• Kurdî
السبت, مايو 10, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

ست هوايات تجعلك أكثر سعادة في الشتاء

18/02/2025
in منوعات
A A
ست هوايات تجعلك أكثر سعادة في الشتاء
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 5
يؤثر ما يقوم به الشخص كل يوم، سواء كان يعمل على تعزيز الدوبامين أو يستنزف الطاقة، على صحته العقلية.

أن بعض الأنشطة الإبداعية، مثل البستنة والفنون والحِرف اليدوية، كانت مرتبطة بتعزيز الرضا عن الحياة، خاصةً خلال الأشهر الخمسة من الحجر الصحي التي يتذكرها الكثيرون بوضوحٍ. وبالمثل، في فصل الشتاء، تلعب مشاعر عدم الرضا ونقص الطاقة دورًا مهمًا في الشعور.

ووفقًا لطبيبة النفس دكتورة ليا كايلور: “خلال فصل الشتاء، يتوق الشخص إلى شيء ما، سواء كان ذلك طعامًا لذيذاً أو تواصلًا اجتماعيًا أو مجرد كوب إضافي من القهوة، إن هناك سبب علمي لهذه الرغبة الشديدة، حيث يمكن أن تنخفض مستويات الدوبامين في الدماغ في أشهر الشتاء الباردة والمظلمة”.

تقول الدكتورة ليا إن “الدوبامين هو ناقل عصبي يُطلق عليه غالبًا اسم المادة الكيميائية التي تمنح الشعور بالسعادة لأنه مرتبط بالدافع والمتعة والمكافأة. وخلال فصل الشتاء، يمكن أن تؤدي ساعات النهار الأقصر والتعرض المنخفض لأشعة الشمس إلى انخفاض نشاط الدوبامين، مما يجعل الاشخاص يشعرون بمزيدٍ من التعب وقلة الدافع، ويرجع السبب إلى أن الكثيرين يتوقون إلى سلوكيات تعزز الدوبامين، مثل الانغماس في الأطعمة المريحة أو تصفح وسائل التواصل الافتراضي”، وبينما يمكن أن يبدو تصفح وسائط التواصل الافتراضي بمثابة الحل لتلك الكآبة الشتوية، فمن الأفضل الانخراط في الأنشطة العملية، كما يلي:

 1ـ لمسة جديدة إلى هواية مألوفة:

يمكن أن تبدو الأماكن والأنشطة التي يحبها الشخص مألوفة بعض الشيء، إنما يمكنه إضافة لمسة فريدة إليها، بدلاً من تجربة شيء جديد تمامًا (وهو أمر ربما يكون شاقًا بالنسبة للعديد من الأشخاص)، وتقترح الدكتورة ليا إضافة لمسة إلى شيء مألوف بالفعل. تقول: “يحب الدماغ الأشياء الجديدة والمبتكرة، يمكن أن تمنح تجربة شيء جديد دفعة من الدوبامين. على سبيل المثال، يمكن تجربة مقهى جديدًا، أو وصفة جديدة، أو مهارة جديدة. أي شيء يتحدى الدماغ بطريقة جديدة يمكن أن يحافظ على مستويات الدوبامين”.

2ـ العلاج بالتعرّض للبرد:

إذا كان الشخص يفخر بتحمّله للأحاسيس الجديدة، ترجح الدكتورة ليا كايلور تجربة العلاج بالتعرّض للبرد. وتشرح: “قد يبدو الأمر غير بديهي، لكن الاستحمام بالماء البارد أو الغطس في جسم مائي بارد يمكن أن يؤدي إلى اندفاع الدوبامين”، شارحةً إن “التعرض للبرد يعمل على تنشيط الجهاز العصبي الودي (نظام “الراحة والهضم”) ويؤدي إلى ارتفاع كبير في مستويات الدوبامين، يمكن أن يؤدي هذا الشعور الطبيعي بالنشاط والوضوح الذهني لساعات بعد ذلك”.

3ـ الإبداع في الحركة:

من المعروف أن ممارسة التمارين الرياضية يعد نشاطًا يعزز هرمون السعادة، لكن الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية ربما يبدو أمرًا صعبًا على البعض، ولهذا السبب تقترح دكتورة ليا أن يكون المرء مبدعًا في الحركة التي يختارها: “يمكن أن يكون القيام ببعض أنشطة الحركة خارج الصندوق مثل القفز على الترامبولين والرقص وتسلق الصخور فعالًا للغاية لأنه يُشرك كل من الدماغ والجسم، مما يؤدي إلى إطلاق المزيد من الدوبامين بشكلٍ مستدام”.

4ـ سماع موسيقى مُبهجة:

إن النصيحة لدمج الموسيقى المفُضلة في الهوايات اليومية هي الاستماع إليها عمدًا. تقول الدكتورة ليا: “يمكن اختيار نوع الموسيقى بناءً على ما يحتاجه الشخص، فعلى سبيل المثال، يمكن الاستماع إلى موسيقى إيقاعية مبهجة عندما يريد زيادة الدافع، وعلى العكس من ذلك، يكون من المناسب الاستماع إلى موسيقى هادئة للمساعدة في تنظيم العواطف وتقليل التوتر”.

5ـ حل الألغاز:

تعتبر الألغاز طريقة فعالة بشكلٍ لا يصدق لتنشيط الدماغ وتعزيز الإنجازات، إن حل الألغاز، أو أي أنشطة تعتمد على المنطق، تعتبر طريقة ممتازة لتحفيز هرمونات الشعور بالرضا. توضح الدكتورة ليا كايلور أن “ممارسة الأنشطة مثل حل الألغاز يساعد في تحفيز مهارات حل المشكلات في الدماغ بشكلٍ جيد، بالإضافة إلى تنشيط مسارات المكافأة في الدماغ مما يؤدي إلى الشعور بالإنجاز”، مشيرةً إلى أن “هذه العملية تساعد أيضًا في الحفاظ على التركيز والمشاركة، مما يجعل الألغاز طريقة ممتازة لتحفيز مسارات المكافأة العقلية”.

6ـ العلاج بالضوء:

على الرغم من أن الخروج ربما يكون إنجازًا صعبًا في الشتاء، إلا أن هناك طرقًا متعددة لجني فوائد ضوء الشمس، تقول الدكتورة ليا كايلور إنه “إذا كان ممكنًا، فإن قضاء بعض الوقت في الخارج في الصباح للتعرض للضوء الطبيعي يمكن أن يساعد، وبالنسبة لأولئك الذين يعيشون في مناخات مظلمة بشكلٍ خاص، يمكن لمصباح العلاج بالضوء أن يحاكي ضوء الشمس الطبيعي ويدعم إنتاج الدوبامين”.

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

بشائر حول وحدة الصف الكردي في سوريا
آراء

بشائر حول وحدة الصف الكردي في سوريا

10/05/2025
ثماني سنوات من الإنجازات والتحديات نحو بناء مستقبل مدينة الطبقة
المجتمع

ثماني سنوات من الإنجازات والتحديات نحو بناء مستقبل مدينة الطبقة

10/05/2025
الدرباسية… لمكافحة الحشرات الضارة رش المبيد الضبابي
الإقتصاد والبيئة

الدرباسية… لمكافحة الحشرات الضارة رش المبيد الضبابي

10/05/2025
أهم الإجراءات الاحترازية لتجنب حدوث الحرائق في المحاصيل الزراعية
الإقتصاد والبيئة

أهم الإجراءات الاحترازية لتجنب حدوث الحرائق في المحاصيل الزراعية

10/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة