• Kurdî
السبت, مايو 31, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

عرش بلقيس… رمز السلطة والسطوة للدولة السبئية القديمة

23/05/2024
in الثقافة
A A
عرش بلقيس… رمز السلطة والسطوة للدولة السبئية القديمة
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 3
يعد معبد (أوام) المعروف بـ«عرش بلقيس» أحد أشهر الآثار السبئية القديمة، التي مثلت رمزاً للسلطة الدينية، ومقصداً للشعوب والقبائل الخاضعة لمملكة سبأ لتقديم القرابين والنذور، تعبيراً عن الخضوع والولاء.
وخلال جولة قامت بها صحيفة «الشرق الأوسط» زارت خلالها العرش أو المعبد الأهم في التاريخ اليمني القديم، وعلى بقايا الآثار الموجودة التي بدت مهملة بسبب الظروف التي تمر بها البلاد، والحروب المتواصلة طيلة العقود الماضية.
وبحسب الدكتور عبد الله التام المعيد بقسم الآثار في جامعة إقليم سبأ بمأرب، فإن أهمية عرش بلقيس (معبد أوام) تمثلت بأنه كان رمزاً للسلطة الدينية في سبأ، وكان لزاماً على الشعوب والقبائل المنضوية تحت الدولة السبئية زيارته وتقديم القرابين والنذور تعبيراً عن الخضوع والولاء.
وأضاف: «إضافة إلى ذلك كان معبد أوام من أشهر الأماكن التي يحج إليها اليمنيون وغير اليمنيين، وهو حج له شعائره وطقوسه الخاصة به، وكانت زيارات الحجيج تجرى في مواسم محددة من كل عام، فقد كان هناك مواسم الحج الجماعي الذي يجري خلال شهر (ذابهي)، أما موسم الحج الفردي الذي يختلف شعائره وطقوسه عن الحج الجماعي، فقد كان يجري خلال شهر (ذي هوبس)».
يقع المعبد في منطقة معزولة تستخدم بشكل رئيسي كمكان ديني مقدس، يسمى أوام وتعني «مكان اللجوء»، وهناك احتمال أن المعبد تطور من ضريح صغير إلى مجمع هائل يشمل العديد من الهياكل المرتبطة بالمعبد، أي منازل للكهنة، وغرف مساعدة، وورش عمل للتنجيم، ومقبرة متصلة بالمحمية والمنطقة السكنية التي جعلت اسمها المقاطعة المحمية، وأظهرت الأبحاث الجيومورفولوجية أن معبد أوام شيّد على منصة طبيعية عالية، مما يجعله أكثر إعجاباً للعيان.
فور وصولنا المعبد، وجدنا طفلاً لا يتجاوز العاشرة من عمره، يقف إلى جانب بوابة مغلقة بقفل حديدي متصلة بسلك معدني متهالك يحيط بأجزاء من المعبد، وعندما طلبنا منه فتح البوابة رفض قبل أن يتم دفع مبلغاً من المال لا يتجاوز دولاراً واحداً، وهو مبلغ رمزي يدفع بشكل غير رسمي مقابل حراسة للمكان، على حد تعبيره. اتجهنا مباشرة نحو الأعمدة الثمانية البارزة وكان المنظر رغم جماله محبطاً، حيث بدا المكان مهملاً وتتناثر القطع الأثرية المليئة بالكتابات السبئية القديمة بشكل عشوائي، كما أن الأعمدة الثمانية لطختها عبارات كتبها زائرون مروا بالمكان كذكريات.
وبحسب الدكتور عبد الله التام؛ فإن المعبد وجّه نحو مشرق الشمس (الشمال الشرقي) ويتكون من ثمانية أعمدة بروبيلية عند المدخل، تليها قاعة كبيرة مستطيلة الشكل، وسور ضخم على شكل بيضاوي مع هياكل خارجية أخرى مرتبطة (بالقرب من المقبرة)، مشيراً إلى أن الركائز هي الميزة المعمارية الأكثر انتشاراً في الهياكل الدينية العربية الجنوبية القديمة.
وتابع: «استخدم الثور البرونزي والحصان والتماثيل البشرية في بوابات الدخول للمعبد، وللوصول إلى المجمع وضعت أبواب مؤدية إلى سلسلة هرمية من الساحات والقاعات التي كانت بمثابة مناطق انتقالية، كما أن هناك العديد من جوانب الزخرفة واللوحات الهندسية والتماثيل والمنحوتات والأحجار الكبيرة المنحوتة بدقة، والنقوش المنحوتة المطلية باللون الأحمر، والأفاريز الجميلة المزخرفة على الجدار الخارجي، تهدف إلى إقناع الزائر وإرهابه بحضور الإلهة».
وقد يعكس الرقم ثمانية – بحسب التام – رقماً مقدساً، حيث تم استخدامه عند المدخل والأعمدة الداخلية (8 × 4) والنوافذ (8 × 8)، مبيناً أن «هناك قناة مياه مصنوعة من المرمر كانت تمر من خلال القاعة إلى الحوض البرونزي موضوعة في غرفة لأغراض التنقية، ويسقط الماء على الأرض مثل النافورة».
ويحيط بالمعبد سور ضخم يبلغ طوله 757 متراً وارتفاعه 13 متراً، لكنه في الوقت الحالي غير واضح المعالم بفعل عدم الاهتمام بالمكان طيلة السنوات الماضية، وأقدم نقش تم العثور عليه حول السور كان على يد مكرب يداع ضريح في القرن السابع قبل الميلاد.
ويشير الدكتور عبد الله التام إلى وجود مقبرة أوام التي تعود إلى القرن السابع قبل الميلاد وترتبط بالحرم البيضاوي ولا يمكن الوصول إليها إلا منه، مضيفاً أنها «تتسع نحو 20 ألف مقبرة تقديرية خلال فترة استخدامها الطويلة.
وكانت مقابر المقبرة عبارة عن هياكل متعددة الطوابق (تصل إلى أربعة) مبنية باستخدام كتل من الحجر الجيري المصقول والمنحوت بشكل ممتاز، كما أن الجدران الخارجية مزينة في بعض الأحيان بأفاريز ونقش منخفض لوجه الميت.
وكالات
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

الاتحاد النسائي السوداني يحذر من تفشي وباء الكوليرا ومخاطره على النساء والأطفال
المرأة

الاتحاد النسائي السوداني يحذر من تفشي وباء الكوليرا ومخاطره على النساء والأطفال

29/05/2025
المرأة الريفية في الطبقة… من التهميش إلى القيادة في مجلس تجمع نساء زنوبيا
المرأة

المرأة الريفية في الطبقة… من التهميش إلى القيادة في مجلس تجمع نساء زنوبيا

29/05/2025
بدران جيا كرد: اللامركزية ضرورة لدمقرطة سوريا 
السياسة

بدران جيا كرد: اللامركزية ضرورة لدمقرطة سوريا 

29/05/2025
المياه مع كشمير… بؤر التوتر بين الهند وباكستان
آراء

المياه مع كشمير… بؤر التوتر بين الهند وباكستان

29/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة