، ونشكر الإدارة الذاتية والهلال الأحمر الكردي الذي أرسل لنا قوافل مساعدات لمناطقنا”.

لن ننسى جهودهم وتضامنهم معنا 

ومن جانب أخر، قالت “ريم محمد” وهي من ريف اللاذقية: “طوال 14عاماً والطائفة العلوية، تعيش في فقر وتهميش حالنا حال السوريين كلهم، نعاني من فقر وبطالة، لماذا تم تجريمنا بهذه الطريقة؟ لماذا يجب علينا دفع ثمن ذنب لم نرتكبه؟”.

وبينت ريم، إن ما شهدته قرى وبلدات الساحل السوري أقل ما يمكن وصفه بالإجرام: “في هذه الظروف تم قتل عدد من أقاربي، عيسى ابن عمي، وهو طالب صيدلة في السنة الأولى، وسارة زوجة ابنة خالي قتلت هي وطفلها الرضيع، دخلوا المنازل ونهبوا وسلبوا وقتلوا، هل يمكن للسوري أن يفعل بأخيه السوري هكذا؟ نطالب بتحقيق العدالة في هذه المجازر، التي حصلت وأن يتم تقصي الحقائق وليس فقط وعوداً تُقطع”.

ووجهت “ريم محمد”، في ختام حديثها رسالة شكر إلى جهود الإدارة الذاتية الديمقراطية في شمال وشرق سوريا والوقوف مع أبناء الساحل السوري في محنتهم: “في هذه الأزمة التي حصلت ومر بها الساحل السوري ظهرت معادن الكثيرين، هناك من شمت بنا، وهناك من أثبت بأنهم يتمتعون بالإنسانية، وهذا حال الأخوة الكرد والإدارة الذاتية الديمقراطية في إقليم شمال وشرق سوريا، الدعم النفسي التي لمسناه من الأخوة الكرد ومناطق الإدارة الذاتية على مواقع التواصل الافتراضي منحنا الأمن، والكثير من الإعلاميين الكرد والصحفيون في الإدارة الذاتية كنا نتواصل معهم، وننقل لهم صورة ما جرى هنا، وكانوا متعاونين كثيراً ونقلوا صوتنا والمشهد الذي كان حاضراً حينها، وكذلك هناك عدد كبير من أصدقائنا الكرد كانوا يتواصلون معنا للاطمئنان، هنا تأكدنا بأن الكرد وقسد هما دعاة سلام”.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

حجب تكريم الجوائز في اختتام معرض الفن التشكيلي التاسع 
الثقافة

حجب تكريم الجوائز في اختتام معرض الفن التشكيلي التاسع 

19/06/2025
خطاب الكراهية وكيفية نبذه
المجتمع

خطاب الكراهية وكيفية نبذه

19/06/2025
سوق الأثاث المستعمل في مدينة تل حميس.. بديل ميسور التكلفة
الإقتصاد والبيئة

سوق الأثاث المستعمل في مدينة تل حميس.. بديل ميسور التكلفة

19/06/2025
للشتاء المقبل.. البدء بتوزيع مازوت التدفئة في إقليم شمال وشرق سوريا
الإقتصاد والبيئة

للشتاء المقبل.. البدء بتوزيع مازوت التدفئة في إقليم شمال وشرق سوريا

19/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة