• Kurdî
الأحد, يونيو 8, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

تربية الإبل.. إرث شعبي عند أهالي تل حميس

09/07/2024
in المجتمع
A A
تربية الإبل.. إرث شعبي عند أهالي تل حميس
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 3
روناهي/ تل حميس ـ

تعدُّ تربية الإبل المنتشرة في ريف تل حميس من المهن التقليدية القديمة المتوارثة جيلاً بعد جيل، وتنتشر تلك المهنة في قرى الحديبية، وغسان، والقيروان، والفسطاط، ففي كل قرية تمتلك ما يقرب من مائتي رأس من الإبل، وتعتمد نجاح تربية الإبل على اختيار السلالة الصحيحة ذات المواصفات الوراثية القوية.
كانت تربية الإبل مهنة أساسية عند أهالي تل حميس، لفوائدها المتعددة، فيما تضاءل انتشارها بين الأهالي بشكل ملحوظ، بسبب ظروف الحرب وسيطرة مرتزقة داعش على المنطقة، وتغيير الظروف المعيشية، بالإضافة لقلة المراعي وارتفاع سعر الأعلاف وانخفاض سعر الإبل، ولكن تمسك البعض بالعادات والتقاليد والتراث والنهج، الذي سار عليه أجدادهم منعت هذه المهنة من الاندثار.
تربية الإبل
 وبصدد هذا الموضوع التقت صحيفتنا “روناهي” مربي الإبل “عامر العثمان“، البالغ من العمر 45 عاماً، وهو من قرية غسان التابعة لناحية تل حميس، هو وزوجته، فيستيقظان في الصباح الباكر لبدء العمل على رعي الإبل في رحلة يومية اعتاداها منذ الصغر، حفاظا على مهنة الأجداد والآباء، التي ورثاها عنهما، وبالوقت ذاته يجنيان من هذه المهنة ما يوفر سبل عيشهما.
وأكد العثمان: “إن تربية الإبل من المهن القديمة، التي تحتاج إلى الكثير من الجهد الجسدي والمادي، لحمايتها من الاندثار، فمع انتشار جائحة الجفاف التي مرت بها المنطقة، أجبرت المربين على الانتقال والهجرة الى مناطق غنية بالمراعي والمياه، حفاظاً على حياة المواشي وعدم انقراضها، وبذلك قدموا مجهوداً جسدياً كبيراً، فيما اضطر البعض إلى بيع البعض منها لشراء العلف والأدوية اللازمة والحفاظ على الباقي”.
ويعد الإبل حيوان أذكى من الخيل، حيث يتغذى في فصل الصيف على النباتات الصحراوية، كالأشواك والحمضيات ونبات العاكول، وفي فصل الشتاء، الذي تقل فيه الأعلاف وفقدان النباتات التي يتغذى عليهاـ يقدم له المربي العلف من التبن والشعير، فهو حيوان مثير للاهتمام سريع الانقياد ومسالم جداً، فنادراً ما يظهر العداوة، ولكنه يغار على إناثه، ولا يسمح لأحد برؤيته أثناء التزاوج، وإن أحس بوجود من يتجسس عليه، فإنه يثأر لعرضه لذلك ينصح الرجال بالإكثار من تناول لحوم الإبل، ليحملوا طابع الغيرة  للدفاع عن عرضهم، وهو يشعر ويتألم كما نتألم فهو يتكاثر بالولادة، وتتراوح مدة حمل الناقة ما بين 360 و440 يوماً، وعادة ما تحمل بجنين واحد فقط باستثناء حالات نادرة حيث تحمل فيها بتوأم، كما ويعدُّ من الحيوانات المعمرة حيث يتراوح عمره بين  30 و40 عاماً.
تسميات الإبل ومواصفاتها
وأضاف العثمان: “وللإبل تسميات عدة، فتسمى المجموعة منها بالقافلة والصغير بالكعود، وتسمى أيضاً بسفينة الصحراء، لقدرته على السير لمسافات طويلة دون الشعور بالتعب وتحمله العطش مدة تتراوح من ستة إلى سبعة أشهر، منوهاً فهو رفيق دربي خلال هذه السنوات التي أمضيناها مع بعض”.
ووصف لنا العثمان، شكل الجمل حيث يختلف عن الحيوانات الأخرى: “وتختلف مواصفات الإبل عن باقي الحيوانات، فعيناه كبيرتان تبصران جيداً في اليل والنهار، وأهدابه كثيفة تقيه من دخول الرمل والغبار إلى عينيه، وسنامه الضخم يحتوي على كميات كبيرة من الدهون وفمه واسع وأسنانه قوية وقادرة على تقطيع الأشواك ومضغها بكل سهولة”.
فوائد تربية الإبل
وكان الأهالي يقومون بتربية الإبل بشكل كبير، فيما لا يزال البعض متمسكين بها، لما لها من فوائد كثيرة كالاستفادة من وبرها وجلدها في صنع الملابس، ومن روثها فهو يستعمل كوقود بعد حرقه لصنع مادة خبز الصاج، ويستعمل كوقود للمدافئ أيضاً عند الكثير من الأهالي، الذين يفتقدون مادة المازوت وطهي الطعام وغلي المياه، كما يستفاد منها للنقل فهو يستخدم كوسيلة للنقل منذ آلاف السنين لقدرتها على السفر في الصحراء وحمل الأوزان الثقيلة فكان وسيلة لحمل النساء  في الهودج والرجال أثناء الحج والسفر لمسافات بعيدة تستمر لعدة أشهر .
 ويستفاد منه أيضاً، في لحم الأضاحي، حيث وصل سعر الضحية إلى 1500دولار، ومن حليبه الذي يحتوي على فيتامين ج، ويشكل مصدراً لأهل الصحراء الذين لا يستطيعون الحصول عليه من الفواكه والخضراوات، وأيضاً في السباقات قديماً كسباق تدمر لأجل التسلية.
وفي الختام عبر مربي الإبل “عامر عثمان”، عن مدى حبه لهذه المهنة، على الرغم من المشاق التي تواجهه ولكنه مصر بإرادته القوية إن يستمر بمهنته في تربية الإبل، كما أوضح عن مدى سعادته بأنه من الذين ساهموا ولو بجزء بسيط في الحفاظ على هذا التراث الشعبي والاستمرار به، وهو على يقين تام، بأن الجهات المعنية ستحاول جاهدة لتقديم الدعم له ولجميع أصحاب هذه المهنة للحفاظ عليها من الزوال.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عيد الأضحى في مدينة الرقة: طقوس متوارثة وفرحة تعم الأجواء
المجتمع

عيد الأضحى في مدينة الرقة: طقوس متوارثة وفرحة تعم الأجواء

06/06/2025
“البالة” ملاذ أهالي دير الزور في العيد
المجتمع

“البالة” ملاذ أهالي دير الزور في العيد

05/06/2025
أسواق المواشي في دير الزور تنتعش بالأضاحي قبيل العيد…انخفاض في الأسعار وإقبال على الشراء
المجتمع

أسواق المواشي في دير الزور تنتعش بالأضاحي قبيل العيد…انخفاض في الأسعار وإقبال على الشراء

05/06/2025
كاريكاتير العدد2127من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2127من صحيفة روناهي

05/06/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة