• Kurdî
الخميس, مايو 15, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

التحالف مع الكرد

19/11/2024
in آراء
A A
التحالف مع الكرد
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 5
آرزو يلماز/ كاتبة وصحفية

في المرحلة التي وصلنا إليها اليوم، يبدو أن “السلام” مع الكرد سيكون مؤشراً على اصطفاف تركيا مع أميركا وحلفائها في “توازن التهديدات” الذي يعاد تشكيله في الشرق الأوسط.

إن الانسجام والاتفاق المطلق عندما يتعلق الأمر بالحرب ضد الكرد. ينهار عندما يتعلق الأمر بـ “السلام” المفترض، بل يُحدث أزمة… ما أعنيه ليس فقط الانسجام بين الائتلاف الحاكم، بل حتى من جانب المعارضة، لأن الحرب مع الكرد كانت مصدر ربح سياسي لكل منهم، فمن ناحية، سُرق العسل المقطر من “التفاحة الحمراء” من أفواه الجائعين، ومن ناحية أخرى، تم سرقة “الأصوات”، في الانتخابات، وبالمناسبة، الحرب ضد الكرد، لم تقتصر على فئة “المقاتلين”، أو الذين حملوا السلاح ضد تركيا. بل شملت جميع الكرد، مثلاً الذين ذهبوا إلى صناديق الاقتراع وأدلوا بأصواتهم، والذين “تجرأوا” على الانخراط في السياسة بالأصوات التي حصلوا عليها، والذين غنوا الأغاني الكردية وأدوا الدبكات وقدموا مسرحيات، حيث أُلقيت جثثهم في أكياس القمامة أو تم دفنهم، تحت الأرض، كانت هذه أهداف الحرب، وأحرقت حتى الأشجار التي يستريحون تحت ظلها، ودُمرت القرى والكهوف وحتى الحجارة التي داس عليها الكرد، في الواقع أُطلِقت صفة “الإرهابي” على كل شيء يتعلق بالشعب الكردي.

على ما يبدو، باب الربح السياسي هذا يُغلق الآن، ولا بد من إغلاقه، لأن النظام الذي جعل تركيا “استثناء” في جغرافيتها حتى الآن يتغير، ودول العالم تصطف من خلال “توازن وتهديدات” جديدة، وهذا ليس وضعاً أولياً أو جديداً تماماً. لقد مرت السياسة العالمية، بمرحلة مماثلة من إعادة التنظيم بعد الحرب العالمية الثانية والحرب الباردة. ومع ذلك، في كِلا المرحلتين، كانت تركيا “استثناء” في نظر التحالف الغربي، ضد تهديدات “الشيوعية” ومن ثم “الإسلام الراديكالي”.

على هذه الخلفية، فإن التغيير الأكبر الذي يحدث اليوم هو، أولاً، أنه لم يعد من الممكن الحديث عن تحالف غربي. ورغم أن مؤسسات التحالف الغربي، التي تعاني بالفعل من أزمة منذ فترة طويلة، لا تزال صامدة، إلا أنها تواجه «موتاً سريرياً»، تماماً كما قال الرئيس الفرنسي ماكرون قبل خمس سنوات في سياق الناتو، لأنه لم يعد هناك عقل أميركي يُشكل مصدر الأفكار والتمويل لهذا التحالف. إن العقل الأمريكي الجديد منظم حول شعار “أمريكا أولا”.

سيكون من المضلل تفسير هذا الوضع من خلال ترامب. إن ما يشكل العقل الأميركي الجديد حقاً هو تفضيلات الطبقة المتوسطة الأميركية الفقيرة، وفي السنوات الأخيرة، لفتت العديد من الدراسات الانتباه إلى الاتجاه المتزايد في الرأي العام المحلي ضد إنفاق الموارد الأمريكية على “العالم”. كما أشارت إدارة بايدن إلى أنها كانت على علم بهذا الاتجاه في وثيقة استراتيجية الأمن القومي التي نُشرت عام 2022، حيث قالت “أولويتنا هي الاستثمار في البنية التحتية الأمريكية” وسنصنع السياسة الخارجية لخدمة الشعب الأمريكي”. ومع ذلك، فإن إدارة بايدن نفسها أدرجت أيضًا “تعزيز التحالف مع أوروبا” ضمن أولوياتها، والفائزون هم الذين قالوا “أمريكا أولاً”

بدأت أوروبا الاستعدادات في وقتٍ مُبكر من ولاية ترامب الأولى. وكانت النتيجة الأولى هي البوصلة الاستراتيجية، التي حددت الإطار للبنية الأمنية والدفاعية الأوروبية الجديدة، ورغم أن الطريق لا يزال طويلاً، إلا أن دول الاتحاد الأوروبي توصلت على الأقل إلى اتفاق عام حول كيفية التصرف.

ومن ناحية أخرى، ورغم أن البوصلة الاستراتيجية أكدت على التزام الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي بحلف شمال الأطلسي، فإنها استبعدت تركيا المرشحة للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، واستبعادها من البنية الأمنية والدفاعية الجديدة للدول الأوربية لحلف شمال الأطلسي في أوروبا.

والسبب أن تركيا تُساهم من خلال الاستفزازات والسياسات الأحادية الجانب، بعدم الاستقرار بمحيط الاتحاد الأوروبي.

عند هذه النقطة؛ فإن “الخيار العقلاني” بالنسبة لتركيا يتلخص في التوقف عن ملاحقة مغامرات جديدة على هذه الأرض الزلقة، وإيلاء أهمية أكبر لحلف شمال الأطلسي مقارنةً بالعقد الماضي، وتحسين العلاقات مع أميركا قدر الإمكان، ويبدو أن الحكومة، على الأقل بمساعدة تصريحات بهجلي، تتجه إلى العودة إلى «العقلانية» في السياسة الخارجية بعد الاقتصاد، ويبدو أن الكلمات التالية التي قالها بهجلي الأسبوع الماضي كانت مختصرة: “لا توجد مشكلة لا يمكن حلها بين تركيا والولايات المتحدة. تركيا عضو في حلف شمال الأطلسي (الناتو)، على الرغم من أننا نشكك فيها من وقتٍ لآخر”.

وفي هذا السياق، أعتقد أنه لن يكون من الخطأ القول إن التحالف مع الكرد ليس خيارًا سياسيًا لتركيا اليوم، بل ضرورة استراتيجية، لأن الكرد كانوا جزءًا من المشاكل التي تنتظر الحل بين أمريكا وتركيا، سواء في عهد أوباما أو ولاية ترامب الأولى أو ولاية بايدن. في الواقع، من الصعب القول بأن أمريكا لديها “حساسية” تجاه الكرد. بل إن الأمر المثير للجدل هو أن أمريكا لديها سياسة مؤيدة للكرد.

المشكلة في العلاقات الأمريكية التركية هي اختلاف مواقف الطرفين بالنسبة للإدارة الذاتية، وبرأيي فإن أمريكا أصرّت على هذا الموقف لثلاثة أسباب: اختلافها مع تركيا بشأن إسقاط النظام السوري، ولم تثق بتركيا في الحرب ضد داعش، والثالثة كانت تقارب تركيا مع روسيا وعملها المشترك مع روسيا وإيران في سوريا في إطار أستانة بمثابة تهديد للوجود الأمريكي في شمال وشرق سوريا، وعلى هذا النحو كانت العلاقة مع الإدارة في روج آفا إحدى المشاكل الهيكلية التي تهز العلاقات التركية الأمريكية، لكنها لم تكن مصدرًا لاختلاف جوهري.

إن “السلام” مع الكرد سيكون مؤشراً على اصطفاف تركيا مع أميركا وحلفائها في الخريطة الجديدة للشرق الأوسط. وبخلاف ذلك، ستبقى تركيا، خارج البنية الأمنية الأوروبية، وستبقى أيضًا خارج بنية الشرق الأوسط.  إن ثقل تركيا غير المعروف في كلا المنطقتين، والتي تم وضعها كعنصر “مزعزع للاستقرار”، داخل إطار الناتو سيكون أيضًا مثيرًا للجدل.

وفي نهاية المطاف، فإن أولئك الذين يستخدمون الحرب مع الكرد كأداة لتحقيق رغبات تركيا الإمبراطورية والميثاق الملي قد أفلس.

يجري إعادة تأسيس الشرق الأوسط، هذه المرة بقيادة إسرائيل والخليج. ولا يبدو أن ليس هناك أي قوة تواجه هذا التغيير خلال السنوات الأربع المقبلة، وحتى إيران تبحث عن سُبل للخروج من هذا الوضع بأقل الأضرار.  ترامب الذي يقول “أمريكا أولاً” لا يريد حرباً في الشرق الأوسط، لذلك «الوقت مناسب، الأمر يتعلق بالوطن».  وقال بهجلي إن “احتضان إخواننا الكرد وتحويل قانون الأخوّة القومية إلى موقع قوة لن تُسقطه تركيا أبداً، هو علامة ولاءنا للمستقبل والماضي”.

وأخيراً، جاء دور المفكر عبد الله أوجلان، الذي من المتوقع أن يتحدث نيابةً عن الكُرد… دعونا نرى ماذا سيقول؟

ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 
الأخبار

هيئة الشؤون الاجتماعية في شمال شرق سوريا تزور دير الزور لبحث أوضاع الأهالي 

14/05/2025
انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن
المرأة

انتهاكات صادمة بحق العاملات الكينيات في السعودية والعفو الدولية تطالب بحمايتهن

14/05/2025
الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني
المرأة

الحرية على قمم الجبال.. رحلة فكر ونضال المرأة في حزب العمال الكردستاني

14/05/2025
رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة
الإقتصاد والبيئة

رفع العقوبات عن سوريا.. التأثيرات والمكاسب المتوقعة

14/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة