• Kurdî
الثلاثاء, مايو 13, 2025
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي
No Result
View All Result
صحيفة روناهي
No Result
View All Result

أردوغان.. لعبة سياسية ركائزها النفاق وخواتيمها الفشل

16/05/2024
in قراءة وتعليق
A A
أردوغان.. لعبة سياسية ركائزها النفاق وخواتيمها الفشل
Share on FacebookShare on TwitterTelegramWhatsappEmail
المشاهدات 0
حمزة حرب_

قاد أردوغان خلال العشرية الأخيرة دولة الاحتلال التركي إلى حافة الهاوية على الصعد المختلفة اقتصادياً، وسياسياً، واستراتيجياً ودولياً، ذلك كله لإرضاء العنجهية العثمانية الكامنة في خلد حزب العدالة والتنمية الحاكم ومتزعمه أردوغان، وهو ما أقحم البلاد في صراعاتٍ خارجية عدة في سوريا وليبيا والعراق ومؤخراً في النيجر، ودول إفريقيا كبوركينا فاسو والصومال والسودان وغيرها، وهو ما قادها لحالة من الصراع العميق طيلة الحقبة الماضية مع دول إقليمية كالسعودية، ومصر، والإمارات والكثير من دول الاتحاد الأوروبي؛ بسبب ركوبه عربة جماعة الإخوان الإرهابية، وتنصيب نفسه عرابها في المنطقة، وهو ما فتح له أذرع أيدولوجية كبيرة للارتباط مع تنظيمات إرهابية أخرى كمرتزقة “داعش وجبهة النصرة، وبوكو حرام” في إفريقيا وغيرها من التنظيمات الإرهابية، لكن الانهيار الاقتصادي والسياسي، والاجتماعي أجبر أردوغان إلى العودة بخفي حنين ومحاولاته استرضاء الدول، التي تهاوت علاقات نظامه معها والتضحية بركب الإيديولوجيا في محاولة لإنقاذ الاقتصاد المتهاوي الذي أوصلته سياسة أردوغان إلى الحضيض، وهذا ديدن براغماتية نظام دولة الاحتلال التركي، وليس وليد اللحظة، كما يصفها مراقبون.
أردوغان.. دوغمائية قائمة على المنفعة
أردوغان سعى حثيثاً لتقديم نفسه على أنه الزعيم المغوار الفارس الغضنفر الذئب الهرم بهموم البسطاء، وكان خير من لعب هذا الدور لحين تبيان حقيقة زيف وادعاء ما حاول تصديره، فأردوغان متزعم حزب العدالة والتنمية ورئيس نظام دولة الاحتلال التركي بدوغمائية الفكر والعقيدة، اللتين دفعتا به إلى انتهاج الخطاب الشعبوي القائم على التجييش والتحشيد وتغذية التطرف القوموي والديني والفكري المرتكز على إقصاء الآخر، وقمع المعارضين وهذا ما نقل البلاد من حضيضٍ إلى حضيض.
أحلام اليقظة، التي راودت أردوغان منذ توليه رئاسة النظام، هي أن يصبح سلطانا عثمانياً جديداً، حيث وجد في انطلاقة ما سمي بثورات “الربيع العربي” عام 2010 فرصة لتحقيق هذا الحلم، الذي بات يسوق له عبر تغذية الاضطرابات وخلق المرتزقة لجعلهم “حصان طروادة” التي سيقتحم فيها حصون دول الجوار والدول، التي له أطماع فيها لكن لتحقيق هذا الحلم بدأ معركته الداخلية مع المعارضين لحزبه، وذلك بزجهم في السجون أو التخلص منهم بنفيهم أو اغتيالهم لحين الوصول إلى مسرحية الانقلاب المزعوم عام 2016 وكانت تلك اللحظة الفارقة في تاريخ البلاد عامة، والتي حول فيها نظام الحكم من برلماني إلى رئاسي وهيمن على السلطات التنفيذية والتشريعية، القضائية والاقتصادية والعسكرية وانفراده بقرارات الحرب والسلم.
فمخطط أردوغان الفاشل استراتيجياً أن تستولي جماعة الإخوان الإرهابية على السلطة في كل من مصر، وليبيا وتونس والجزائر، والمغرب والسودان، إلى جانب سيطرة مرتزقة داعش وجبهة النصرة على سوريا والعراق، لتصبح تلك الجماعات “جيشاً انكشارياً” تابعاً للسلطان العثماني الجديد، ولينهي بذلك “إرث أتاتورك” العلماني في تركيا، واستبداله بحلمه في إحياء “الإمبراطورية العثمانية” البائدة.
الإسلام السياسي كان إحدى أبرز الأدوات التي استخدمها أردوغان ونظامه الحاكم لتحقيق أطماعهم بدولة عثمانية جديدة باستراتيجية قائمة على التمدد والتوسع وفرض النفوذ، لكنه فشل فشلاً ذريعاً، رغم أن بعض جماعة الإخوان ومن لف لفيفها من تنظيماتٍ إرهابية قدمت الدعم والتّرويج كله بشكل مباشر وغير مباشر لمشروع “العثمانية الجديدة” في الدول العربية، إلا أن شعوب المنطقة رفضته، وكان في أقل التقديرات قراءة غير متوافقة مع مطالبهم، خاصة بعد خروج التنظيمات الإرهابية كمرتزقة ”داعش والنصرة”، بدعمٍ وتمويلٍ مطلق من النظام التركي بأموالٍ قطرية وبالتالي كان مصير هذا المشروع السقوط.
أردوغان وفوبيا العمال الكردستاني
أردوغان الذي لا زال يحاول الهروب إلى الأمام بأسطوانته المشروخة وهي أسطوانة “الأمن القومي”، فكلما اشتد الحبل على رقبته في عديد من الملفات خرج دجال الأناضول ليزج بأبناء الشعب التركي كما السوري في حربٍ لا ناقة لهم فيها ولا جمل، ضد أبناء الشعب الكردي عموماً وحزب العمال خصوصاً بوصفه تهديد لنظامه وأمنه.
رئيس نظام دولة الاحتلال التركي لم يختلف كثيراً عن غيره ممن تزعم تركيا، حيث أنهم رسخوا مجتمعين وعلى مدار عقود طويلة ثقافة العداء بين الأنظمة الحاكمة، والكرد عبر سلسلة طويلة من الاتهامات، التي في مجملها لا أساس لها من الصحة لكنها أداة من أدوات الأنظمة الشوفونية لخلق شرخٍ عميق بين الكرد والشعوب الأخرى عربيةً كانت أو تركية.
فأردوغان سار على الدرب نفسه بخلق هالةً من الدجل والنفاق بخطابٍ شعبوي يتصور من خلاله، أن حزب العمال الكردستاني بعبع سيفترس أحلام اليقظة، التي ينتشي بها أردوغان وحزب العدالة والتنمية بإعادة الهيمنة والتسلط على شعوب الشرق الأوسط محاولاً إعادة دولة عثمانية عفا عنها الزمان، لكنه في كل مرة يتبين أنه يمشي بأحلامه إلى طريق بحبل مشدود كمهرجٍ على خشبة سرك المصالح الدولية، فهو آيلٌ للسقوط في أي لحظة لأنه هرِم وتخبط وتعثر واضمحل.
بينما يناضل العمال الكردستاني لانتزاع حقوق الشعب الكردي المسلوبة منذ مئات السنين بفعل الأنظمة القوموية المتطرفة، التي حاولت صهر القضية الكردية إلا أنها بقيت كإطار محدد بالسعي لنيل الحقوق المشروعة للشعب الكردي حالهم حال الشعوب، التي تتطلع للحرية وحق تقرير المصير، والعيش بأمان بتعايش سلمي مع الشعوب الأخرى.
فالفوبيا، التي يعيشها أردوغان “فوبيا حزب العمال الكردستاني” التي تقض مضجعه في كل مرة يخطط فيها لنصب المكائد له بغية القضاء عليه، وكل مرة يعود بخفي حنين آخرها محاولاته جر العراق إلى رمال الصراع المتحركة مع الحزب لذا بات اليوم يعيش في متناقضات جعلته، وكأنما على رأسه الطير، فهو اليوم يحاول تقديم نفسه أمام العالم الإسلامي أنه وريث للسلاطين العثمانيين، وهذا فشل فيه بعد تخاذله العلني تجاه الحرب في قطاع غزة بين حماس وإسرائيل.
ذلك إلى جانب تخليه عن جماعة الإخوان، وقادتها وهذا ما قطع الوتر الديني، الذي عزف عليه أردوغان لسنوات طويلة لكسب حاضنة دينية شعبية، يبدو أنها تهاوت في الداخل، كما أنه فشل في تقديم نفسه حامل لواء الدفاع عن القومية التركية، التي صورها للداخل بأنها مهددة من القوميات الأخرى وعلى رأسها الكردية، وفشل أيضاً في ذلك، بعد أن أثبتت الأحزاب الكردية بأنها لا تحمل العداء للشعب التركي، وعرت ادعاءات أردوغان وحلفاءه في الحركة القومية.
كما أن تجربة إقليم شمال وشرق سوريا، وحالة التآخي التي لمعت بنظمٍ ديمقراطية بتعايشٍ مشترك بعد أن نفضت ترسبات الأنظمة القوموية التي أحكمت قبضتها على المنطقة لعقود من الزمن لذا شكلت هذه التجربة فوبيا أخرى يسعى أردوغان ونظامه التخلص منها مراراً وتكراراً لأنها تتعارض مع أحلامه التوسعية.
تركيا حليف غير موثوق به
بسبب العنجهية والبراغماتية، التي انتهجها نظام دولة الاحتلال لسنوات في حرف بوصلة تركيا من الغربِ نحو الشرق، واستبدال حلم تركيا بالانضمام للاتحاد الأوروبي بأطماع أردوغان الشخصية، بأن يصبح سلطانا عثمانياً جديداً، ويهيمن على المنطقة، وبمباركة دولية من خلال استغلال الموقع الجيوسياسي، الذي تتمتع به تركيا للضغط على المجتمع الدولي من خلال اللعب على حبال التوازنات بين موسكو، وواشنطن.
هذه الممارسات مجتمعة أدت إلى انهيار متسارع لاقتصاد دولة الاحتلال وسقوط حر سبب نزيفاً لقيمة الليرة التركية نتيجة خوض تركيا حروب الوكالة، والحروب المباشرة ودعم المرتزقة في العديد من البلدان، كما أدى تدهور علاقات تركيا الخارجية مع الدول الغربية والعربية إلى انخفاض شديد للاستثمارات والعلاقات الاقتصادية لتلك الدول في تركيا.
كما أرخت الحرب الأوكرانية بظلالها على رسم خريطة المحاور والتحالفات الدولية، ووسعت نطاق الصراع بين المحورين الغربي والروسي في الشرق الأوسط، وبالتالي تقليص مساحة المناورة التركية التي علقت على حبل التوازنات بين المحورين.
فبعد المناورات والمشادات، التي خاضها أردوغان في جملة الصراعات العبثية في دول الجوار التي رمى البلاد في أتونها، باتت تركيا حليفاً غير موثوق لكل من يتعامل معها؛ لذا بات يبحث عن مخرجٍ له من عنق الزجاجة من خلال بدء العمل على الحفاظ ببعض العلاقات التجارية والدبلوماسية مع روسيا، والسعي جاهداً بعودته أدراجه نحو الغرب والاتحاد الأوروبي، والتي كان عربون هذه العودة هي الموافقة المفاجئة على عضوية السويد في حلف الناتو على أمل إحياء مفاوضات انضمام تركيا إلى الاتحاد الأوروبي.
لكن سجل دولة الاحتلال الحافل بانتهاكات حقوق الإنسان شكل أكبر عقبة أمامها للمشاركة في مفاوضات العضوية، لا سيما استمرارها في تجاهل أحكام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان بخصوص عدة قضايا هامة، “كالقضية الكردية” الذي عرت تعاطيه تجاهها حقيقة النظام الشوفوني البعيد كل البعد عن أدنى مستويات الديمقراطية والتعددية.
كما هرول أردوغان إلى الدول العربية أيضاً بسعيه الشديد في النفاق والالتفاف للحصول على امتيازات اقتصادية لسد الثغرات في تركيا بالأموال العربية، وتابعنا بعض المشاريع الإماراتية والأموال، التي دخلت البلاد على هيئة استثمارات لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من اقتصادٍ منهار، لكن هذا لن يكون كافياً إلا إذا تراجعت دولة الاحتلال التركي عن مشاريعها في سوريا وليبيا، والعراق وشرق المتوسط، وهي إحدى أبرز الشروط المصرية والسعودية، لتحسين العلاقات مجدداً وعلى ما يبدو أن نظام أردوغان مرغم على الرضوخ  لتحسين العلاقات الاقتصادية مع البلدان العربية.
نهاية سياسية للفشل المتواصل
سياسات حزب العدالة والتنمية حملت البلاد إرثاً ثقيلاً خلفته سنوات من العنجهية والفشل على الصعد كافة، فالتضخم الكبير والتدهور البالغ في سعر الليرة التركية أمام الدولار، إلى جانب مناخ استثماري مشوب بعدم الثقة في سياسات الحزب الحاكم وفريقه الاقتصادي، الذي ساهم في وصول قيمة الليرة خلال عام 2023 إلى مستوى قياسي بلغ 29.4 مقابل الدولار الواحد، لتصل خسائر العملة إلى 36 في المائة.
كما ساهمت هذه السياسة في نشوء ظاهرة خطيرة متمثلة بهجرة الأدمغة التي احتلت البلاد المرتبة السابعة في قائمة الأخطار لعام 2023 وارتفعت إلى المرتبة الأولى في تقرير عام 2024، وهذا نتاج الأزمات طويلة الأمد المتوازية مع الارتفاع المضطرد لخطر زج نظام دولة الاحتلال بالبلاد في الصراعات الإقليمية والمشكلات المتعاظمة مع دول الجوار.
فأردوغان، الذي فشل في ارتداء عمامة السلاطين العثمانيين رغم تكريس طاقات تركيا كلها لأكثر من عقد في خدمة إحياء “العثمانية الجديدة”، يدرك أن الأعوام القليلة المتبقية له في الحكم، في ظل الكثير من الأزمات، التي تحاصره، لن تكون كافية لمواصلة نهجه.
فالانتخابات البلدية، التي خسرها وكان للكرد كلمتهم الفصل في خسارته لأكبر البلديات إلى جانب فقدانه ثقة الإسلام السياسي بتخاذله تجاه الحرب في غزة وتعاونه الاقتصادي مع إسرائيل، وعدم قدرته على تحسين علاقاته مع دول الجوار وفقدان مكانته لدى أوروبا والغرب وعدم حصوله عل الثقة الكافية من موسكو؛ جعلت من نظام أردوغان أشبه بالنظام المنبوذ داخلياً وإقليمياً وحتى دولياً، وباتت خير مؤشرٍ على أن قرب نهايته السياسية باتت قاب قوسين أو أدنى، ونهاية لم تكن رياحها كما اشتهتها سفن أردوغان التي غرقت في ملفاتٍ بات الخروج منها ضرباً من الخيال في ظل بقائه على رأس السلطة في البلاد.
ليؤكد مراقبون أن أردوغان إن كان محظوظاً فستنتهي حياته السياسية بصناديق الاقتراع، لأنه من المرجح أن يخرج من المشهد بعد أن تشتعل نيران الحرب الأهلية داخل تركيا، التي مهد أردوغان فيها إلى الدمار المحتوم بعد أن عمل هو وحزبه على تغذية الفكر المتطرف إلى جانب النزعات القومية المتشددة التي شكلت حالة من الاحتقان القابل للانفجار في أي لحظة.
ShareTweetShareSendSend

آخر المستجدات

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي
عدسة روناهي

عدسة العدد 2106 من صحيفة روناهي

12/05/2025
كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي
الكاريكاتير

كاريكاتير العدد2106من صحيفة روناهي

12/05/2025
زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي
الإقتصاد والبيئة

زراعة البساتين.. عمل الجدات ووسيلة لتحقيق الاكتفاء الذاتي

12/05/2025
سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة
التقارير والتحقيقات

سوريا.. تحالفاتٌ هجينة ومصالح إقليميّة متضاربة

12/05/2025
  • PDF نسخة
  • مجلة مزكين
  • أرشيف الصحيفة

جميع الحقوق محفوظة

No Result
View All Result
  • الأخبار
    • أخبار عالمية
    • أخبار محلية
  • المرأة
  • السياسة
  • آراء
  • التقارير والتحقيقات
  • المجتمع
  • الإقتصاد
  • الثقافة
  • الرياضة
  • المزيد
    • عدسة روناهي
    • منوعات
    • الكاريكاتير
    • صحة
    • PDF نسخة
    • مجلة مزكين
    • الزوايا
      • كينونة المر|ة
      • الدين والحياة
      • تحت السطر
      • حبر النساء
      • رؤية
      • طبيب روناهي

جميع الحقوق محفوظة