• Kurdî
الأربعاء, مايو 14, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

خطورة الاحتلال التركي… إشاعة الفوضى واستيلاء على الأراضي

10/12/2024
in آراء
A A
خطورة الاحتلال التركي… إشاعة الفوضى واستيلاء على الأراضي
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 38

أحمد عبد السلام

يبدو إن السياسيين الأتراك معجبون فعلاً بأساليب الجماعات الإرهابية التي يدعمونها وفي مقدمتها أساليب النسف والتفخيخ والتفجير والاستعباد، لكن ما يفعلونه أشد تهوراً وخطراً مما تفعله جماعاتهم الإرهابية، لأنهم يريدون نسف الحقائق وتفخيخ عقول أتباعهم وتفجير منطقة الشرق الأوسط واستعباد شعوبها.

في يوم واحد، اتفقت إسراء ابنة أردوغان الإسلامي الإخواني مع دولت بهجلي زعيم الحركة القومية المتمسكة بإرث أتاتورك القومي والمتحالفة مع أردوغان، إسراء تقول في منشور لها على منصة إكس “بعد 100 عام علم الدولة التركية العُثمانية خفّاق فوق محافظة حلب”، بينما يقول بهجلي في خطاب مُتلفز “حلب تركيّة مسلمة” ويشير إلى تشابه الأبنية والأذان بين حلب وإسطنبول، وجاء الاتفاق بين الاثنين بعد رفع أحد عناصر الفصائل الموالية لأنقرة العلم التركي على قلعة حلب.

تنسى إسراء أردوغان ومعها دولت بهجلي إن حلب وبقية مدن الشرق الأوسط الأخرى كانت قائمة قبل آلاف السنين من ظهور الدولة العثمانية أو امتلاك الأتراك لدولة ما، وعندما احتل العثمانيون القسطنطينية وبدلوا اسمها إلى إسطنبول، كانت المدينة قائمة فعلاً ومبنية بنفس الطرز المعمارية لمدن الشرق الأوسط التي تعاونت قومياتها عبر عشرات القرون في تأسيس حضارتها، بل إن أجداد إسراء ودولت بهجلي اقتادوا البنائين والحرفيين مثل الأسرى والعبيد من مختلف المدن العريقة التي سيطروا عليها لبناء قصورهم وقلاعهم ومساجدهم في إسطنبول، وبالتالي فإن إسطنبول وكل معالمها الحضارية ليست تركية ولا عثمانية، صخورها حملها ونحتها كرد وعرب بالدرجة الأولى ومعهم أرمن ويونانيون وغيرهم، والتكبير والآذان والأدعية والتلاوات بلغة عربية واضحة، فماذا قدمت تركيا لشعوب وحضارة المنطقة غير إحياء العبودية والظلم وبث الفرقة بين القوميات وترسيخ التمييز العنصري بينها؟!.

إن العقلية العثمانية المهيمنة في تركيا تشبه العقلية الصهيونية، كلاهما ينسفان وجود الشعوب الأخرى وحقوقها ويستوليان على المنجزات الحضارية، وكلاهما يزرعان الفرقة والعداوة ويرسخان الصراع، ويقفزان على التاريخ لتسويق إيديولوجياتهما التحريفية، وإذا كانت الصهيونية تتاجر بضحايا النازية لتحقيق أهدافها، فإن العثمانية الجديدة تتاجر بالإسلام وبنفس الوقت تشوه سمعته وتلوث جوهره بدعمها للمجموعات المتطرفة لإحياء إمبراطوريتها الميتة، عبر العمل على تنفيذ الميثاق الوطني (الملي) الذي أسس الدولة التركية الجديدة عام 1919، وخريطة هذا الميثاق تضع مناطق واسعة من العراق وسوريا (بما فيها حلب) ضمن حدود الدولة الجديدة، ولذلك انتشرت دعوات ضم حلب بين المتعصبين الأتراك بعنوان (الولاية التركية 82).

لم يخجل أو يتردد الساسة والمسؤولون الأتراك في كشف نواياهم التوسعية ودعمهم بل وتحريكهم للجماعات الإرهابية في سوريا، ولذلك على المجتمع الدولي وشعوب المنطقة تحميل الدولة التركية مسؤولية كل التداعيات المؤلمة التي تشهدها سوريا وفضح سياسة أردوغان القائمة على التزييف والغش، فهذا المدعي بالإسلام بقي لأشهر طويلة يتحدث عن دعم الفلسطينيين والتظاهر بالألم لما يحدث في غزة ولبنان وإطلاق التهديدات الفارغة، لكن تبين إنه كان ينتظر الفرصة المناسبة للانقضاض على سوريا وبدلاً من إسناد المسلمين تحول إلى عامل فرقة وتحريض يهدد منطقة الشرق الأوسط والسلم العالمي بدرجة تفوق كل ما فعلته إسرائيل خلال السنة الفائتة.

التساهل مع المنهج التوسعي التركي سيؤدي إلى إشاعة الفوضى في دول أخرى من أجل الاستيلاء على أراضيها ولعل العراق هو في مقدمة تلك الدول، لأن المتعصبين الأتراك يدّعون إن مياه ونفط العراق من حقهما بينما المتأسلمون يعتبرون العراقيين مجرد رعايا لسلطنتهم.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 
الأخبار

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 

14/05/2025
انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة